محام يكشف تفاصيل جديدة بشأن واقعة المدرسة الألمانية: "الكتاب في صور لولد مع ولد"
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
كشف المحامي أشرف ناجي، محامي والد طفل في إحدى المدارس الألمانية بالقاهرة تدرس المثلية الجنسية، مشيرا إلى أن ولي الأمر فوجىء أن هناك دروس في منهج نجله بالصف السادس الابتدائي ترصد حالات تعبر عن المثلية الجنسية، معلقا: "الكتاب فيه صور لولد مع ولد وشاب مع شاب".
واقعة المدرسة الألمانية وأشار ناجي، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "خلاصة الكلام" المذاع عبر فضائية "النهار"، مساء الخميس، إلى أنه ترجم الكلام المدون تحت الصورة بالكتاب المدرسي، مضيفا: "الترجمة تشير أن المثلية الجنسية دي عادية وفي فنانين مشهورين يمارسون هذا الأمر، ولا ضرر منه".
وأضاف "الكتاب المدرسي في صفحات صادمة"، موضحا أنهم قدموا بلاغ للنائب العام، ولنجدة الطفل، وكل الأجهزة تحركت على وجه السرعة، حيث كلف وزير التعليم لجنة بالتفتيش على المدرسة.
ولفت المحامي أشرف ناجي، محامي والد طفل في إحدى المدارس الألمانية بالقاهرة تدرس المثلية الجنسية، إلى أن إدارة المدرسة قامت بتخويف أولياء الأمور بأن المدرسة سيتم غلقها، وطالبوهم بتسليم الكتب لقطع هذه الصفحات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المدرسة المدرسة الالمانية المثلية الجنسية فضائية النهار المثلیة الجنسیة
إقرأ أيضاً:
بعد واقعة منصة FBC.. تحرك برلماني بشأن سرقة بيانات البطاقات البنكية
تقدمت النائبة الدكتورة حنان عبده عمار، عضو مجلس النواب، بطلب إحاطة إلى المستشار الدكتور حنفي جبالي رئيس مجلس النواب، موجه إلى الحكومة، بشأن سرقة بيانات البطاقات البنكية بواسطة المحتالين الذين يلجأون إلى وسائل احتيالية متطورة، من بينها الاتصال بالعملاء وإيهامهم بأنهم موظفو البنوك للحصول على بيانات بطاقاتهم البنكية وسرقة أموالهم.
وقالت عضو مجلس النواب، في تصريحات صحفية لها اليوم: "يقوم المحتالون بالاتصال بالمواطنين مستخدمين أساليب نفسية مقنعة، حيث يدّعون أنهم من خدمة العملاء في البنك ويطلبون تحديث بيانات الحساب أو تفعيل البطاقة المصرفية".
وتابعت: "وبمجرد حصولهم على أرقام البطاقات، تاريخ انتهائها، والرمز السري (CVV)، يتمكنون من سحب الأموال أو إجراء عمليات شراء عبر الإنترنت دون علم الضحية"، مطالبة بالتصدي السريع لهؤلاء المحتالين وتتبعهم من الجهات الرقابية للقبض عليهم في أسرع وقت.
وأشارت عضو مجلس النواب إلى أخطر أساليب النصب المصرفي والتي تتمثل في الآتي:
1- الاتصال الهاتفي المباشر: يتظاهر المحتال بأنه موظف بنك ويطلب معلومات حساسة.
2- رسائل التصيد الإلكتروني: إرسال رسائل بريد إلكتروني أو نصية مزيفة تحمل شعارات البنوك وتطلب من العميل إدخال بياناته.
3- الروابط الوهمية: يتم إرسال روابط مزيفة تشبه المواقع الرسمية للبنوك، حيث يطلب من المستخدم تسجيل بياناته البنكية.
4- انتحال هوية شركات توصيل أو جوائز وهمية: يطلب المحتالون من الضحايا دفع رسوم رمزية بجعلهم يشاركون بيانات بطاقاتهم.
تحذير من مشاركة البيانات البنكية
واختتمت النائبة محذرة من مشاركة البيانات البنكية مطلقًا عبر الهاتف أو البريد الإلكتروني، وتحقق من هوية المتصل من خلال الاتصال بالبنك مباشرة عبر الرقم الرسمي، وتجنب الضغط على الروابط المشبوهة المرسلة عبر البريد الإلكتروني أو الرسائل النصية، واستخدم تطبيق البنك الرسمي لمتابعة معاملاتك بدلا من الاعتماد على الروابط المرسلة إليك، بالإضافة إلى تفعيل خاصية الإشعارات الفورية لمراقبة العمليات التي تتم على حسابك، والإبلاغ عن أي محاولة احتيال عبر قنوات البنك الرسمية والجهات الأمنية المختصة.