فن قصر مسكون بالأرواح-شاهد.. الصور الأولى من تصوير الجزء الثاني لمسلسل «البيت بيتي»
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
فن، قصر مسكون بالأرواح شاهد الصور الأولى من تصوير الجزء الثاني لمسلسل البيت بيتي،بدأ الفنان مصطفى خاطر تصوير الجزء الثاني من مسلسل البيت بيتي بجانب كل من الفنان .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر قصر مسكون بالأرواح-شاهد.. الصور الأولى من تصوير الجزء الثاني لمسلسل «البيت بيتي»، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
بدأ الفنان مصطفى خاطر تصوير الجزء الثاني من مسلسل " البيت بيتي" بجانب كل من الفنان كريم محمود عبد العزيز وميرنا جميل و سليمان عيد و سامي مغاوري والطفل محمد صابر، بالإضافة إلي الفنان القدير احمد بدير وصبحي خليل.
"البيت بيتي" تدور أحداثه حول قصر مسكون بالأرواح، بينما يحاول بينو، مصطفى خاطر، وكراكيري، كريم محمود عبد العزيز، طرد هذه الأرواح وبيع القصر، المسلسل من تأليف أحمد عبد الوهاب وكريم سامي كيمز ومن إخراج خالد مرعي.
وتصدّر الجزء الاول من مسلسل «البيت بيتي» التريند طوال فترة عرضه، وشارك في بطولته الفنانون كريم محمود عبد العزيز، مصطفى خاطر، ميرنا جميل، محمود حافظ، المسلسل من تأليف أحمد عبدالوهاب وكريم سامي كيمز، ومن إخراج خالد مرعي.
وعلق كريم سامي كيمز أحد مؤلفيه على نجاحه قائلا: "الحقيقة احنا مبسوطين جدًا بردود الأفعال واللي بالنسبة لنا بتتقسم ٣ أقسام مهمين، رأي العاملين في الصناعة لأننا بنتعلم من اللي معجبهمش، وقسم النقاد والصحفيين، والأهم قسم الجمهور الحقيقي اللي بيتذوق العمل الفني وبيقولوا رأيهم من غير مجاملة".
وأكمل عبد الوهاب في تصريحات صحفية له:"ردود الأفعال الإيجابية اللي حصل عليها مسلسل البيت بيتي بتحطنا في منافسة مع نفسنا، إن اللي جاي يبقي أحسن وميقلش عن اللي أتعمل.. وإن شاء الله نفضل عند حسن ظن الجمهور".
وتابع أحمد عبد الوهاب عن شعوره قبل عرض المسلسل "كنت في حيرة بين تفاءلوا بالخير تجدوه والمسلسل إن شاء الله يكسر الدنيا فيحصل كده فعلاً، ولا ما رفعش سقف التوقعات.. لكن الحمد لله تفاءلت بالخير ولاقيته"، وصرح كيمز "كل اللي كان شاغلني أن اللي يتفرج على المسلسل يتبسط ويبقى فعلاً مشدود وبيضحك ويحس أنه عمل محترم".
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل قصر مسكون بالأرواح-شاهد.. الصور الأولى من تصوير الجزء الثاني لمسلسل «البيت بيتي» وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: مسلسل ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
حركة نسائية إسرائيلية جديدة تناهض الحرب على غزة (شاهد)
أطلقت نساء إسرائيليات حملة للمطالبة بوقف الحرب على قطاع غزة، حيث بدأت النساء عبر مجموعة "واتساب" صغيرة قبل أن تتحول إلى مبادرة تطالب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بوقف حرب الإبادة.
وتحولت مجموعة الـ"واتساب" إلى حركة احتجاجية نسائية في تل أبيب، حاملةً صور ضحايا الغارات الإسرائيلية من الأطفال الفلسطينيين، ومتحدية الرواية الرسمية.
وبحسب تقرير مفصل عن هذه الحركة نشرته صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، فقد تشكلت نواة هذه الحركة من نساء إسرائيليات يعملن في مجالات المحاماة، والنشاط المجتمعي، وعلم النفس، وبدأن في التواصل عبر الإنترنت بعد معاودة إسرائيل قصف قطاع غزة عقب انتهاء الهدنة المؤقتة، ومع توالي صور الضحايا، وخصوصًا الأطفال، قرّرن أن يبدأن احتجاجًا أسبوعيًا صامتًا في قلب مدينة تل أبيب.
"الثمن الإنساني مغيّب".. لحظة انطلاق
ومع استئناف الحرب في شهر أذار / مارس، بدا أن الساحة الإسرائيلية تمضي في طريق تجاهل الخسائر البشرية في غزة، حيث تشير التقديرات إلى سقوط أكثر من 51 ألف شهيد فلسطيني، بينهم آلاف الأطفال، في ظل صمت شبه تام داخل إسرائيل عن هذا الثمن الإنساني، وفي هذا المناخ، بدأت النساء يشعرن أن الوقت قد حان لرفع الصوت.
وقالت المحامية أميت شيلو، عمرها 30 عاما، التي كانت من أوائل المشاركات، للصحيفة: "في الماضي، كان الحديث عن قمع الفلسطينيين يعتبر شيئًا غريبًا أو حتى خيانة لإسرائيل، لكن مع هذه الصور، بدأ الناس يشعرون للحظة أن هناك بشرًا على الجانب الآخر".
وأضافت أن المجموعة بدأت بنحو 10 نساء، ثم تزايد العدد ليصل إلى 50، ثم إلى 100، وفي أحد الاحتجاجات وصل إلى نحو 200 سيدة.
صور الضحايا.. شموع الحداد.. ومقاومة الصمت
واقترحت الناشطة ألما بيك، 36 عامًا، والتي كانت تنشر صور الضحايا عبر حسابها على "إنستغرام"، في أحد اللقاءات الأولى، أن يتم طباعة الصور واستخدامها في المظاهرات، وتعاونت مع آدي أرجوف، أخصائية نفسية متقاعدة، تدير موقعًا يوثق الضحايا الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية.
وتم جمع صور وأسماء الضحايا، وطبعها على أوراق كبيرة، كما تم شراء "شموع شيفا"، وهي شموع تُستخدم في طقوس الحداد اليهودية، ليحملها المحتجون في كل وقفة.
من بين الصور التي أثرت في المشاركين، صورة الطفلة نايا كريم أبو دف، ذات الخمس سنوات، التي كانت تملك رموشًا طويلة وعيونًا بنية، واستشهدت في غارة يوم 19 أذار / مارس.
كما ظهرت صورة الفتى عمر الجمصي (15 عامًا)، الذي استُشهد في غزة وعُثر في جيبه على وصية كتب فيها أنه مديون لفتى آخر بشيكل واحد، وصورة أخرى للطفلة مسك محمد ظاهر (12 عامًا) وهي ترفع علامة السلام مع شقيقتها، وقد استُشهدت في غارة على دير البلح في 19 مارس.
الاحتجاج في قلب تل أبيب
وتتزامن احتجاجات الحركة النسائية مع مظاهرات ضخمة تطالب بإعادة الأسرى الإسرائيليين من غزة، لكن ما يلفت النظر هو مجموعة الـ200 سيدة اللواتي يقفن بهدوء على أطراف الساحة، لا يهتفن، بل يحملن الصور والشموع، بينما البعض من المارة يبطئ خطواته وينظر بدهشة.
وقالت إحدى المشاركات إن هدفهن هو توسيع دائرة التعاطف الإنساني داخل إسرائيل، مع الأطفال الفلسطينيين، وتابعت: "أردنا أن يرى الناس وجوه الأطفال الذين يموتون. أن يعرفوا أن هؤلاء ليسوا مجرد أرقام".
ورغم أن النساء لا يرفعن شعارات سياسية صريحة، فإن نشاطهن يتحدى الخط السائد في الشارع الإسرائيلي، وقد تلقّت بعض المشاركات تهديدات عبر البريد الإلكتروني ووسائل التواصل الاجتماعي، كما وصفهن بعض المنتقدين بـ"الخونة" أو "المتعاطفات مع العدو".
ومع ذلك، فإن عدد المنضمات إلى مجموعة "واتساب" التنظيمية للحركة في تزايد مستمر، والاحتجاجات باتت أكثر انتظامًا، ما يشير إلى أن هناك شرخًا بدأ يتسلل إلى الرواية الإسرائيلية الأحادية، وأن الصور قادرة، أحيانًا، على تجاوز كل الأسوار.