هنا الزاهد بأول تعليق لها على تشبيهها ببطلة فيلم “باربي”
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
متابعة بتجــرد: في تعليقها الأول على تشبيه الجمهور لها بالممثلة العالمية مارغو روبي، عبّرت الفنانة هنا الزاهد عن سعادتها بتشبيهها ببطلة الفيلم العالمي “باربي”، وذلك بعد عرض فيلمها الجديد “فاصل من اللحظات اللذيذة”.
وكان ظهور الزاهد في الفيلم بشعر أشقر قصير، هو ما أدى إلى مقارنتها بروبي التي جسدت شخصية “باربي” في الفيلم الذي يحمل الاسم نفسه.
وعلّقت الزاهد على هذا التشبيه قائلةً: “أن أُشبَّه بباربي يعني لي الكثير، لم أفكر أبداً في أنني سأُشبَّه بها يوماً ما، لذا إذا اعتقد الناس أنني أشبهها، فهذا رائع، أشكرهم”.
يُذكر أن فيلم “فاصل من اللحظات اللذيذة” حقق نجاحاً كبيراً في شباك التذاكر منذ عرضه في دور السينما، وتدور أحداثه في إطار اجتماعي كوميدي، حول هشام ماجد، الذي يجسد شخصية مهندس معماري، والمتزوج من هنا الزاهد، ويعيشان معاً حياة تعيسة، إلى أن تحدث مفاجأة تغيّر مسار حياتهما، من التعاسة إلى السعادة.
“فاصل من اللحظات اللذيذة” هو بطولة: هشام ماجد وهنا الزاهد ومحمد ثروت وبيومي فؤاد والطفل جان رامز ومجموعة من الفنانين، ومن إنتاج أحمد السبكي، تأليف شريف نجيب وجورج عزمي، وإخراج أحمد الجندي.
main 2024-04-18 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
رايس: ما يقدمه بيلينجهام على أرض الملعب أمر لا يصدق
يورو 2024.. تغنى ديكلان رايس، نجم خط وسط منتخب إنجلترا بزميله في الفريق ونجم نادي ريال مدريد، جود بيلينجهام، بعد الفوز على سلوفاكيا في كأس أمم أوروبا..
بيلينجهام برز بشكل رائع وقاد منتخب إنجلترا إلى الفوز على سلوفاكيا في دور الستة عشر يوم أمس الأحد ببطولة اليورو.
وسجل بيلينجهام هدف إنجلترا في التعادل في اللحظات الأخيرة وأعاد الإنجليز للحياة.
ويرى رايس في تصريحات لبي بي سي سبورت، أن ما يقوم به بيلينجهام على أرض الملعب هو أمر لا يصدق.
وقال رايس: «إنه أمر جنوني لأنه لو كنت أنا، لكان ذلك قد تجاوز العارضة".
وأضاف رايس في تصريحاته: «لقد كانت لحظة كبيرة بالنسبة لشاب يبلغ من العمر 21 عامًا، ويتطلب ذلك الكثير من الشجاعة. الناس لا يفهمون ما يجب عليك فعله لتجاوز الخط».
أوضح: «نحن لا نلعب ضد رجال غير مرئيين. إنهم لاعبو كرة قدم كبار، واستمروا في ملاحقتنا. يتعلق الأمر بانتظار تلك اللحظات عندما امتدت اللعبة وقمنا بإنشاء المزيد».
وأتم رايس: «الجماهير الليلة لا أستطيع أن أتحدث عنهم بما فيه الكفاية. ممتنون جدًا لوجودهم جميعًا هنا لتجربة ذلك».