رئيس مدينة منوف يتابع الخدمات الطبية المقدمة للأشقاء الفلسطينيين
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اكد وحيد صلاح عبد ربه رئيس مركز ومدينه منوف بمحافظة المنوفية، متابعة الخدمات الطبية والإسعافية المقدمة لأشقائنا الفلسطينيين المصابين الذين يتلقون العلاج داخل المحافظة جراء تداعيات الأحداث في قطاع غزة.
وزار وليد سالم، ونهى الجمال نائبي رئيس المركز والمدينه لشؤون المدينة، اليوم الخميس، عددًا من الأسر الفلسطينية من مصابي قطاع غزة بمستشفى منوف العام ومستشفى حميات منوف، للاطمئنان على حالتهم الصحية وتقديم كافة أوجه الدعم والرعاية الطبية اللازمة لهم.
كما تم توفير مساعدات مالية وعينية من خلال توفير عدد من الاجهزه الطبيه اللازمه للمصابين بالاضافه الى تحمل تكلفه اجراء اشعة مسح ذري لعدد منهم كنوع من الدعم والمساندة للإخوة من أهالي غزة.
ويتابع رئيس المركز والمدينه الحالة الصحية للأسر الفلسطينية المتواجدة بالمستشفيات أثناء تلقيهم العلاج، ويطمئن على توفير سبل أوجه الرعاية اللازمة وكافة احتياجاتهم من الخدمات الطبية بمختلف التخصصات المطلوبة بالشكل الذي يضمن سرعة التماثل بالشفاء العاجل.
واكد رئيس المركز والمدينه، الجاهزية الكاملة لمستشفيات المدينة والاستعداد التام لاستقبال أي حالات من مصابي غزة، تأكيداً على دور مصر بتقديم الدعم لهم في مثل هذه الظروف الصعبة ، وأن الدولة المصرية لا تدخر جهداً لمساعدة الأشقاء في فلسطين لمواجهة التحديات الصعبة التي يواجهها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأسر الفلسطينية الفلسطينيين قطاع غزة محافظة المنوفية مدينة منوف
إقرأ أيضاً:
مدبولى: مبادرة النائب العام تحسن الخدمات المقدمة للمواطنين
قال الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء المصري، إن المبادرة التي أطلقها النائب العام، تشمل محاور متعددة لا تنحصر فقط على تطوير كوادر النيابة العامة، إنما يمتد أثرها لتحسين الخدمات المقدمة للمواطنين، وعلى رأسهم ذوي الهمم، الذين يوليهم الرئيس السيسي جانبًا كبيرًا من الاهتمام.
وأضاف، خلال كلمته باحتفالية إطلاق النيابة العامة «استراتيجية النيابة العامة للتدريب»، نقلتها قناة إكسترا نيوز: «كما إنني وباطلاعي على تفاصيل تلك الاستراتيجية الواضحة رأيت فيها جانبًا مهمًا متعلقًا ببث روح الوعي القانوني لدى المواطنين، وهو الأمر الذي نحن في أمس الحاجة لتحقيقه من أجل الحد من نسب ارتكاب الجريمة، وما يعكسه ذلك من نتائج إيجابية على المجتمع بصورة عامة».
وأشار إلى أن الأحوال الاقتصادية الدولية وما ترتب عليها من نتائج على الاقتصاديات المحلية النامية كان لها أثر كبير في ظواهر اجتماعية مستجدة، ومن الواجب علينا التصدي لها بمثل تلك المبادرات الهادفة للتوعية وذلك بالتزامن مع الإصلاحات الاقتصادية التي لا يمكن لها وحدها النهوض بالمستوى العام للمجتمع، وهو ما تسعى إليه كافة أجهزة الدولة المعنية من أجل الحفاظ على الإرث الأخلاقي والثقافي لأبناء بلدنا.