تكريم إلهام شاهين فى مهرجان هوليوود للسينما العربية بلوس أنجلوس
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
كرمت الفنانة إلهام شاهين فى حفل افتتاح مهرجان هوليوود للسينما العربية بلوس أنجلوس على مشوارها الفني.
ونشرت إلهام مجموعة من الصور من حفل تكريمها وعلقت عليه قائلة: سعدت جداً بالتكريم بمهرجان هوليوود للسينما العربية بلوس أنجلوس عن مشواري السينمائى .. شكراً للقائمين على المهرجان.
وتابعت: و شكراً للاستقبال الرائع من الجاليات المصريه و العربية.
وعلى صعيد آخر، بدأت الفنانة إلهام شاهين، التحضير لمسلسل جديد، من المقرر عرضه العام المقبل، خارج موسم دراما رمضان 2025.
وتابعت إلهام شاهين، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية نهاد سمير وعبيدة أمير، ببرنامج «ليالي العيد»، على قناة صدى البلد، قائلة: «نجاح ألفريدو خلاني أخاف، ولازم أقدم لكم مسلسل بنفس مستوى ألفريدو وأحسن إن شاء الله».
وكشفت إلهام شاهين، عن طقوس استقبالها عيد الفطر المبارك، قائلة: «العائلة كلها بتتجمع عشان نصلي صلاة العيد، وبنروح بعد كده زيارة لماما في المقابر، وبعد كده بنطلع على مكان حلو أنا وأخواتي وأولادهم نتغدى».
وأكدت إلهام شاهين أن ابنة شقيقتها الفنانة إلهام صفي الدين، أحلى شئ في حياتها، قائلة: «إلهام الصغيرة دي أحلى حاجة في الدنيا، وأنا سيبتلها الساحة، كان عندها مسلسلين في رمضان، وجسدت شخصيتها في أعلى نسبة مشاهدة ببراعة شديدة، وكانت مفاجأة بالنسبة لي وبالنسبة لناس كتير».
وأشادت إلهام شاهين، بدور ابنة شقيقتها إلهام صفي الدين أيضًا في مسلسل «إمبراطورية ميم»، عندما قامت بحلاقة شعرها زيرو ضمن أحداث المسلسل، مشيرة إلى أنها : «بتحب الفن اوي وربنا يوفقها
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إلهام شاهين مهرجان هوليوود للسينما العربية لوس أنجلوس بلوس أنجلوس إلهام شاهین
إقرأ أيضاً:
إلهام أبو الفتح تكتب: صواريخ رمضان
آدم، طفل في الرابعة عشرة من عمره، يجتمع مع أصدقائه بعد الإفطار، يلعبون ويضحكون ويطلقون الصواريخ في السماء، وفجأة انفجر الصاروخ في وجهه قبل أن يطلقه، وفقد إحدى عينيه إلى الأبد.
قصة آدم ليست الوحيدة، فرغم أنه لا توجد إحصائية حتى الآن، إلا أن هناك العديد من الحوادث التي أوجعت قلوبنا.
في الإسكندرية، فقد طفل إصبعه بسبب صاروخ.
وفي كرداسة، أصيب شاب بكسر في الجمجمة ونزيف حاد بعدما حاول منع مجموعة من الشباب من إشعال الصواريخ التي أرعبت الجيران، لكنهم اشتبكوا معه، وانتهى الأمر بمأساة.
وفي القليوبية والفيوم، أصيبت طفلتان بحروق خطيرة في الوجه بسبب تلك الألعاب الخطيرة.
وفي الإسماعيلية، توفيت فتاة، وأصيبت أسرتها بأكملها بحروق خطيرة، بعد أن اشتعلت النيران في شقتهم بسبب "صاروخ رمضاني"، أطلقه أحد الأطفال داخل المنزل.
وقام شابان بتحويل منزل إلى ورشة لتصنيع الصواريخ والمفرقعات، فانفجر المنزل فجأة، وانهار، وتوفي أحد الأشخاص، وتضررت المنازل المجاورة واحترق بعضها.
حوادث الصواريخ أو المفرقعات كثرت في الفترة الأخيرة منذ بداية رمضان وما زلنا في انتظار العيد.
هذه ليست احتفالات بريئة ولا علاقة لها بفرحة رمضان أو الأعياد، فرسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم قال: “لا ضرر ولا ضرار”، فلا يجوز أن نفرح على حساب سلامة الناس أو راحتهم.
في رمضان، نبحث عن السكينة والطمأنينة، والتقرب إلى خالقنا سبحانه وتعالى.
أذكر أن هناك قانون منع إنتاج أو استخدام أو تداول هذه المفرقعات، ولا بد أن تكون هناك رقابة على تنفيذه، فقد شدد قانون العقوبات رقم 58 لسنة 1937، عقوبات حائزي وبائعي الألعاب النارية "البمب والصواريخ"، والتى تنتشر بشكل كبير فى شهر رمضان لتصل إلى السجن المؤبد أو المشدد.
من المسئول عن تطبيق هذا القانون؟ لا بد أن يكون هناك حملات دعائية وتركيز على مخاطر مثل هذه الألعاب في وسائل الإعلام في السوشيال ميديا.
رمضان هو فرصة لنفرح معًا، ولكن بطرق آمنة لا تؤذي أحدًا، لا نريد أن نرى طفلاً يفقد عينه، أو شابًا يفقد حياته، أو عائلة تعيش مأساة.
اللهم ابعد عنا كل شر وأذى وارحمنا يا أرحم الراحمين.