تعرف على فوائد خليط الحبة السوداء مع العسل لصحة الجسم
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
يمانيون/ منوعات
يعتبر خليط الحبة السوداء مع العسل مصدرًا غنيًا بالعناصر الغذائية الضرورية للجسم، ويتمتع بفوائد صحية متعددة تسهم في تعزيز الصحة العامة. إليك بعض الفوائد الرئيسية لهذا الخليط، وفقًا لما ذكره موقع “WebMD”:تعزيز المناعة: يحتوي خليط الحبة السوداء مع العسل على مضادات الأكسدة والمضادات الحيوية التي تساعد في تعزيز جهاز المناعة وحماية الجسم من الأمراض.
مكافحة الالتهابات: يساعد هذا الخليط في محاربة الالتهابات في الجسم بفضل مركباته المضادة للالتهابات، مما يقلل من خطر الإصابة بالتهابات مختلفة.
دعم الجهاز الهضمي: يعتبر خليط الحبة السوداء مع العسل مفيدًا للجهاز الهضمي، حيث يساعد في تحسين عملية الهضم والتخلص من الإمساك.
تخفيف آلام المفاصل: يحتوي هذا الخليط على مركبات مضادة للالتهابات تساعد في تخفيف آلام المفاصل وتحسين حالتها.
خفض ضغط الدم: يعمل خليط الحبة السوداء مع العسل على خفض ضغط الدم بفضل تأثيره في استرخاء الأوعية الدموية.
يمكن الاستفادة من هذا الخليط عن طريق تناوله بانتظام كجزء من النظام الغذائي اليومي لتعزيز الصحة العامة والوقاية من الأمراض. ومع ذلك، يُنصح دائمًا بالتحدث مع الطبيب قبل بدء أي نظام غذائي جديد أو تناول أي مكمل غذائي. #الحبة السوداء#العسل#صحة الجسم
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
خبراء يحسمون الجدل: الماء الفاتر أفضل لصحة بشرتك
أميرة خالد
يعد غسل الوجه بالماء البارد من حين لآخر ذات فوائد، إلا أن درجة حرارة الماء المفضلة قد تؤثر على فاعلية روتين العناية بالبشرة اليومي.
وبحسب موقع “هيلث” المختص بأخبار الصحة فإن استخدام الماء الساخن جداً أو البارد لغسل وجهك قد يؤدي إلى جفاف الجلد وتهيجه، لذا يوصي الخبراء بتنظيف وجهك مرتين في اليوم باستخدام الماء الفاتر ومنظف لطيف مناسب لنوع بشرتك.
وتوصي الأكاديمية الأميركية للأمراض الجلدية باستخدام الماء الفاتر بدلاً من الماء الساخن أو البارد عند غسل الوجه، كما توصي أيضاً بتجفيف الوجه بعد شطفه بالماء الفاتر.
وتسبب درجات الحرارة المتطرفة ضرراً أكثر من نفعها، خاصة إذا كانت بشرتك حساسة أو معرضة لحب الشباب، بالرغم من أنه يتم ترويج أن استخدام الماء الساخن جداً أو البارد جداً يحسن صحة الجلد،
إن غسل وجهك بالماء الفاتر هو الأفضل للعناية الروتينية بالبشرة، ولكن هناك بعض المزايا المحتملة لاستخدام الماء البارد على وجهك من حين لآخر.
ويزيد الماء البارد من تدفق الدم إلى وجهك، ما يعزز حماية بشرتك. وقد يعمل الماء البارد أيضاً على شدّ الجلد وإعطائه مظهراً أكثر صحة، ويمكن أن يقلل الماء البارد من التورم والالتهاب، بما في ذلك الالتهاب الشائع في حب الشباب.
ولا توجد فوائد تقريباً لاستخدام الماء الساخن (فوق 42 درجة مئوية) لغسل وجهك أو جسمك، ما لم يكن ذلك هو تفضيلك. ومع ذلك، قد يكون الماء الساخن علاجاً مفيداً على المدى القصير لبعض حالات التهاب الجلد التأتبي وهو نوع شائع من الإكزيما، يجعل الجلد جافاً ومثيراً للحكة وملتهباً.
تم استخدام الماء الساخن (عند 49 درجة مئوية) في إحدى الدراسات، لتخفيف الحكة وتوفير راحة طويلة الأمد للجلد.
الماء البارد أقل فاعلية في إزالة الزيوت والأوساخ من بشرتك، ما قد يتسبب في أن تكون المنظفات أقل فاعلية، بما يسمح للبكتيريا بالبقاء في مسامك. وقد يؤدي الماء البارد أيضاً إلى تهييج البشرة الحساسة، كما أنه قد يسبب الجفاف.
وتشير الأبحاث إلى أن التعرض لدرجات حرارة عالية يمكن أن يؤدي إلى جفاف الجلد وتراكم الزيوت والتجاعيد وتلف الجلد. كما وجدت إحدى الدراسات أن الماء الساخن يمكن أن يتسبب في تضييق خلايا الجلد المبطنة للمسام، ما يجعل التنظيف من الدهون وإزالتها أكثر صعوبة، وقد يؤدي إلى انسداد المسام.