تجار الذهب في تركيا يقاطعون الذهب الكسر
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – قرر تجار الذهب في 81 مقاطعة تركية عدم شراء الذهب الكسر لتجنب مخاطر الاحتيال.
اتخذ تجار المجوهرات في تركيا قرارًا مهمًا بشأن الذهب، الذي وفر أرباحًا بنسبة 78 بالمائة للمستثمرين في تركيا العام الماضي.
الذهب في تركياوبينما تحطم أسعار الذهب أرقاما قياسية مع توقع أنه سيكون هناك انخفاض في أسعار الفائدة من الآن فصاعدا، زادت حالات الاحتيال.
وبناء عليه، أعلن تجار المجوهرات أنهم لن يشتروا الذهب الكسر -المستعمل- تفادياً لحالات الغش في منتجات الذهب المقطوع.
ونظرًا لعدم وجود رمز شريطي أو رقم تسلسلي على الذهب الكسر، يمكن للمحتالين إنتاج الذهب المزيف وطرحه في السوق، هذا الوضع يسبب خسائر لمستثمري الذهب.
والذهب الكسر لا يحتوي على باركود أو رقم تسلسلي، ويتم شراء وبيع الذهب الكسر أو المقطوع لأغراض الاستثمار.
Tags: أنقرةاسطنبولتركياتضخمدولارذهب
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أنقرة اسطنبول تركيا تضخم دولار ذهب فی ترکیا
إقرأ أيضاً:
منظفة تستولي على 3 ملايير سنتيم من المجوهرات الذهبية من مسكن طبيبة بالعاصمة
تابعت الغرفة الجزائية الأولى لدى مجلس قضاء الجزائر اليوم الأربعاء، متهمة موقوفة في العقد الثالث من العمر. تزاول عملها منظفة في منزل وعيادة طبيبة بالعاصمة. لضلوعها في قضية سرقة طالت كمية معتبرة من المجوهرات الثمينة من المعدن الأصفر ” الذهب”.
حيث كشفت جلسة المحاكمة التي مثلت وفقها المتهمة لاستئناف الحكم الابتدائي القاضي بادانتها بـ5 سنوات حبسا نافذا. أن المعنية تم توقيفها، في إطار تحقيق قضائي، انطلق في أعقاب شكوى قيّدتها الضحية طبيبة بالعاصمة. للتبيلغ عند مصالح الأمن عن سرقة صندوق مجوهرات ذهبية، تقدر قيمتها بـ3 ملايير سنتيم. منها من يعود لها والبعض ملك لابنتيها اللتين كانتا تحتفظ بمصوغهن عندها بمنزلها العائلي.
كما أكدت الضحية في شكواها أنها توجه أصابع الإتهام لمنظفتها بالمنزل والعيادة. على أساس هي الوحيدة التي تملك نسخة من مفاتيح المسكن.
كما أفادت الضحية في محضر سماعها، أنها قامت بوضع كاميرات المراقبة بمدخل المسكن وأخرى بداخله لمعرفة الفاعل. حيث تبين أن السارق المنظفة بعد رصدها في إحدى المرات وهي تلج إلى المسكن العائلي باستعمال مفاتيحها. متوجهة مباشرة إلى غرفة النوم، حيث قامت بفتح الباب، باستعمال مفاتيح مصطنعة. ليتم مشاهدتها وفق الكاميرات تقوم بالدخول وفتح الخزانة وتفتيشها، وهي تتكلم مع أحدهم عبر الهاتف.
وفي الجلسة اعترفت المتهمة بأنها قامت بسرقة المجوهرات بتخريض من المدعو “عبود” معربة عن ندمها في نفس الوقت.
من جهتها الطرف المدني طالبت بمبلغ مالي يساوي قيمة المجوهرات محل السرقة محددة مبلغها بـ3 ملايير سنتيم. وفي الدعوى المدنية قدمت المحامية طلبات كتابية.
وأمام ماورد من معطيات التمس النائب العام تشديد العقوبة في حق المتهمة الموقوفة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور