الدكتورة هلا غطاس توضح فوائد ترطيب البشرة.. يعالج الكولاجين الهيالرونيك
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
قال الدكتورة هلا غطاس،استشارية التجميل والليزر، إن البشرة تحتاج للترطيب والتغذية لتحافظ على نضارتها.
وأوضحت "غطاس"، أن البشرة تحتاج إلى الترطيب والتغذية المستمرين، لكي تبقى بصحة جيدة وتحافظ على نضارتها.
وأضافت خلال لقائها في احد البرامج التلفزيونية، أن العناية اليومية بالبشرة تعتبر أفضل العلاجات الوقائية التي يمكن للسيدة أن تقوم بها بشكل يومي وذلك لمقاومة العوامل التي تؤدي إلى ظهور مشكلات في البشرة مثل الجفاف أو التصبغات وغيرها.
كما أشارت إلى أن العناية اليومية لابد أن تترافق مع زيارة العيادة بين فترة وأخرى لدعم البشرة بالمواد المغذية مثل الكولاجين،الهيالرونيك أسيد و فيتامين سي وغيرها من المستحضرات الطبية التجميلية.
وقالت هلا غطاس، إن "كورس بينكي"الذي يتكون من كريم التفتيح وصابون يوجد منه 8 أنواع إضافة إلى السيروم الذي يعطي نضارة كبيرة للبشرة، مشيرة إلى أن كريم بينكي يساعد على ترطيب وتفتيح، وشد البشرة، ومقاومة التجاعيد.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني التصالح في مخالفات البناء الطقس أسعار الذهب سعر الدولار سعر الفائدة رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان فوائد ترطيب البشرة طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
الدكتورة أماني قنديل: لغة التواصل بين سكان الكمبوند محدودة
أكدت الكاتبة الدكتورة أماني قنديل اهتمامها البالغ بقضية الطلاق في مصر، في ظل تصاعد الظاهرة بشكل ملحوظ، مشيرة إلى أن الطلاق يرتبط بشكل أساسي بالفئة العمرية الصغيرة، حيث تمثل هذه الفئة 38% من حالات الطلاق المسجلة.
وفي لقاء لها مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج 'نظرة' على قناة صدى البلد، تحدثت أماني قنديل عن مزايا الحياة في الكمبوندات مقارنة بالأحياء الشعبية، حيث تتمتع الكمبوندات بالخصوصية، والهدوء، والراحة، والتنظيم، مما يميزها عن غيرها.
مصادرة 18 ألف كتاب داخل مطبعة بدون ترخيص بالقليوبيةموعد ومكان عزاء والد الكاتب عمر طاهر"صدى البلد" ينعى والد الكاتب الصحفي عمر طاهركان اتفاق.. طارق الشناوي يتراجع عن كتابة مذكرات خالد عبد الجليلالشعور بالانعزال
و لفتت أماني قنديل إلى بعض سلبيات الحياة في الكمبوندات، مثل الوحدة والشعور بالانعزال، و أن لغة التواصل بين السكان تصبح محدودة في بعض الأحيان، حيث يندر استخدامها بشكل طبيعي بين الجيران.
وأوضحت أماني قنديل أنها تفضل الحياة في الأحياء التقليدية المصرية، معتبرة أن الأسوار العالية التي تحيط بالكمبوندات من أكبر المعوقات التي تحد من التواصل الإنساني بين السكان.
الترفكما أشارت إلى أن الحياة في الكمبوندات تتميز بالترف، مقارنة بالأحياء القديمة، حيث يعيش السكان في بيئة أكثر تنظيمًا ولكن أقل حميمية.
وأردفت أماني قنديل أن مجتمع الكمبوندات يضم شرائح مختلفة من السكان، وأن القواعد المنظمة للحياة داخل الكمبوند تعتبر من أبرز مزاياه، إذ يتم تطبيقها على الجميع دون استثناء، وأن نسق الحياة في الكمبوند يتماشى مع ثقافة جيل من المصريين الذين يفضلون هذه البيئة المعيشية الحديثة.