بغداد اليوم- بغداد

كشفت مذكرة نيابية للنائب فاروق حنا عتو، عن حلين كانا أمام المحكمة الاتحادية العليا بدل إبعاد المكونات عن انتخابات برلمان اقليم كردستان المقررة في حزيران المقبل.

ووفق المذكرة، تلقت "بغداد اليوم"، نسخة منها انه "كان بإمكان المحكمة الإتحادية بخبرة وحكمة قضائها تشخيص الأخطاء ومعالجتها بدلاً من حرمان هذه الأقليات من حقوقها كما وأن هذه المعالجات هي مطلب أساسي للأكثرية الساحقة من أبناءها ومرجعياتهم الدينية والسياسية، وهي:

أولاً: استحداث سجلات خاصة بموصتين هذه المكونات.

ثانياً: وضع صناديق خاصة لهم بيوم الاقتراع هذا يضمن عدم الإستئثار بمقاعد الكوتا من قبل الآخرين.

وأصدرت المحكمة الاتحادية العليا، في 21 شباط الماضي قرارا بعدم دستورية عبارة "أحد عشر" الواردة في المادة الأولى من قانون انتخاب برلمان كردستان العراق رقم 1 لسنة 1992 المعدل، ليصبح النص كالآتي: "يتكون برلمان كردستان من مئة عضو".


المصدر: وكالة بغداد اليوم

إقرأ أيضاً:

فنزويلا.. عقوبات أوروبية على رئيسة المحكمة العليا

وافق الاتحاد الأوروبي، اليوم الجمعة، رسمياً على فرض عقوبات جديدة ضد رئيسة محكمة العدل العليا الفنزويلية، كاريسيليا رودريجيز، وكذلك ضد 14 مسؤولاً فنزويلياً رفيع المستوى آخرين، لتقويض الديمقراطية وسيادة القانون في البلاد.

ونشر الاتحاد الأوروبي القائمة الجديدة للمسؤولين الخاضعين للعقوبات، في جريدته الرسمية في يوم تنصيب الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، الذي أعيد انتخابه في انتخابات مثيرة للجدل في يوليو (تموز) الماضي.

Unión Europea sanciona al régimen de Madurohttps://t.co/nZOixULHXZ

— Comando ConVzla (@ConVzlaComando) January 10, 2025

واتفق سفراء دول الاتحاد الأوروبي الـ27، على توسيع قائمة المعاقبين في النظام الفنزويلي، كما رفضوا الاعتراف بفوز الرئيس الحالي، نيكولاس مادورو، الذي لم يقدم السجلات الانتخابية بعد انتخابات 28 يوليو (تموز) الماضي.

وكاريسيليا رودريجيز، هي رئيسة الهيئة التي صادقت على إعادة انتخاب مادورو، كما ذكر المجلس الوطني الانتخابي سابقاً، وهي تخضع بالفعل لعقوبات أمريكية وكندية.

وتشمل العقوبات الجديدة أيضاً، مسؤولين كباراً آخرين في المجلس الوطني الانتخابي. كما أدرج الاتحاد الأوروبي في هذه القائمة الجديدة للأفراد المعاقبين، المدعي العام المساعد، لويس إرنستو دوينيز رييس، لمشاركته في "الاضطهاد القضائي ذي الدوافع السياسية"، لمرشح المعارضة إدموندو جونزاليس أوروتيا.

???? Declaración de @KajaKallas en nombre de la UE:

La UE apoya una solución negociada y democrática a la crisis en Venezuela.

La responsabilidad de poner fin a esta crisis y prepararse para la transición democrática recae en las autoridades venezolanas.https://t.co/iEVQOkGMwv

— Unión Europea en México ???????????????? (@UEenMexico) January 10, 2025

وشملت القائمة أيضاً مدير جهاز الاستخبارات الوطنية الفنزويلية، ألكسيس خوسيه رودريجيز كابيو، ونائبه، حيث يعتبره الاتحاد الأوروبي مسؤولاً عن "الانتهاكات والتجاوزات الخطيرة لحقوق الإنسان، وقمع المجتمع المدني والمعارضة الديمقراطية في فنزويلا".

ويشمل فصل أفراد القوات المسلحة، الذين فرضت عليهم عقوبات لارتكابهم انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان، قائد الحرس الوطني، إيليو رامون إسترادا باريديس، ومدير إدارة التحقيقات الجنائية ، أسدروبال خوسيه بريتو هيرنانديز، وقائد العمليات الاستراتيجية للقوات المسلحة الوطنية، دومينجو أنطونيو هيرنانديز لاريز.

ومن ناحية أخرى، نشر الاتحاد الأوروبي اليوم في جريدته الرسمية، تمديد العقوبات المفروضة على الأفراد الذين كانوا مدرجين بالفعل على القائمة السوداء - التي بدأت في عام 2017 - والتي قرر الاتحاد الأوروبي أن يدرج فيها مرة أخرى رئيس اللجنة الوطنية للانتخابات إلفيس أموروسو.

أمريكا ترفع مكافأة "رأس" مادورو إلى 25 مليون دولار - موقع 24رفعت الولايات المتحدة، اليوم الجمعة، المكافأة من 15 إلى 25 مليون دولار، لمن يدلي بمعلومات تؤدي إلى القبض على نيكولاس مادورو، الذي أدى اليمين الدستورية اليوم في البرلمان الذي يسيطر عليه الحزب الحاكم، كرئيس لفنزويلا للفترة الرئاسية 2025-2031.

وفي 28 يوليو (تموز) الماضي، واجه جونزاليس أوروتيا مادورو في الانتخابات الرئاسية التي تزعم كتلة المعارضة أنها فازت فيها، وفقاً للنتائج التي تدعي أنها جمعتها، لكن اللجنة الوطنية للانتخابات أعلنت فوز الرئيس الفنزويلي الحالي.

وقد قرر الاتحاد الأوروبي، الذي لا يعترف بنتائج هذه الانتخابات، توسيع نطاق إجراءاته المستهدفة ضد نظام مادورو، والتي تشمل حظر السفر إلى الاتحاد الأوروبي وتجميد أصول الأفراد والكيانات المسؤولة عن انتهاكات حقوق الإنسان وتقويض الديمقراطية وسيادة القانون.

وتشمل قائمة الأفراد الخاضعين للعقوبات، والتي تتجاوز الآن 50 شخصاً، نائبة الرئيس ديلسي رودريجيز، ووزير الداخلية ديوسدادو كابيو، ولكنها لا تشمل نيكولاس مادورو.

مقالات مشابهة

  • أسعار الذهب في بغداد وإقليم كردستان
  • عمران خان يلتماس من المحكمة العليا الباكستانية الإفراج عنه بكفالة
  • جمال عارف: لابد من إبعاد عوار وعدم مجاملته لعيون بنزيما
  • تيك توك تحذر من عواقب كبيرة إذا سمحت المحكمة العليا الأمريكية بحظره
  • المحكمة الإدارية العليا: الجريمة الجنائية من الموظف لا تنفصل عن التأديبية
  • مسرور بارزاني: سلوك بغداد تجاه إقليم كردستان غير مقبول
  • فنزويلا.. عقوبات أوروبية على رئيسة المحكمة العليا
  • المحكمة العليا الأميركية تنظر في قانون حظر «تيك توك»
  • المحكمة العليا الأميركية تنظر في قانون حظر "تيك توك"
  • المحكمة العليا ترفض تأجيل نطق الحكم الجنائي ضد ترامب