«الغرف التجارية»: رصدنا هبوطا في أسعار السلع بنحو 25% من ثمنها
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
قال أحمد الوكيل، رئيس اتحاد الغرف التجارية، إن الفترة العصيبة التي كانت تمر بها الدولة خلال المرحلة السابقة التي كانت بسبب بعض المشاكل في السياسات النقدية وعدم توافر العملات الأجنبية، موجهًا الشكر للبنك المركزي على جهوده في حل الأزمة، والذي أدى إلى استقرار في السياسة النقدية.
وأضاف الوكيل، خلال مؤتمر صحفي لرئيس مجلس الوزراء، عقب اجتماع الحكومة الأسبوعي، أذاعته قناة «إكسترا نيوز»، أن الجهود المبذولة أدت إلى وفرة العملات وارتفاع قيمة الجنيه المصري، والتي سمحت بعودة آليات السوق، وأدت إلى أن العرض فاق حجم الطلب في السوق المصري، متابعًا: «رصد الاتحاد العام للغرف التجارية هبوطا في أسعار السلع عمومًا فيما يقرب 25% من ثمنها».
وأشار إلى أنه خلال المرحلة المقبلة مع استقرار السياسة النقدية وتناغمها مع السياسات المالية للحكومة، ستشهد الدولة مزيدا من الاستقرار، ومزيدا من خلق فرص العمل من خلال زيادة الاستثمارات، وهذا بفضل جذب مصر لمزيد من الاستثمارات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إتحاد الغرف التجارية الحكومة مدبولي رئيس الوزراء
إقرأ أيضاً:
محمد الباز: جبهة الإعلام هي حائط صد أمام الشائعات التي يتم ترويجها ضد الدولة المصرية
قال الكاتب الصحفي محمد الباز، رئيس تحرير جريدة الدستور، إن هناك عصابة تمارس كل ما تمتلكه من أسلحة ضد الدولة، لافتاً إلى أن مصر تواجه حرب الشائعات بعد ثورة 30 يونيو.
وأضاف الباز خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي "مصطفى بكري"، في برنامج "حقائق وأسرار" على قناة "صدى البلد" أن هدف الجماعة الإرهابية تخريب الجبهة الداخلية لتمرير مبتغاهم داخل الدولة المصرية وتنفيذ مخططهم، موضحاً أن المتآمرين يريدون ضرب الجبهة الداخلية من خلال هدم القيم الأصيلة. مؤكدا أن جبهة الإعلام هي حائط صد أمام الشائعات التي يتم ترويجها ضد الدولة المصرية
وأوضح أنه كان هناك مرحلتين للجماعة الإرهابية في حربها ضد الدولة المصرية، أولاً استخدام القوة الصلبة لكسر الجيش من خلال الجماعة المسلحة والإرهاب، ولكن الجيش المصري والشرطة استطاعوا دحرهم، والمرحلة الثانية هي القوة الناعمة عبر تخريب الجبهة الداخلية من خلال بث الشائعات والأكاذيب للتفرقة بين الجيش والشرطة ومؤسسات الدول المصرية الوطنية.
وأشار الكاتب الصحفي، إلى أن منصات الإخوان الآن تعمل حفلات زار جنونية لترويج الشائعات ضد الدولة المصرية وضد الإعلام، والكلام الذي لا أصل له، موضحاً أن سلاح الإعلام لا يختلف عن سلاح الجيش والشرطة في الدفاع عن الدولة المصرية.