شهد فيلم “شقو” عودة قوية للنجم عمرو يوسف بعد فترة غياب حوالى 4 سنوات، منذ تقديمه آخر أفلامه أولاد رزق الجزء الثانى.

احتل الفيلم المركز الأول دخلاً لليوم في موسم عيد الفطر المبارك، وتبلغ إجمالي إيرادات الفيلم  43 مليونًا و 798 الف جنيه، خلال 9 أيام عرض فقط ليتربع على قمة إيرادات افلام عيد الفطر المبارك.

كما اكتسح الفيلم إيرادات شباك التذاكر محتلًا المركز الأول في إيرادات الأفلام المعروضة، حيث حقق حتى أمس إيرادات قياسية في ثالث أيام عيد الفطر المبارك حيث حقق 9 ملايين و820 ألف جنيه ليصبح أعلى فيلم في تاريخ الأفلام المعروضة في عيد الفطر تحقيقًا للإيرادات اليومية.

قصة فيلم شقو 

فيلم شقو مستوحى من رواية أمير اللصوص لـ تشاك هوجان، وتدور أحداثه فى إطار أكشن تشويقي رومانسى كوميدى عن مجموعة من الأصدقاء خارجين عن القانون يمارسون أعمالاً إجرامية ومشبوهة بمساعدة عدد من الشخصيات الأخرى داخل الفيلم.
 

أبطال فيلم شقو 


والفيلم من بطولة عمرو يوسف، محمد ممدوح، يسرا، ودينا الشربيني، وأمينة خليل، وعباس أبو الحسن، إضافة إلى عدد من ضيوف الشرف، والعمل من إخراج كريم السبكي، وتأليف وسام صبري.

 

ويجتمع الرباعى عمرو يوسف ومحمد ممدوح وأمينة خليل ودينا الشربينى من جديد في فيلم  شقو بعد 6 سنوات من تقديمهم مسلسل "جراند أوتيل" الذي تم عرضه في شهر رمضان 2016، وحقق نجاحًا جماهيرياً وقت عرضه.\

 فيلم ولاد رزق الجزء الثالث

 

من ناحية أخري، ينتظر الفنان عمرو يوسف عرض فيلمه الجديد ولاد رزق الجزء الثالث فى السينمات الذي يشاركه البطولة أحمد عز، وذلك بعد النجاح الكبير الذي حققته الأجزاء السابقة.

قصة أولاد رزق الجزء الثالث 

وتدور أحداث الجزء الثالث من فيلم ولاد رزق، حول بعد خروج (المعلم صقر) في الجزء الثاني، يتعاون مع (شربيني)، بينما يقرر (الشايب) الانتقام من أولاد رزق بعدما أصبحوا مجرمين محترفين وتتوالى الأحداث.

أبطال أولاد رزق الجزء الثالث 

يشار إلى أن فيلم ولاد رزق بطولة النجوم أحمد عز، عمرو يوسف، آسر ياسين، علي صبحي، محمد ممدوح، ماجد الكدواني، تأليف صلاح الجهيني وإخراج طارق العريان.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: شقو عمرو يوسف اولاد رزق عيد الفطر السينمات ولاد رزق الجزء الثالث عمرو یوسف عید الفطر أولاد رزق

إقرأ أيضاً:

«الفطر الذهبي» يحتوي على مادة «تطيل العمر»!

كشفت دراسة حديثة أن تناول فطر المحار الذهبي، الغني بمضاد الأكسدة إيرجوثيونين، قد يسهم في حماية القلب وتأخير تدهور وظائفه المرتبط بالتقدم في العمر.

رغم أن دراسات سابقة أشارت إلى ارتباط الإيرجوثيونين بانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب والموت المبكر، إلا أنها اعتمدت على بيانات رصدية، مما جعل من غير الواضح ما إذا كان هذا المركب هو السبب الفعلي وراء الفوائد الصحية الملحوظة.

وللتحقق من ذلك، أجرى يويتشي أوكي من جامعة كوماموتو في اليابان وفريقه تجربة على مجموعة من الفئران في منتصف العمر، حيث قدموا لها فطر المحار الذهبي المطحون بجرعة تبلغ 9 غرامات لكل كيلوغرام من وزن الجسم يوميًا، واستمروا في مراقبة صحة قلوبها على مدار عام.

وأظهرت النتائج أن الفئران التي استهلكت الفطر تمتعت بوظائف قلبية محسّنة بشكل ملحوظ مقارنة بتلك التي لم تتناوله، حيث ارتفعت كفاءة ضخ الدم بمعدل 20% لكل نبضة، كما زادت قدرتها على الجري بسرعات أعلى ولمسافات أطول، بالإضافة إلى انخفاض مستويات المؤشرات الجينية المرتبطة بفشل القلب.

وتُعد هذه المؤشرات عادةً عرضة للتدهور مع التقدم في العمر، ما يشير إلى أن فطر المحار الذهبي، الذي ينمو في روسيا والصين واليابان، قد يشكل درعًا واقيًا للقلب ضد الشيخوخة. وأوضحت التحليلات أن هذه الفوائد ترجع إلى قدرة الفطر على حماية خلايا القلب والأوعية الدموية من التلف الناتج عن الجذور الحرة، وهي جزيئات ضارة تسبب الالتهابات والأكسدة.

وفي هذا السياق، يؤكد روبرت بيلمان من جامعة ولاية بنسلفانيا أن هذه النتائج تضيف دليلًا جديدًا إلى الاعتقاد المتزايد بأن الإيرجوثيونين قد يكون «فيتامين طول العمر»، لدوره المحتمل في دعم صحة القلب وإبطاء مظاهر الشيخوخة.

خدمة تربيون عن مجلة «New Scientist»

مقالات مشابهة

  • صحافي: محافظ المهرة يحقق إنجازات كبيرة في قطاع النقل لتحسين حياة المواطنين
  • إيرادات الأفلام.. «الدشاش» يحقق 70 مليون جنيه بدور العرض السينمائية
  • فلكيا.. موعد إجازة عيد الفطر 2025
  • «الفطر الذهبي» يحتوي على مادة «تطيل العمر»!
  • «الفيل الأزرق 3 و4» برؤية عالمية جديدة.. تركي آل الشيخ يكشف عن مفاجآت مثيرة
  • عمرو الجزار : فرصتنا كبيرة في تحسين وضعنا بجدول الدوري
  • 2900 جنيه.. فيلم «الهوى سلطان» يحتل المركز الأخير بالسينمات
  • مسلسلات رمضان 2025.. قناة ON تروج للجزء الثالث من «كامل العدد»
  • جدل كل عام.. هل تجوز زكاة الفطر نقدًا بدلًا من الحبوب؟
  • موعد إجازة عيد الفطر 2025.. باقي كام يوم على الفرحة؟