يحيي المطرب رامي صبرى، بمشاركة الفنان أحمد بتشان، مساء اليوم الخميس، حفلا غنائيا في دولة الكويت، ضمن سلسلة «ليالي العيد» بحديقة الشهيد، فيما يقام الحفل الثاني لـ رامي صبري غدا الجمعة 19 أبريل.

حفل رامي صبري

ومن المقرر أن يقدم رامي صبري لجمهوره باقة متنوعة من أغانيه القديمة والحديثة، وذلك بصحبة الفنان أحمد بتشان، ضمن الحفلات التي يحييها نجوم الغناء والطرب في مختلف الدول.

رامي صبريرامي صبري

و سبق أن أطلق المطرب رامي صبري أول ثلاث أغنيات من ألبومه الجديد «النهايات أخلاق»من بداية العام الجديد في مفاجأة من رامي لجمهوره بعد فترة من التحضيرات والتسجيل.

الأغنية الأولى لـ رامي في ألبومه الجديد باسم «النهايات أخلاق» وهي الأغنية الرئيسية للألبوم الجديد، وهي من كلمات أحمد جابر ومن ألحان محمد شحاتة وتوزيع مكس ماستر وسام عبد المنعم وجيتار شريف فهمي ووتريات تامر غنيم

رامي صبري يستعد لأغنية النهايات أخلاق

أما الأغنية الثانية تحمل اسم «بين الحيطان» من كلمات عمرو المصري وألحان وتوزيع ومكس وماستر عمرو الخضري وجيتار مصطفى نصر.

والأغنية الثالثة بعنوان «حلفتك بالليالي» وهي من كلمات عمرو المصري ومن ألحان عمرو الشاذلي وتوزيع مكس ماستر عمرو الخضري وتشيلو إيهاب سمير وجيتار مصطفى نصر.

كما أعد18 أبريل.. رامي صبري وأحمد بتشان يلتقيان بحفل غنائي في الكويت مجموعة من المفاجآت التي سيقدمها لجمهوره خلال الساعات القادمة ضمن انطلاقة ألبومه الجديد حيث عكف خلال الفترة الماضية على اختيار أفضل الكلمات والألحان

في جو عائلي.. رامي صبري يحتفل بزفاف شقيقته |صور

كسرت حاجز الربع مليون مشاهدة.. «بين الحيطان» لـ رامي صبري تتصدر «تريند يوتيوب»

18 أبريل.. رامي صبري وأحمد بتشان يلتقيان بحفل غنائي في الكويت

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أغاني رامي صبري أغنية رامي صبري الجديدة اغنية رامي صبري يمكن خير العريش رامي صبري رامي صبرى رامي صبري النهايات اخلاق رامی صبری

إقرأ أيضاً:

الثقافة تصدر «كل النهايات حزينة» لـ عزمي عبد الوهاب بهيئة الكتاب

صدر حديثا عن وزارة الثقافة من خلال الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، كتاب «كل النهايات حزينة» للكاتب عزمي عبد الوهاب.

ويتناول الكتاب اللحظات الأخيرة في حياة أبرز الكتاب والمبدعين في الأدب الإنساني، من بينهم دانتي أليجييري، وأنطونيو جرامشي، وفولتير، ولودفيك فتجنشتاين، وصادق هدايت، وأوسكار ويلد، وراينر نعمت مختار، وجويس منصور، وجورجيا آمادو، وثيربانتس، وغيرهم.

ويقول عزمي عبد الوهاب في تقديمه للكتاب: «ظللت مشغولاً بالنهايات لسنوات طويلة، لكن بداية أو مستهل كتاب "مذاهب غريبة" للكاتب الكبير كامل زهيري كان لها شأن آخر معي، فحين قرأت الفقرة الأولى في هذا الكتاب، تركته جانبا، لم أجرؤ على الاقتراب منه مرة أخرى، وكأن هذه الفقرة كانت كفيلة بإشباع رغبتي في القراءة آنذاك، أو كأنها تمتلك مفاتيح السحر، للدرجة التي جعلتني أتمنى أن أكتب كتابا شبيها بـ"مذاهب غريبة". 

تذكرت على الفور أوائل القراءات التي ارتبطت بكتاب محمد حسين هيكل "تراجم مصرية وغربية"، وبعدها ظلت قراءة المذكرات والذكريات تلقى هوى كبيرا لدي، كنت في ذلك الوقت لم أصدر كتابًا واحدًا، لكن ظلت تلك الأمنية أو الفكرة هاجسا، يطاردني لسنوات، إلى أن تراكم لدي من أثر القراءة كثير من مواقف النهايات، التي تتوافر فيها شروط درامية ما، وكلها يخص كتابا غربيًا؛ لأن حياة الأغلبية العظمى من كتابنا ومثقفينا تدفع إلى حافة السأم والتكرار والملل.

إنها حياة تخلو من المغامرة التي تصل حد الشطط، ربما يعود ذلك إلى طبيعة الثقافة العربية، التي تميل إلى التحفظ، وربما أن تلك الثقافة لم تكشف لي غرائب النهايات، هناك استثناءات بالطبع، شأن أية ظواهر في العالم، قد يكون الشاعر والمسرحي نجيب سرور مثالا لتلك الحياة المتوترة لإنسان عاش على حافة الخطر طوال الوقت، حتى وصل إلى ذروة الجنون، لكن دراما "نجيب سرور" مرتبطة بأسماء كبيرة وشخصيات مؤثرة، تنتمي إلى ثقافة: "اذكروا محاسن موتاكم" حتى لو كانت لعنة نجيب سرور ظلت تطارد ابنه من بعده، فقد مات غريبا في الهند مثلما عاش أبوه غريبا في مصر وروسيا والمجر».

ويضيف عبد الوهاب: «يمكن أن أسوق أسماء قديمة مثل "أبي حيان التوحيدي" الذي أحرق كتبه قبل موته، أو ذلك الكاتب الذي أغرق كتبه بالمياه، في إشارة دالة إلى تنصله مما كتب، أو ذلك الكاتب الذي أوصى بأن تدفن كتبه معه، وإذا كان الموت هو أعلى مراحل المأساة، فهناك بالطبع شعراء وكتاب عرب فقدوا حياتهم، بهذه الطريقة المأساوية كالانتحار ، مثل الشاعر السوداني "أبو ذكري" الذي ألقى بجسده من فوق إحدى البنايات، أثناء دراسته في الاتحاد السوفيتي السابق، والشاعر اللبناني "خليل حاوي" الذي أطلق الرصاص على رأسه في شرفة منزله، والروائي الأردني "تيسير سبول" الذي مات منتحرا بعد أن عاش فترة حرجة من عام 1939 إلى 1973.

لكن المختفي من جبل الجليد في تلك الحكايات، أكبر مما يبدو لنا على سطح الماء، خذ على سبيل المثال "خليل حاوي" فقد أشيع في البداية أن الرصاصات، التي أطلقها على رأسه، كانت إعلانًا للغضب، ومن ثم الاحتجاج على الصمت العربي المهين، إزاء اقتحام الآليات العسكرية الإسرائيلية للجنوب اللبناني، ومن ثم حصار بيروت في أوائل الثمانينيات من القرن الماضي، وفيما بعد، حين استفاق البعض من صدمة الحدث، قيل إن ما جرى كان نتاج علاقة حب معقدة، دفعت بالشاعر إلى معانقة يأسه والانتحار، فهل كان انتحار الروائي الأردني "تيسير سبول" صاحب أنت منذ اليوم أيضًا احتجاجا على ما جرى في العام 1967م؟

ربما يوجد كثير من النماذج، لكن تظل الأسماء الغربية الكبيرة، قادرة على إثارة الدهشة كما يقال، ونحن دائما مشغولون بالحكاية أكثر من المنجز، وكأن هذا من سمات ثقافتنا العربية، فالاسم الكبير تصنعه الحياة الغريبة لا الإنتاج الأدبي.

ومع ذلك يمكننا أن نتوقف أمام اسم كبير مثل "إدجار آلان بو" وكيف كان آخر مشهد له في الحياة، فهو أحد الكتاب الذين غادروا الحياة سريعا، وحين مات وجدوه في حالة مزرية، يرتدي ملابس لا تخصه، وحين تعرف عليه أحد الصحفيين، نقله إلى المستشفى، ومات وحيدا، بعد أربعة أيام، في السابع من أكتوبر عام ١٨٤٩م، ولم يعلم أقاربه بموته إلا من الصحف».

مقالات مشابهة

  • ياسمين صبري تُصاب بحروق وإيقاف تصوير فيلمها الجديد!
  • رامي صبري يهاجم الفيشاوي و"توو ليت".. ماذا قال عن الهضبة؟
  • أول تعليق لرامي صبري بعدما طالبه أحمد الفيشاوي بعد الغناء.. "مكنش بيهزر"
  • تايلور سويفت تنضم إلى كيندريك لامار بأغنية جديدة في ألبومه القادم
  • هيئة الكتاب تصدر «كل النهايات حزينة» لـ عزمي عبد الوهاب
  • الثقافة تصدر «كل النهايات حزينة» لـ عزمي عبد الوهاب بهيئة الكتاب
  • معهد العلوم الصحية في حجة يحيي ذكرى الشهيد
  • أول تعليق من رامي صبري بعد حفله في جامعة الدلتا للعلوم والتكنولوجيا (صور)
  • رامي صبري يشعل حماس طلاب جامعة الدلتا في ليلة لا تُنسى (صور)
  • رامي صبري ضيف برنامج "حبر سري" مع أسما إبراهيم