"فاصل من اللحظات اللذيذة" يتصدر المركز الثاني في شباك التذاكر
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
يواصل فيلم “فاصل من اللحظات اللذيذة” تصدره في شباك التذاكر، والذي يخوض بطولته كلًا من هشام ماجد وهنا الزاهد، ويتربع على المركز الثاني في شباك إيرادات السينما تزامنًا مع بداية الأسبوع الثاني من عرضه.
وقد حقق "فاصل من اللحظات اللذيذة" أمس الأربعاء إيرادات بلغت مليونًا و17 ألفًا و906 جنيهًا، حسب بيان الموزع السينمائي محمود الدفراوي، والفيلم يد انطلق عرضه يوم وقفة عيد الفطر 2024.
قصة فيلم “فاصل من اللحظات اللذيذة”
وتدور قصة الفيلم الذي ينافس في موسم أفلام عيد الفطر 2024 في إطار من الفانتازيا المليئة بالكوميديا والمفاجآت، من خلال زوجين تتسم حياتهما بالرتابة والملل، ويحدث شيئًا ما يقلب حياتهم رأسًا على عقب، وتتبدل أحوالهما بطريقة غير متوقعة، ويكون هناك شبيهة للزوجة على طريقة باربي التي تهتم بنفسها وملابسها.
أبطال فيلم “فاصل من اللحظات اللذيذة”
فيلم “فاصل من اللحظات اللذيذة” يضم نخبة من ألمع نجوم الفن فهو من بطولة كلًا الفنان هشام ماجد، هنا الزاهد، الطفل جان رامز، محمد ثروت، وغيرهم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الموزع السينمائي محمود الدفراوي فاصل من اللحظات اللذيذة الفنان هشام ماجد هشام ماجد إيرادات السينما المركز الثاني فاصل من اللحظات اللذیذة
إقرأ أيضاً:
سبب منع فرح الزاهد من الزواج وعالجته.. ما هو؟
عانت الفنانة فرح الزاهد خلال فترة من عمرها، من الاكتئاب الشديد، ما أبعدها عن الجميع، وحاولت الخروج من تلك الحالة من خلال التقرب من الله، ووجهت نصيحة إلى جمهورها بشأن التغلب على حالتهم النفسية.
فرح الزاهد: خوفت ماتجوزش بسبب مرضيوقالت فرح الزاهد في فيديو خاص لـ«الوطن»: «عانيت من الوسواس القهري منذ كان عمري 7 سنوات، وتحسنت حالتي كثيرًا عن الأول، وكنت مُصابة بوسواس نظافة غير طبيعي، كنت أذهب قبل التصوير بوقت كاف حتى تعقم المساعدة الكرفان بشكل كامل، وكنت أغطي كل أشيائي وابتعد عن أي تراب».
وتابعت: «من يعانون من الوسواس القهري يجب أن يشعروا بالخجل عندما يتحدثون عن المرض، وهو ليس شيء يدعو للتفاخر، وأريد أن أقول للناس لا تتباهوا بالمرض».
معاناة فرح الزاهد مع الوسواس القهريوعن سبب تعافيها، قالت الفنانة الشابة شقيقة هنا الزاهد: «عانيت من اكتئاب شديد وكنت أنام طوال الوقت وأطفئ الأنوار ولا أتحرك من السرير، وقررت الخروج من الغرفة والنوم على الأريكة كي أحافظ على نظافة الغرفة، وشعرت أني أسجن نفسي بينما أصدقائي يخرجون ويتمتعون بحياتهم، وأهلي يتشاجرون معي طول الوقت، وأنا كل ما يشغلني أن تكون غرفتي مرتبة وأشيائي معقمة».
وأنهت حديثها: «جاء لي شغل كثير وكنت أرفض لأني لا أريد النزول من البيت، وبدأت أشعر بالفشل، وأفكر من سيتزوجني لأن الحياة الاجتماعية لدي منعدمة، وذهبت لشيوخ كثر ولم يساعدني أحد، وساعدت نفسي ودعيت الله وشفيت بالقرآن».