مستثمرو السياحة: نسب إشغال الفنادق تصل لـ 85%.. وإقبال من السائحين العرب
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
كتب- محمد أبو بكر:
قال الدكتور عاطف عبداللطيف، عضو جمعية مستثمرى السياحة بجنوب سيناء، ورئيس جمعية مسافرون للسياحة والسفر، إن نسب إشغال الفنادق في الغردقة تتراوح بين 65 لـ73 %، ومرسى علم بين 70 إلى 80 %.
وأضاف "عبداللطيف"، خلال تصريحات خاصة لـ"مصراوي"، أن نسب الإشغال في شرم الشيخ تصل حاليًا بين 60 و 65%، بعد تخطيها حاجز الـ80 % خلال فترة العيد.
وأوضح عضو جمعية مستثمرى السياحة بجنوب سيناء، أن نسب الإشغال حاليًا في دهب تصل إلى 80 و 85 %، حيث يزورها العديد من المصريين خلال فترات الأعياد.
وأشار رئيس جمعية مسافرون للسياحة والسفر، إلى أن مدينة القاهرة شهدت إقبالًا كثيفًا من السائحين العرب خاصة بالفنادق المتواجدة على النيل.
وتابع، أن نسب الإشغال حاليًا ليست مرتفعة في الأقصر وأسوان مثلما شهدت خلال فترة عيد الفطر.
وأكمل "عبداللطيف"، أن نسب إشغال الفنادق بشكل عام تصل لنحو 80 إلى 85 %، ومن المتوقع زيادتها خلال الفترة القادمة.
اقرأ أيضًا:
أولى الرحلات الشهر القادم.. ننشر أبرز ضوابط الحج السياحي لهذا العام
"السياحة": اعتماد طريق محور شمال الأقصر كطريق إضافي للأفواج السياحية - (مستند)
"السياحة" تكشف آخر موعد لإنهاء جميع إجراءات حج 2024.. وتحذر الشركات
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني التصالح في مخالفات البناء الطقس أسعار الذهب سعر الدولار سعر الفائدة رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان جنوب سيناء شرم الشيخ طوفان الأقصى المزيد أن نسب
إقرأ أيضاً:
اختفاء رئيس ومقتل إعلامي وفنان وانتشار مرض جديد.. توقعات مرعبة لليلى عبداللطيف في 2025
أطلّت خبيرة التوقعات اللبنانية ليلى عبد اللطيف على الشاشة مجدداً بعد غياب دام أكثر من ثلاثة أشهر منذ آخر ظهور لها في ليلة رأس السنة 2025.
في تلك الليلة، كانت عبد اللطيف قد أطلقت سلسلة من التوقعات المثيرة التي أثارت اهتمام المتابعين في الوطن العربي والعالم، وحدث بعضها بالفعل مؤخراً، لذلك عادت اليوم في لقاء تلفزيوني لتستعرض ما تحقق من توقعاتها السابقة، وتكشف عن رؤى جديدة مرعبة تخص الأشهر المقبلة من عام 2025 وحتى 2026.وفيما يتعلق برؤاها المستقبلية الجديدة، توقعت ليلى عبد اللطيف تصاعد الفوضى والمظاهرات في الولايات المتحدة الأمريكية، مشيرة إلى موجة غضب شعبي جديدة قد تشتعل ضد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حتى وإن هدأت الأوضاع مؤقتاً.
وذكرت أن ترامب لن يستكين خلال هذه المرحلة، وقد يخوض أكثر من صراع أو “حرب” لتحقيق هدف عالمي مرتبط بالسلام، مؤكدة أن سلسلة قرارات “جريئة وغير مسبوقة” ستصدر عنه، وهي قرارات لم يُقدم عليها أي رئيس أمريكي من قبله.
كما عبّرت عبد اللطيف عن قلقها على ترامب شخصياً، وقالت إن حياته ستكون عرضة للخطر، ودعت إلى الحذر الشديد، لا سيما أثناء تنقلاته الجوية. وعندما سُئلت عما إذا كان سيسقط، أجابت: “ولايته ستكون على المحك، وهناك قلق كبير يحيط به.. هذا فقط ما سأقوله”.
ومن أكثر التوقعات إثارة للقلق، حديثها عن وقوع جريمتين كبيرتين في عام 2025؛ الأولى ستطال إعلامياً عربياً بارزاً (رفضت ذكر اسمه على الهواء)، والثانية تطال أحد الفنانين في العالم العربي. وأشارت أيضاً إلى جرائم أخرى قد تطال سياسيين في أكثر من دولة.
وفي سياق متصل، قالت ليلى عبد اللطيف إنها تتوقع حصول اعتداء على فتاة ناشطة ومؤثرة على مواقع التواصل الاجتماعي، مرجحة أن تكون من لبنان أو إحدى الدول العربية، وذلك ضمن موجة من الاعتداءات التي تستهدف الشخصيات المؤثرة على المنصات الرقمية.
وفي مشهد عالمي أكثر سوداوية، حذّرت خبيرة التوقعات الشهيرة من كوارث ضخمة ستضرب أوروبا خلال العامين القادمين (2025 و2026)، تشمل أزمات حروب، ومجاعات، وأحداثاً إنسانية مأساوية قد تُعرض شعوباً بأكملها للمعاناة.
وأضافت أن وسائل الإعلام ستنقل مشاهد “قاسية ومؤلمة لم تُشاهد في تاريخ أوروبا الحديث”، نتيجة الكوارث الطبيعية الخطيرة والتغيّرات المناخية الحادة.
كما حذرت من انتشار مرض الإيدز بشكل واسع ومخيف، ما سيؤدي إلى حالة من الذعر والقلق، مؤكدة أن منظمة الصحة العالمية لن تتمكن من مجاراة الأزمة. وأشارت كذلك إلى احتمال انتشار مرض جديد بسبب الفئران، في أمريكا وأوروبا، من شأنه أن يثير الخوف في العالم.
وفي توقع صادم، تحدثت ليلى عبد اللطيف عن تنبؤها باختفاء مفاجئ لأحد الرؤساء أو الزعماء العالميين المعروفين خلال الأشهر القادمة، إما نتيجة حادث مأساوي مثل تحطم طائرة، أو بسبب خطر يحيط بمقر إقامته، ما سيحدث صدمة إعلامية وشعبية عالمية.
وفيما يتعلق بالشائعة التي انتشرت مؤخراً عن العثور عليها مقتولة في منزلها، قالت: “هذه الشائعات ليست جديدة، بل تتكرر منذ سنتين بسبب الحقد والحسد.. كلنا سنموت بلا شك، فلماذا يتعجلون وفاتي؟!.. ربما لأن اسمي كبر وصار يجيب مشاهدات فصاروا يتحدثون عني، لكن في النهاية الأعمار بيد الله”.