حدث فى طفولتها: المجرم الذى دفع أمينة رزق إلى طريق التمثيل
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
في مقال سابق لها بمجلة المصور كشفت النجمة الراحلة أمينة رزق عن المجرم الذي دفعها إلى طريق التمثيل.
وقالت أمينة إنها فوجئت بعد وفاة والدها الثري برجل يأتى إلى والدتها فى مقر إقامتهم فى طنطا بمحافظة الغربية، ويخبرها بإنه يعرف عدد من الأشخاص الذين اقترضوا من زوجها مبالغ طائلة، وإنه قرر أن يحضر إليها ليخبرها بالأمر، وعلى استعداد لأن يذهب معها في جولة إليهم لاستعادة تلك الأموال، من أجل عيون الصغيرة أمينة.
تضيف رزق: "أمى كانت طيبة وصدقت وفكرت أن الفلوس المستردة ستجعلنا نعيش في رغد، لكن يا فرحة ما تمت".
وتستكمل الراحلة حديثها لتقول بإن أمر هذا المجرم انكشف عن طريق الصدفة، فخلال مغادرته لبيت أمينة وبينما يتناقش مع زوجته اختلفا على بعض التفاصيل، وهنا هددته الزوجة بأن تفضح أمره أمام والدة أمينة رزق.
في تلك الأثناء وفى ظل ارتفاع صوت الزوجة سمعت واحدة من الجيران ما جرى، فأسرعت إلى والدة أمينة لتخبرها بإن الرجل كان يتحدث مع زوجته في كيفية التخلص منها بعد اصطاحبها إلى إحدى القري وسرقة مصوغاتها الذهبية.
ومع سماع تلك الكلمات قررت والدة أمينة أن تغادر طنطا إلى الأبد وأن ترحل إلى القاهرة، والتي وجدت فيها أمينة الفرصة سانحة لتحقيق حلم التمثيل الذى كان والدها يقف عقبة أمامه، وكانت البداية من مسرح يوسف وهبي الذى كان سببا رئيسيا في تألق أمينة ووضعها على أول طريق النجومية والشهرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أمينة رزق محافظة الغربية طنطا
إقرأ أيضاً:
"الصحفيين" تستضيف رئيس هيئة مقاومة الجدران والاستيطان الفلسطينية.. الثلاثاء
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تستضيف نقابة الصحفيين مؤيد شعبان رئيس هيئة مقاومة الجدران والاستيطان بمنظمة التحرير الفلسطينية، في ندوة تنظمها النقابة يوم الثلاثاء 25 فبراير الساعة 5 مساءً في القاعة المستديرة (قاعة أمين الرافعي) بالدور الثالث.
تهدف الندوة لفضح جرائم الاحتلال الصهيوني وخططه الاستعمارية، وجرائم جيشهم المحتل المجرم بحق المدنيين العزل في فلسطين، وجرائم بناء المستعمرات والبؤر الاستيطانية، وازدياد الحواجز الصهيونية على أرض فلسطين المحتلة بشكل غير مسبوق.
وجددت نقابة الصحفيين رفضها الشديد، وإدانتها المطلقة لكل التصريحات العنصرية والعدوانية، التي تتحدث عن السيطرة على قطاع غزة وتهجير الشعب الفلسطيني، وتشير النقابة إلى أن المحاولات الأمريكية على مدار الأيام الماضية هي استمرار لخطة إسرائيل الاستعمارية، التي بدأت على الأرض منذ عقود.
وشددت النقابة على أن الشعب الفلسطيني المقاوم الرافض للتهجير هو خط الدفاع الأول عن كل محاولات طمس الهوية الفلسطينية وفي مواجهة المستعمر.
وحملت النقابة المجتمع الدولي الصامت العاجز مسئولية مواجهة تصريحات المجرم رئيس وزراء الاحتلال، الذي وجه بإطلاق عملية عسكرية جديدة ضد المدنيين العزل بالضفة الغربية.
وأشادت نقابة الصحفيين بصمود الشعب الفلسطيني في مواجهة كل هذه الجرائم، وفي مواجهة كل الخطط الاستعمارية.