غداً.. تفاصيل حفل آمال ماهر بـ كايرو فيستيفال
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
ازدادت معدلات بحث الجمهور عن تفاصيل حفل آمال ماهر القادم على مسرح الماركي بـ كايرو فيستفال، والمقرر انطلاقه مساء غد الجمعة، وتقدم آمال ماهر باقة متنوعة من أغانيها خلال الحفل، وذلك بعد غياب دام لـ سنوات عن الساحة الغنائية.
حفل آمال ماهر بـ كايرو فيستفالتحيي آمال ماهر حفلها مساء الجمعة 19 إبريل الجاري، على مسرح الماركي بـ كايرو فيستيفال، في تمام الساعة التاسعة مساء، ويتم استقبال الجمهور في تمام الساعة السابعة، ويكون الحفل بقيادة المايسترو تامر فيضي وبمشاركة أوركسترا ضخمة تضم 50 عازفا.
تتراوح أسعار تذاكر حفل آمال ماهر بين 5 فئات، وهم: «فئة بسعر 900 جنيها وهي أقل فئة سعرا، ويأتي بعدها مباشرة فئة الجولد وينج بسعر 1200 جنيها، ثم فئة الجولد والذي أتى بسعر 1450 جنيهًا، فضلا عن فئة Platinum فأتت بسعر 1850 جنيهًا، حيث تكون الفئة الأخيرة بسعر 2500 جنيهًا، وتم قفل باب الحجز منذ أيام».
بينما شروط حفل حضور آمال ماهر، هي منع دخول من هم أقل من 21 عاما.
في وقت سابق، شاركت آمال ماهر عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي «إكس» تويتر سابقاً، مقطع فيديو، وعلقت: «مبسوطة إني هاشوفكم يوم الجمعة 19 أبريل في ليلة هتكون مختلفة جدا على مسرح ماركي، Cairo Festival City، التذاكر متاحة الآن على موقع Tickets Marche».
آخر أعمال آمال ماهركانت آخر أعمال آمال ماهر ألبوم بعنوان أنا كويسة، والذي طرحته من 5 أشهر وحقق نجاحًا كبيرًا، وشهد عودتها للساحة الغنائية بعد غياب لثلاث سنوات، والألبوم مكون من 5 أغاني وجاءت على النحو: أغنية أنا كويسة، أغنية صاحبة عمري، أغنية كسبتوا الرهان، أغنية الحكاية في مشهدين، أغنية أنا الحب.
اقرأ أيضاًعمرو دياب وآمال ماهر أبرز النجوم.. تفاصيل حفلات عيد الفطر 2024
«مبسوطة إني هاشوفكم».. آمال ماهر تروج لحفلها المقبل (فيديو)
آمال ماهر: فخورة بكل اللي بيحصل في السعودية وهعمل حفلة هناك قريب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: امال ماهر المطربة امال ماهر آخر أعمال آمال ماهر حفل آمال ماهر جديد آمال ماهر حفلات آمال ماهر أسعار تذاكر حفل آمال ماهر حفل آمال ماهر بـ کایرو کایرو فی
إقرأ أيضاً:
صحف عالمية: آمال وقف دائم للحرب تراجعت وعلى إسرائيل التعلم مما حدث لزيلينسكي
ركزت صحف ومواقع عالمية في مقالات وتقارير على مواضيع عدة، أبرزها مسألة تعثر المفاوضات بشأن قطاع غزة، والدعم الأوروبي لرئيس أوكرانيا فولوديمير زيلينسكي بعد المشادة التي حصلت بينه وبين نظيره الأميركي دونالد ترامب.
ويرى تقرير نشرته صحيفة "واشنطن بوست" أن "تعثر المفاوضات بين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وإسرائيل يزيد احتمالات عودة القتال رغم غياب مؤشرات على رغبة أي من طرفي الصراع في استئناف الحرب فور انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة".
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2لوتان تستعرض تعليقات الصحافة العالمية على سجال ترامب وزيلينسكيlist 2 of 2ليبراسيون تقابل أحد مصممي فيديو غزة الذي نشره ترامبend of listويقول التقرير إن آمال وقف دائم للحرب تراجعت منذ بدأ المسؤولون الإسرائيليون وإدارة الرئيس الأميركي ترامب الدعوة إلى تمديد المرحلة الأولى، وفي ذلك تأكيد لرفض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المرحلة الأكثر خطورة على مستقبله السياسي.
ومن جهة أخرى، كتبت صحيفة "جيروزاليم بوست" أنه "يتعين على إسرائيل أن تتعلم مما حدث للرئيس الأوكراني من قواعد ترامب المتغيرة في الخطاب الدبلوماسي".
ويشير مقال في الصحيفة إلى أن "إسرائيل لا تستطيع أن تفترض أن المعايير الدبلوماسية التقليدية ستظل دون تغيير، فإذا كان يتوقع أن تقدم أوكرانيا -وهي دولة في حالة حرب- أي شيء مقابل الدعم، فلا يمكن لإسرائيل أن تتوقع أنها ستتلقى دعما غير مشروط إلى أجل غير مسمى".
إعلانأما صحيفة "لوموند" فنشرت تقريرا يصف وضع أوكرانيا بعد الجدال الذي جرى بين ترامب وزيلينسكي بالخطير أكثر من أي وقت مضى.
ويضيف التقرير أن "أوكرانيا باتت تعيش حالة غير مسبوقة من الضعف وسط كتلة أوروبية متصدعة".
وعلق التقرير بالقول إن "دفاع زيلينسكي عن الحقائق والقيم سيكون تضحية رمزية بلا جدوى في حال تخلت الولايات المتحدة عن دعم بلاده".
وفي الموضوع نفسه، كتبت صحيفة "واشنطن تايمز" أن العديد من القادة الأوروبيين لجؤوا إلى مواقع التواصل لتقديم بعض الدعم إلى الرئيس الأوكراني بعد زيارته المثيرة للجدل إلى البيت الأبيض.
ولاحظت الصحيفة أن المسؤولين الأوروبيين حرصوا على تجنب توجيه انتقادات مباشرة إلى إدارة ترامب في بياناتهم رغم تدهور العلاقات مع واشنطن.
وفي موضوع آخر، اهتمت صحيفة "يديعوت أحرونوت" بالتقارير التي تحدثت عن مساعي إسرائيل للدفع باتجاه وجود عسكري روسي في سوريا لمواجهة ما تعتبره خطرا قد تجره القيادة الجديدة وتزايد النفوذ التركي داخل سوريا.
وفي هذا الصدد، تنبه الصحيفة إلى أن "الولايات المتحدة ليست واضحة بما يكفي في سياستها تجاه سوري، مما ترك حالة من عدم اليقين بشأن مستقبل العقوبات ووجود القوات الأميركية".
وأضافت أنه "لا يزال من غير الواضح إلى أي مدى ستدرس إدارة ترامب مقترحات إسرائيل".