أونمها: حوادث الألغام أدت لسقوط 9 ضحايا في الحديدة خلال مارس الماضي
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
تسببت الألغام الحوثية، بسقوط 9 ضحايا بينهم أطفال في محافظة الحديدة غرب البلاد، في ظل تصاعد ضحايا الألغام ومتفجرات الحرب بمختلف المحافظات.
وقالت بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة "أونمها" في بيان لها على منصة فيسبوك: "في مارس 2024، سجلت بعثة أونمها عدد 5 حوادث تتعلق بـ #الألغام الأرضية والمتفجرات من مخلفات الحرب".
وأضافت بأن الحوادث أدت لـ "سقوط 9 ضحايا من المدنيين (بينهم 4 اطفال)".
وبحسب أونمها، فإن الحوادث وقعت في مديريات "الحالي والتحيتا والدريهمي والحوك".
وبين الفينة والأخرى، يسقط ضحايا في صفوف المدنيين جراء إنفجار الألغام الحوثية ومخلفات الحرب في عدد من المحافظات التي تتصدرها محافظة الحديدة غرب اليمن.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: الحديدة الغام حوثية اونمها مليشيا الحوثي ضحايا مدنيين
إقرأ أيضاً:
شعبة الذهب: 2.25% ارتفاعا في سعر عيار 21 خلال الأسبوع الماضي
قال إيهاب واصف، رئيس شعبة الذهب والمعادن الثمينة في اتحاد الصناعات، إن سوق الذهب في مصر شهد مكاسب ملحوظة خلال الأسبوع الماضي، حيث سجلت الأسعار مكاسب على مدار 4 أسابيع متتالية من الارتفاعات، مدعوما بالصعود الكبير للبورصة العالمية.
أسباب مكاسب الذهبوأوضح «واصف»، في التقرير الأسبوعي للشعبة، أن هذه المكاسب جاءت مدعومة بعوامل خارجية وداخلية، أهمها ارتفاع أسعار الذهب عالمياً، بالإضافة إلى تغير سعر صرف الدولار مقابل الجنيه في البنوك الرسمية، ما دعم صعود الذهب في مصر رغم انخفاض الطلب بصورة كبيرة، بجانب الاتجاه نحو عمليات البيع لجني الأرباح.
وأضاف «واصف»، بأن سعر الذهب عيار 21 حقق مكاسب بنسبة 2.25% خلال الأسبوع الماضي، مسجلاً زيادة قدرها 90 جنيهاً للجرام، حيث أغلق الأسبوع عند مستوى 4090 جنيهاً للجرام، كما لفت إلى أن السعر بلغ أعلى مستوى له خلال الأسبوع عند 4155 جنيهاً للجرام، مقترباً من أعلى مستوى سجله العام الماضي عند 4200 جنيهاً للجرام.
ارتفاع سعر الذهب العالميوأشار رئيس الشعبة إلى أن الارتفاع الكبير في سعر الذهب العالمي، الذي سجل مستويات تاريخية هذا الأسبوع، كان أحد العوامل الرئيسية التي دعمت مكاسب الأسعار محلياً.
ولاحظ «واصف» أن سعر الذهب المحلي شهد تراجعاً خلال جلسة ختام الأسبوع، متأثراً بانخفاض سعر الذهب العالمي قبل نهاية أسبوع التداول، مما قد يشير إلى بداية تصحيح سلبي في الأسعار بعد موجة الصعود الأخيرة.