أحمد الطاهري: عادل حمودة لم يتردد لحظة في كتابة مقال احتفالًا بالعدد الـ5000 من روز اليوسف
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
كشف الإعلامي أحمد الطاهري، رئيس تحرير مجلة روز اليوسف، تفاصيل احتفال روز اليوسف بإصدار عددها الـ5000 والذي ضم نجوم الصحافة والقوى الناعمة في مصر.
انفراد جديد لبرنامج كلام في السياسة لـ أحمد الطاهري (التفاصيل) «كلام محترم».. برنامج لـ أحمد الطاهري عن روائع الأدب المصري على 9090وقال "الطاهري" في حواره مع الإعلامي جابر القرموطي ببرنامج "مانشيت" المذاع على فضائية "سي بي سي" مساء اليوم الخميس، "لما طلبت من الأستاذ عادل حمودة أن يشارك في احتفالنا بهذا العدد ويكتب مقال لم يتردد لحظة".
وأضاف "عادل حمودة يقول كلمة السر في هذه المجلة أنها محافظة على نفسها، وهي مجلة صاحبة تاريخ كبير ومشرف وخاضت على مدار تاريخها معارك صحيفة شرسة ومتعددة".
وتابع "روز اليوسف ثرية بإصداراتها وإرثها التنويري الضخم وأبنائها وأساتذتها الذين أثروا مهنة الصحافة، وهي تفريخ للمبدعين وعمالقة الصحافة على مدار قرن كامل".
حاملة لواء التنوير والتثقيفوأردف "لما طلبت من إبراهيم عيسى كتابة مقال في هذا العدد لم يتردد، والإبراشي قبل مرضه كان مرحب جدًا بفكرة أنه يرجع ويكتب مرة أخرى في روز اليوسف".
وأكمل "روز اليوسف حاملة لواء التنوير والتثقيف والدفاع عن الوطن ومصالحه منذ 1925، وهي لا تخسر وصامدة رغم العديد من التحديات ونسعى لتطويرها بشكل مستمر لتواكب جميع التوجهات والأفكار".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جابر القرموطي الإبراشي عادل حمودة القرموطي القوى الناعمة الصحافة الاعلام أحمد الطاهرى مهنة الصحافة روز اليوسف أحمد الطاهری روز الیوسف
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة يوضح قصة عائلة بشار الأسد: بدأت باللاذقية في سوريا
قال الإعلامي عادل حمودة، إن قصة عائلة الأسد بدأت في نهاية القرن التاسع عشر، في قرية تسمى قرداحة تتبع محافظة اللاذقية، وبدأت عائلة الأسد بقصة مثيرة، إذ هبط مصارع تركي ذات يوم القرية، وراح يتحدى كل ما فيها من رجال، وتجمع أهالي القرية للفرجة ولكنهم وجدوا رجال القرية يتساقطون واحدا بعد الآخر حتى شعروا بالخجل.
وأضاف خلال تقديمه لبرنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»: «لكن خرج من بين الصفوف رجل قوي البنية في الأربعينات من عمره، أمسك الرجل المصارع من وسطه ورفعه بقوة في الهواء ثم طرحه أرضا، فاستردت القرية كرامتها».
وتابع: «وراحت القرية تهتف «الوحش، الوحش»، وكان اسم البطل سليمان، وسُمي بعد ما فعل بـ«سليمان الوحش»، وسليمان الوحش هو جد حافظ الأسد والد بشار الأسد، لكن كيف تغير لقب الوحش إلى لقب الأسد؟، فعلى مدى جيلين من الزمن نالت العائلة احتراما جعل الكبار في القرية يقولون للجد: «أنت لست وحشا، بل أنت أسد».
وأشار عادل حمودة، إلى أن علي سليمان والد حافظ الأسد ورث كثير من صفات أبيه، فكان قويا وشجاعا ومحترما وراميا ممتازا، وحسب «باتريك سيل»، كان «علي سليمان»، وهو في السبعين من عمره يلصق ورقة السيجارة في جذع شجره ثم يصيبها برصاصة من مسدسه.