فئة 3000 جنيه.. أفضل موبايل شاومي قيمة مقابل سعر
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
يأتي هاتف شاوميXiaomi Redmi 12C لينافس في الفئة الاقتصادية حيث يأتي بكاميرا خلفية مزدوجة تصل إلى 50 ميجا بكسل وبطارية عملاقة بسعة 5000 مللي أمبير مع إستخدام معالج ميديا تيك الـ Helio G85
يبلغ سعر هاتف شاومي ريدميXiaomi Redmi 12 C حوالي 3899 جنيه .
مميزات Xiaomi Redmi 12C :-
• يدعم مستشعر البصمة ولكن بظهر الهاتف وليست على زر الباور .
• المعالج يقدم أداء مميزا في فئته السعرية خصوصا في الألعاب فهو أفضل من SD 680 في تشغيل الألعاب ولكن مع استهلاك أكثر في البطارية .
• البطارية تعمل لفترة طويلة خلال الاستخدام اليومي .
• يدعم الهاتف إمكانية استخدام شريحتين إتصال وكارت ميموري في نفس الوقت .
• الكاميرا الخلفية الأساسية تقدم أداء مقبول .
عيوب موبايل Xiaomi Redmi 12C :-
• لا يدعم كاميرا التصوير الواسع .
• كاميرا سيلفي باداء متواضع .
• شاشة بدقة الـ HD+ بدلاً من دقة الـ FHD+ .
• منفذ الـ USB يأتي من النوع القديم الـ Micro USB .
• ستحتاج إلى فترة طويلة لشحن الهاتف بسبب قدرة الشحن الـ 10 واط فقط .
• حواف الشاشة ما زالت كبيرة وكنا نتمنى أن يتم تقليلها .
• لا يدعم الميكروفون الثانوي الخاص بعزل الضوضاء والضجيج كما لا يدعم صوت ستريو .
• يعتبر الهاتف تطوير عن Redmi 10C في استخدام معالج أقوى في الألعاب ولكن مع تكنولوجيا أقدم 12 نانو .. ولكن مع تضحيات في Redmi 12C حيث تم استخدام منفذ شحن أقدم ونوع ذاكرة تخزين أقدم .
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الدولار مهدد بهبوط جديد وهذه أفضل العملات المرشحة للصعود أمامه
يشهد الدولار الأميركي أسوأ بداية عام له منذ الأزمة المالية العالمية، التي أدت إلى ركود في الولايات المتحدة، حيث يرى بنك "مورجان ستانلي" أن العملة الأميركية ستواجه مزيداً من الضغوط مع تصاعد المخاوف بشأن صحة الاقتصاد.
وحذر استراتيجيو الاقتصاد الكلي لدى البنك، في مذكرة للعملاء يوم الخميس الماضي، من أن خطر إغلاق الحكومة الفيدرالية، وتباطؤ النمو في الولايات المتحدة، وارتفاع قيمة الأصول في الخارج، كلها عوامل قد تدفع الدولار إلى مزيد من التراجع قبل موعد الرسوم الجمركية النهائي التي يفرضها الرئيس الأميركي دونالد ترمب في 2 أبريل المقبل.
وتراجع مؤشر "بلومبرغ" الذي يقيس أداء الدولار بأكثر من 3% منذ بداية عام 2025، مسجلاً أسوأ أداء له منذ عام 2008.
عوامل ضعف الدولاروكتب استراتيجيون في "مورغان ستانلي"، من بينهم ماثيو هورنباخ وأندرو واتروس، في مذكرة للعملاء: "العوامل التي كانت تُعتبر داعمة للنمو الأميركي باتت الآن تثقل كاهل الاقتصاد الأميركي". و"إمكانية حدوث إغلاق حكومي وشيك في الولايات المتحدة قد تزيد من الضغوط على الدولار بشكل عام، حيث يقيّم المستثمرون تداعيات ذلك على النمو والسياسة المالية المستقبلية".
وكانت النظرة التشاؤمية لـ"مورغان ستانلي" بشأن الدولار محط اهتمام "وول ستريت" منذ أواخر العام الماضي، في وقت كانت فيه العديد من البنوك تتوقع استمرار قوة العملة الأميركية، ومع بداية 2025، ثبتت صحة توقعات البنك، إذ يواجه الدولار ضغوطاً متزايدة.
وساهمت عوامل رئيسية في تغيير مسار الدولار منذ يناير 2025، من أبرزها تراجع عوائد السندات الأميركية، مع مراهنة المتداولين على مزيد من خفض أسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي هذا العام، إضافة إلى البيانات الاقتصادية الضعيفة والارتباك المحيط بسياسات التجارة للإدارة الجديدة.
وفي ظل هذه التطورات، يراقب المستثمرون عن كثب المناقشات الجارية في الكونجرس الأميركي حول الإنفاق الحكومي قبيل الإغلاق المتوقع للحكومة الفيدرالية اليوم السبت. وكان زعيم الأغلبية الديمقراطية في مجلس الشيوخ، تشاك شومر، قد صرح الأربعاء الماضي بأن حزبه سيعرقل مشروع قانون الإنفاق الذي طرحه الجمهوريون.
رهان على اليورو والإسترلينيومنذ يناير، أوصى "مورغان ستانلي" بالرهان على صعود سعر اليورو مقابل الدولار، إلى جانب الجنيه الإسترليني والين الياباني، وجميعها حققت مكاسب قوية أمام العملة الأميركية في الأسابيع الأخيرة.
ويوم الخميس الماضي، حدّث البنك أهدافه بشأن توصيات التداول، مشيراً إلى شراء الين لتحقيق ارتفاع بنحو 2% إلى مستوى 145 ين مقابل الدولار، وشراء اليورو بهدف الصعود 3% إلى 1.12دولار مقابل اليورو، إضافة إلى شراء الجنيه الإسترليني لتحقيق مكاسب تقارب 3% ليصل إلى 1.33دولار مقابل الجنيه.
ارتفع الين بنحو 6.5% مقابل الدولار منذ بداية 2025، متفوقاً على معظم العملات الرئيسية، حيث يراهن المستثمرون على تشديد السياسة النقدية من قبل بنك اليابان، في تناقض حاد مع التيسير النقدي الذي تتبناه بنوك مركزية أخرى، بما في ذلك "الاحتياطي الفيدرالي" الأميركي.
في الوقت ذاته، صعد اليورو هذا الأسبوع إلى أعلى مستوى له مقابل الدولار منذ أكتوبر، مدعوماً بقرار ألمانيا التاريخي بالتخلي عن عقود من الحذر المالي عبر إعلان خطط لزيادة الإنفاق الدفاعي والاستثماري في البنية التحتية.
وأشار "مورغان ستانلي" إلى أن مراكز المتداولين في سوق الخيارات باتت تميل لصالح شراء اليورو، وهي إشارة تاريخية على أن العملة الموحدة لا تزال تملك مجالاً لمزيد من المكاسب.