حزب الله يستهدف مستوطنة يرؤون والنيران تشتعل فيها
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
اندلع حريق في مبنى داخل مستوطنة يرؤون التى استهدافها حزب الله بالأسلحة قبل قليل .
وقالت المقاومة الإسلامية في لبنان "حزب الله " إنها استهدفت مستوطنة يرؤون في قرية صلحا اللبنانية المحتلة، بالأسلحة المناسبة .
وقال حزب الله في بيان: دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، ورداً على اعتداءات العدو على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل المدنية استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة (6:20) من بعد ظهر يوم الخميس 18-4-2024 مبنيين يستخدمهما جنود العدو في مستعمرة يرؤون (قرية صلحا اللبنانية المحتلة) بالأسلحة المناسبة وأصابوهما إصابةً مباشرة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حزب الله يستهدف مستوطنة يرؤون النيران تشتعل حزب الله
إقرأ أيضاً:
السيد خامنئي: الجمهورية الإسلامية في إيران ليس لديها قوى بالوكالة
طهران- يمانيون
قال قائد الثورة الإسلامية في إيران السيد علي الخامنئي، اليوم الأحد، يقولون مراراً إن الجمهورية الإسلامية فقدت قواها الوكيلة في المنطقة! هذا أيضًا خطأ آخر! الجمهورية الإسلامية ليس لديها قوى بالوكالة.
ونقلت وكالة تسنيم الدولية للأنباء عن السيد خامنئي، خلال استقباله اليوم الأحد، جمعاً غفيراً من مداحي أهل بيت (ع)، قوله: “اليمن يقاتل لأنه مؤمن، وحزب الله يقاتل لأن قوته الإيمانية تدفعه إلى الساحة، وحماس والجهاد يقاتلان لأن عقيدتهما تدفعهما نحو ذلك.. هؤلاء لا ينوبون عنا.. إذا أردنا يوما ما أن نتخذ إجراءً، فلن نحتاج إلى قوى بالوكالة.”
وأضاف: “برنامج أمريكا للسيطرة على الدول يعتمد على أحد أمرين: إما خلق الاستبداد أو نشر الفوضى والاضطراب.. في سوريا أوجدوا الفوضى، وهم الآن يظنون أنهم حققوا انتصارًا”.
وتابع: أحد العناصر الأمريكية يقول بشكل مبطن “كل من يثير الفوضى في إيران سنقدم له الدعم” الحمقى ظنوا أنهم سيحصلون على شيء عظيم.. الشعب الإيراني سيسحق تحت أقدامه أي شخص يقبل العمالة لأمريكا في هذا المجال.
وحول التطورات في سوريا، قال السيد خامنئي: أتوقع أن يشهد المستقبل ظهور مجموعة شريفة وقوية في سوريا أيضًا.
وأضاف: الشاب السوري ليس لديه ما يخسره.. جامعته غير آمنة، مدرسته غير آمنة، منزله غير آمن، شارعه غير آمن، حياته كلها غير آمنة.. ماذا يفعل؟ يجب أن يقف بقوة وإرادة أمام أولئك الذين خططوا لهذه الفوضى وأولئك الذين نفذوها، وبإذن الله سيتغلب عليهم.. مستقبل المنطقة سيكون، بفضل الله، أفضل من حاضرها.