الأردن: لن نسمح لإسرائيل أو إيران بجعل المملكة ساحة للصراع
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
#سواليف
الصفدي أمام مجلس الأمن: جولة الباطل في فلسطين طالت ولن يستطيع التطرف الإسرائيلي قتل إرادة الشعب
اقبلوا فلسطين عضوا كاملا في الأمم المتحدة نصرة للحق وانتصارا للسلام
يجب على مجلس الأمن أن يلزم إسرائيل بعدم اجتياح رفح
قال نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي أن المملكة لن سمح لأي كان سواء إسرائيل أو إيران بجعل الأردن ساحة للصراع.
الصفدي وفي كلمة الأردن ضمن جلسة لمجلس الامن الدولي قال ان جولة الباطل في فلسطين طالت ولن يستطيع التطرف الإسرائيلي مهما بطش وظلم أن يقتل إرادة الشعب الفلسطيني في الحرية، على حد تعبيره.
مقالات ذات صلةوطالب الصفدي بقبول فلسطين عضوا كاملا في الأمم المتحدة نصرة للحق وانتصارا للسلام ورفضا للظلم وصرخة في وجه الباطل.
وتابع الصفدي: يجب على مجلس الأمن أن يلزم إسرائيل بعدم اجتياح رفح.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
كلفته 1.4 مليار دولار..إسرائيل تبدأ بناء عازل حدودي جديد مع الأردن
قالت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" إن إسرائيل ستبدأ في يونيو(حزيران) بناء سياج جديد على طول الحدود مع الأردن، سيستغرق العمل فيه 3 أعوام.
وسيمتد هذا السياج من حماة جدير على الحافة الجنوبية لمرتفعات الجولان إلى مطار رامون في شمال إيلات.
Israel to begin building new $1.4 billion border barrier with Jordan https://t.co/yyKIHWWA9e
— The Times of Israel (@TimesofIsrael) March 31, 2025وبدأت إسرائيل بالفعل تطوير جزء من السياج الحدودي مع الأردن، بطول 30 كيلومتراً ، من إيلات إلى مطار رامون، على غرار حواجز إسرائيل الحدودية مع مصر، وقطاع غزة.
وحسب الصحيفة، ستبلغ كلفة السياج الجديد 5.2 مليار شيكل أي ما يعادل 1.4 مليار دولار تقريباً.
وتحاول إسرائيل بناء السياج على أقرب مسافة ممكنة من الحدود مع الأردن، مع مراعاة الاعتبارات الأمنية والطبوغرافية.
وحسب الصحيفة، تخطط السلطات اللإسرائيلية لتطوير مدن جديدة على طول الحدود مع الأردن، بعد تطوير سياج شبكي قديم مزود بأجهزة استشعار على طول جزء من الحدود المشتركة بين الأردن، وإسرائيل، والضفة الغربية. أما الأجزاء الأخرى، فمُجهزة بأسلاك شائكة فقط، ما جعلها حسب الصحيفة، عرضة للاختراق لتهريب الأسلحة، والمخدرات بشكل متكرر.
ويقول المسؤولون إن الأسلحة التي تسللت عبر الحدود على الأرجح عشرات الآلاف خلال العقد الماضي، أججت تصاعداً في العنف في المجتمع العربي في إسرائيل، وقد استخدمها مسلحون فلسطينيون.