"البنوك السعودية" تحذر من رسائل احتيالية
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
حذرت لجنة الإعلام والتوعية المصرفية في البنوك السعودية من الروابط الوهمية المنتشرة في الآونة الأخيرة من المحتالين باستخدام روابط لمواقع تنتحل صفة جهات رسمية أو متاجر إلكترونية أو مواقع للتوظيف.
وشددت "البنوك السعودية" عبر حسابها بمنصة "إكس" على ضرورة الحذر من الرسائل الاحتيالية، موضحة: "إذا وصلتك زي هذي الرسالة تطلب منك استخدام رابط للدخول وإتمام إرسال شحنتك.
وكشف لجنة الإعلام والتوعية المصرفية عن علامات الاحتيال، وأوضحها في رسالة عبر حسابها.
إذا وصلتك زي هذي الرسالة تطلب منك استخدام رابط للدخول وإتمام إرسال شحنتك.. #خلك_حريص ولا تضغط عليه تراه رابط وهمي.
وانتبه لعلامات الاحتيال الي وضحناها لك في الرسالة????⚠#البنوك_السعودية pic.twitter.com/VjYODLCrwQ
وتعد حملة "خلك حريص" تجمعا للبنوك والمصارف السعودية، وتعمل جميعها بالتعاون لتوفير الإرشادات والتوعية للعملاء بمختلف الطرق والوسائل، لتعزيز الوعي والحذر والحماية الشخصية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: البنوك السعودية رسائل احتيالية البنوک السعودیة
إقرأ أيضاً:
وللأحـذية رسـائل خَاصَّة..
عبد المنَّـان السنبـلي.
ترامب يُـهِينُ ويـطرُد زيلينسكي..!
رسـالة واضحة وقويــة للحـكام العـرب..!
يريد أن يـقول لهم إن الأحذية ليست كلها سواء..
وإن حذاءً عربياً مهما حاول تلميـع أَو تقديم نفسه لن يكون أغلى وأعلى قيمة من حـذاءٍ أوكراني لدى الأمريكيين..
ولا أدري، بصراحة، إن كان هـذا يـعود إلى كون الحـذاء العربي قابلاً للاستبدال بسهـولة وفي أية لحظـة، أَو ربما لأنه الوحيـد في العالم الذي تمتلك مصـانع ومطابخ الأحذية الأمريكية حق تصميمه وتصنيعه..
لذلك، هـو الأرخص والأتفـه والأحقـر دائماً..
يختلف الأمر تماماً بالنسبة للحذاء الأوكراني والذي يعد من الأنواع النادرة الثمينة التي يصعب الحصول عليها بسهولة خَاصَّة إذَا كانت من ماركة «زيلينسكي»..
ولا يستطيع أحد أن يتصور ماذا أحدثت أمريكا، وكم أنفقت حتى استطاعت الوصول والحصول على هذه الماركة..!
ذلك أن الأمريكيين يرون في أوكرانيا سـاحة استراتيجية مهمة ومتقدمة لطالما ظلوا، في مواجهتهم مع الدب الروسي، يحلمـون بالوصـول إليهـا والتواجد فيهـا..
أن يتخـلى ترامب عن هـذا الحـلم بـكل هذه البسـاطة، ويـرمي ذلك الحـذاء الأوكراني «زيلينسكي» الذي وطأ به أرض أوكرانيـا في مكب النفايات بهذه الطريقة وهذه الوقاحة، فهـذا يعـني أن مصير الأحذيـة العربيـة التـي وطأ بـها وأسـلافه أرض وكـرامـة العـرب لن تـكـون فـي حالٍ أحسـن إذَا ما رأى، هذا المعتـوه، أَو فـكر يوماً أنـها لم تعـد تلبـي الغـرض مـن وجـودها أَو انتعـالها..
هـذه، باختصـار، هي رسـالة المجـرم ترامب لكل من يرتضى لنفسـه أن يكون حـذاء أَو نعـلاً له..
لذلك، فإن الأيّام المقبلة، في اعتقادي، ستكون عصيبة على الحـكام العـرب، وخُصُوصاً أُولئك الذيـن سيكونون محـل أنـظار ترامب للقائه في البيت الأبيض..
لا سبيـل لهم، هـذه المـرة، سـوى الانبطاح الكامـل والاستسلام التـام، والغير مشـروط..
الانبطاح المشروط لم يعـد مقبولاً اليـوم..
ما لـم، فإنهـم سيـكونون عرضة للإتلاف والاستبدال بأحذية وقياسـاتٍ أُخرى أسهل استخداماً وأطول استهلاكاً..
أو هكـذا يريد أن يقـول ترامب..!