متابعة بتجــرد: في تعليقها الأول على تشبيه الجمهور لها بالممثلة العالمية مارغو روبي، عبّرت الفنانة هنا الزاهد عن سعادتها بتشبيهها ببطلة الفيلم العالمي “باربي”، وذلك بعد عرض فيلمها الجديد “فاصل من اللحظات اللذيذة”.

وكان ظهور الزاهد في الفيلم بشعر أشقر قصير، هو ما أدى إلى مقارنتها بروبي التي جسدت شخصية “باربي” في الفيلم الذي يحمل الاسم نفسه.

وعلّقت الزاهد على هذا التشبيه قائلةً: “أن أُشبَّه بباربي يعني لي الكثير، لم أفكر أبداً في أنني سأُشبَّه بها يوماً ما، لذا إذا اعتقد الناس أنني أشبهها، فهذا رائع، أشكرهم”.

يُذكر أن فيلم “فاصل من اللحظات اللذيذة” حقق نجاحاً كبيراً في شباك التذاكر منذ عرضه في دور السينما، وتدور أحداثه في إطار اجتماعي كوميدي، حول هشام ماجد، الذي يجسد شخصية مهندس معماري، والمتزوج من هنا الزاهد، ويعيشان معاً حياة تعيسة، إلى أن تحدث مفاجأة تغيّر مسار حياتهما، من التعاسة إلى السعادة.

“فاصل من اللحظات اللذيذة” هو بطولة: هشام ماجد وهنا الزاهد ومحمد ثروت وبيومي فؤاد والطفل جان رامز ومجموعة من الفنانين، ومن إنتاج أحمد السبكي، تأليف شريف نجيب وجورج عزمي، وإخراج أحمد الجندي.

main 2024-04-18 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة إمام المنصورة المتوفى بالحرم المكي.. «طلبها ونالها»

لحظات صعبة عاشها أهالي قرية ميت علي في مركز المنصورة بمحافظة الدقهلية، بعد أن تلقوا خبر وفاة ورحيل الشيخ أحمد الباز أمام مسجد الصفطاوي في المنصورة، أثناء قيامه بأداء صلاة الجمعة داخل مسجد الحرم في الأراضي العربية السعودية.

أمنية طلبها

«طلبها ونالها، في الأيام الأخيرة، أثناء وجوده في العمرة، تمنى أن يتوفاه الله داخل المملكة العربية السعودية ليدفن في البقيع، وكأنها كانت ساعة استجابة»، بهذه الكلمات عبر الحاج محمد حسن، أحد جيران الشيخ الراحل في ميت علي، لـ«الوطن» عن اللحظات والأيام الأخيرة في حياته، التي حملت أمنية غالية استجاب لها الله اليوم أثناء صلاة الجمعة.

صاحب سيرة طيبة

وكان الشيخ أحمد الباز صاحب سيرة طيبة بين جميع أهالي قريته، فقد ورث الأخلاق الحميدة من والده حافظ القرآن: «كان على خلق حميد، وإنسان الكل بيحبه، البلد كلها في حالة حزن من اللحظة التي سمعت فيها الخبر، كلنا في صدمة، شاب صغير في السن وقمة في الاحترام، لكن أمنيته ربنا استجاب لها فيه، وحقيقي هو يستاهل كل خير».

حمل الشيخ أحمد الباز سيرة طيبة بين أهالي القرية، وعن بره بوالديه وحبه لوالدته وللجميع في القرية: «كان زميل ابني، عمرنا ما سمعنا حاجة وحشة عنه، وكان يحبه كل أهالي القرية، حافظ القرآن الكريم وإمام مسجد».

وخرج الشيخ أحمد الباز منذ أيام عبر مواقع التواصل الاجتماعي في فيديو وطلب من الله، أثناء رحيله من المدينة إلى مكة، أن يتوفاه داخل تلك الأراضي ويدفن بها، واستجاب الله له اليوم أثناء صلاة الجمعة داخل مسجد الحرم الشريف.

وأكد الدكتور صفوت نظير، وكيل وزارة الأوقاف في الدقهلية، على أخلاق الشيخ الراحل، حيث كان إمامًا وخطيبًا مسجد الصفطاوي بمدينة المنصورة، وأحد أئمة قادة الفكر بالدقهلية، الذي توفاه الله في الحرم المكي اليوم، بعد أن ذهب الأسبوع الماضي لتأدية مناسك العمرة.

آخر ما كتبه الشيخ الراحل

وكان آخر ما كتبه الراحل على صفحته الشخصية عبر مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: «الوقت يمضي، والحياة قطار يمضي كما شاءت له الأقدار، إننا ضيوف، والحقيقة إنه في يوم لابد أن ينتهي المشوار»، ويكتب أيضًا في منشور آخر قبل الوفاة: «باقي عدد محدود جدًا في رحلة الراحة والسكينة».

مقالات مشابهة

  • البليسية يعكس رقي ذوق هنا الزاهد (صور)
  • 1000 شخصية بارزة يشاركون في مؤتمر دبي الرياضي و”جلوب سوكر”
  • بخطى ثابتة للتتويج بأول لقب للبطولة الإحترافية…نهضة بركان بطل للخريف بالعلامة الكاملة
  • أموريم يعلق على هزيمة مانشستر يونايتد المذلة أمام بورنموث
  • أول تعليق من “حماس” بعد استهداف الحوثيين تل أبيب
  • محافظ الجيزة: تحسينات شاملة لطريق مصر - الإسكندرية استعدادًا لافتتاح خط المترو
  • “تعليق طريف”.. خوسيلو يتحدث عن رائحة قميص رونالدو
  • هنا الزاهد ترد على شائعات زواجها وتكشف جديد أعمالها
  • تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة إمام المنصورة المتوفى بالحرم المكي.. «طلبها ونالها»
  • حقيقة زواج الفنانة هنا الزاهد في 2025 «فيديو»