تبرئة زوج من رمي زوجته بألفاظ خادشة عبر «واتس آب»
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن تبرئة زوج من رمي زوجته بألفاظ خادشة عبر واتس آب، برأت محكمة رأس الخيمة الابتدائية جنح ، زوجاً ثلاثينياً من تهمة رمي زوجته بألفاظ خادشة للشرف والاعتبار، عبر الهاتف وتطبيق واتس آب،بحسب ما نشر صحيفة الخليج، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تبرئة زوج من رمي زوجته بألفاظ خادشة عبر «واتس آب»، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
برأت محكمة رأس الخيمة الابتدائية (جنح)، زوجاً ثلاثينياً من تهمة رمي زوجته بألفاظ خادشة للشرف والاعتبار، عبر الهاتف وتطبيق «واتس آب»
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تبرئة زوج من رمي زوجته بألفاظ خادشة عبر «واتس آب» وتم نقلها من صحيفة الخليج نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس واتس آب
إقرأ أيضاً:
إحالة المتهم بانهاء حياة زوجته في مدينة بدر للمحاكمة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قررت النيابة العامة إحالة سائق المتهم في القضية التي تحمل رقم 4983 لسنة 2024، أمام النيابة العامة، بقتل زوجته داخل الشقة في مدينة بدر بالقاهرة، بعدما ظنه بانها السبب في وفاة أبنته إلى محكمة الجنايات وجهت له تهمة قتل عمدًا مع سبق الإصرار والترصد.
كشفت تحقيقات النيابة العامة في القضية، باعترافات تفصيله من المتهم بقتل زوجته في بدر.
وفي تحقيقات النيابة العامة، اعترف المتهم بقتل زوجته في مدينة بدر، قائلًا: «أنا رجل صعيدي، وزوجتي كانت تتبع كلام أمها، وكانت دائمًا ما تثيرها عليَّ. بالإضافة إلى ذلك، اكتشفت أنها أحضرت لها هاتفًا محمولًا من دون علمي، وعندما أمسكت الهاتف، وجدتها تتحدث مع شباب. وفي مرة، رأيتها تركب تاكسي بمفردها دون أن أعرف إلى أين تذهب. بالإضافة إلى أنهم كانوا دائمًا يُشعرونني بأنني أقل منهم، لدرجة أنني كنت في إحدى المرات عندهم في البيت، وجالسًا على الأرض، وشعرت أن والدها سيسحق رأسي بحذائه. ولكنني تمالكت نفسي حتى وقع حادث موت ابنتي إحسان».
وأضاف المتهم: «أثناء عملي، اتصل بي أحد أصدقاء حماي ليخبرني أن ابنتي إحسان توفيت، فذهبت مسرعًا، ولكن عندما سألتهم عن سبب الوفاة لم أستطع الحصول على إجابة واضحة. وعندما كنت في طريق دفنها في المنيا، نظرت إلى ابنتي للمرة الأولى، ووجدت خربشات في وجهها. وعندما سألت أهل زوجتي، انهالوا عليَّ بالضرب ورفعوا عليَّ عصا. ومنذ تلك اللحظة، قررت أنني يجب أن أستعيد حق ابنتي».
وأوضح المتهم: «كنت متأكدًا أن زوجتي وأهلها هم المسؤولون عن قتل ابنتي، لأنهم عندما توفيت، سألتهم عن سبب الوفاة، فأخبروني جميعًا أنها كانت تعاني من نزلة شعبية حادة أدت إلى وفاتها، ولكنني كنت متأكدًا أن النتيجة كانت غير ذلك. حينها بدأت أخطط للانتقام لابنتي، حتى جاء الوقت وخنقتها حتى ماتت بين يدي».