الشباب يلاقي ظفار في ختام الجولة الـ 17 بدوري عمانتل.. غداً
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
يبحث الشباب وظفار عن فض الشراكة النقطية عندما يتواجها في الخامسة وخمس وأربعين دقيقة مساء الغد على أرضية المجمع الرياضي بالرستاق في إطار الأسبوع السابع عشر من منافسات دوري عمانتل لكرة القدم. ويكمن القاسم المشترك بين الفريقين في رغبتهما الجامحة بالانقضاض على المركز السادس في سلم جدول الترتيب العام لفرق دوري عمانتل هذا الموسم، والذي يحتله راهنا نادي عبري برصيد ٢١ نقطة.
ويتساوى الشباب وظفار مناصفة برصيد ١٩ نقطة، بيد أن الأول يتفوق بفارق الأهداف محتلا المركز السابع تاركا خلفه نادي ظفار في المركز الثامن بالرصيد عينه، وبالتالي تمثل المواجهة المباشرة بين الفريقين مساء الغد على أرضية المجمع الرياضي بالرستاق فرصة سانحة لفك الارتباط النقطي والسعي الجاد والحثيث لخطف وانتزاع المركز السادس من نادي عبري الطموح.
ويدخل الشباب وظفار مواجهة الغد بدوافع وأهداف مشتركة، بل ويتقاسمان ظروفا متشابهة، حيث إن كلاهما ذاق مرارة التعثر في الجولة السابقة، إذ سقط الشباب في فخ التعادل الإيجابي بهدف لمثله أمام الرستاق متعرضا لتعادله السابع في دورينا هذا الموسم، بعدما نجح في تحقيق انتصارين متتاليين على حساب النصر بأربعة أهداف لهدف لحساب الجولة الرابعة عشرة، أتبعه بانتصار آخر تحقق بشق الأنفس على حساب نادي عمان بهدفين لهدف.
وبات الشباب يطمح لاستعادة نغمة الانتصارات وتحقيق فوزه الخامس في مسابقة الدوري من بوابة ظفار الذي بدوره يتطلع أيضا لاستعادة نغمة الانتصارات بعدما مني بكبوة الهزيمة أمام السيب المتصدر بهدفين لهدف في إطار الجولة السابقة، متجرعا مرارة هزيمته التاسعة في دورينا هذا الموسم، متجمدا رصيده عند ١٩ نقطة والذي كلفه التقهقر للمركز الثامن في سلم جدول الترتيب، متخلفا بفارق الأهداف عن الشباب بالذات. ويستهدف ظفار استعادة تعافيه وتوازنه في المسابقة، ساعيا للظفر بسابع انتصاراته في دورينا على حساب منافسه المباشر نادي الشباب، حيث يتجلى الصراع الطاحن بين كلا الفريقين على تحسين المراكز في سلم جدول الترتيب العام لفرق الدوري.
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
اللون الأحمر يكسو الأسواق العربية في ختام التعاملات.. وبورصة مصر تخالف الاتجاه
الاقتصاد نيوز - متابعة
إغلاق السوق المصرية
أغلقت المؤشرات المصرية، أولى جلسات الأسبوع على مكاسب جماعية، بدعم من العرب والأجانب.
وأغلق الثلاثيني المصري، أولى جلسات الأسبوع مرتفعاً للجلسة الثانية عل التوالي، عند أعلى مستوى في عام، ليسجل مكاسب بنحو 157 نقطة، ويغلق عند مستوى 31933 نقطة.
وتجاوز السبعيني المصري، قمته التاريخية السابقة، مسجلاً قمة قياسية جديدة، ليغلق عند أعلى مستوى على الإطلاق، في ثاني مكاسب يومية على التوالي، بارتفاع 76 نقطة، ويغلق عند مستوى 8998 نقطة.
وتراجعت السيولة بالسوق المصري، إلى 3 مليارات جنيه، فيما أغلق رأس المال السوقي عند 2.259 تريليون جنيه، بمكاسب سوقية بلغت11.2 مليار جنيه.
واتجهت تعاملات المصريين نحو البيع بـ 144.4 مليون جنيه، فيما اتجه العرب والأجانب نحو الشراء بقيم 93.5 و 50.8 ملايين جنيه على الترتيب.
إغلاق السوق السعودية
السوق السعودي يغلق على تراجع في جلسة الإثنين بنسبة 0.56% عند مستويات 11700 نقطة.. والتراجعات تأتي بضغط من قطاع البنوك.
السوق السعودي يغلق على تراجع في جلسة الإثنين بنسبة 0.56% عند مستويات 11700 نقطة.. والتراجعات تأتي بضغط من قطاع البنوك
إغلاق بورصة الكويت
افتتاح الأسواق العربية
تباين أداء الأسواق العربية، في جلسة مستهل تعاملات الأسبوع، الأحد 23 مارس/ آذار. ففيما خيم اللون الأحمر على مؤشري بورصة السعودية وقطر، ارتفعت المؤشرات الكويتية، كما ارتفع مؤشر بورصة مسقط.
استهل المؤشر السعودي تعاملات جلسة بداية الأسبوع على تراجع بنحو 0.12% (أو 1.79 نقطة)، عند مستوى 11,758.20 نقطة، وذلك تحت ضغط تراجع ثلاث قطاعات رئيسية.
هبط قطاع الاتصالات في المستهل بنحو 0.25%، كما انخفض قطاع البنوك بنحو 0.15%، وكذلك قطاع الطاقة الذي سجل خسارة طفيفة في المستهل بنحو 0.02%.
كذلك افتتحت البورصة القطرية تعاملات الأسبوع مُتراجعة، بضغط من تراجع قطاع التأمين.
وسجل المؤشر تراجعاً بنحو 0.18% أو 18.97 نقطة، عند مستوى 10324.71 نقطة، بقيمة تداولات نحو 33 مليون ريال، وكمية تداول 18 مليون سهم، عبر 1.58 ألف صفقة.
فيما خالفت البورصة الكويتية الاتجاه، مسجلة ارتفاعاً في مستهل تعاملات جلسة بداية الأسبوع. ليرتفع مؤشر السوق الأول بنحو 0.09%، كما ارتفع مؤشر السوق العام بـ 0.105، ومؤشر السوق الرئيسي بـ 0.14%.
كذلك ارتفع مؤشر بورصة مسقط في بداية التعاملات على نحو طفيف بنسبة 0.07%، ليصل إلى مستوى 4413.96 نقطة، بزيادة 3.23 نقطة عن ختام تعاملات الخميس، بدعم من صعود قطاع الخدمات بنحو 0.3%.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام
فى ذكراها.. سر اعتزال وداد حمدى لـ الفن قبل رحيلها