شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن على الشعب أن يدافع ضدّ حكم جائر .الرئيس عون ظهروا أمام العالم أنهم حرامية، توجّه الرئيس العماد ميشال عون لطلّاب التيار الوطني الحرّ بالقول عليكم مسؤولية إكمال الرسالة لرفع مستوى الحياة وتأمين سيادة لبنان وكل شيئ .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات على الشعب أن يدافع ضدّ حكم جائر .

..الرئيس عون: ظهروا أمام العالم أنهم حرامية ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

على الشعب أن يدافع ضدّ حكم جائر ...الرئيس عون: ظهروا...

توجّه الرئيس العماد ميشال عون لطلّاب "التيار الوطني الحرّ" بالقول: "عليكم مسؤولية إكمال الرسالة لرفع مستوى الحياة وتأمين سيادة لبنان وكل شيئ يخصّكم لأنه على الشعب أن يدافع ضدّ حكم جائر".

وفي كلمة من مخيم بشتودار، قال: "كشفنا كل شيء وظهروا أمام العالم أنهم "حرامية" يحمون بعضهم ورغم انتهاء ولايتي أكمل عملي لبناء لبنان على همة شعبه وجيشه الذي بذل الدم".

وأضاف عون، "نحن سننتصر لأن لدينا الإرادة والحرامي يهرب أمام من يريد أن يمسكه".

54.69.44.0



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل على الشعب أن يدافع ضدّ حكم جائر ...الرئيس عون: ظهروا أمام العالم أنهم حرامية وتم نقلها من التيار الوطني الحر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التیار الوطنی الحر الرئیس عون

إقرأ أيضاً:

رسالة سنوية إلى صديق في العالم الآخر . . !

#رسالة سنوية إلى #صديق في #العالم_الآخر . . !

#موسى_العدوان

في كتابه ” من العالم المجهول ” أورد الكاتب المصري يوسف السباعي، الرسالة التالية وأنقلها بتصرف، كونها تقترب من الواقع الذي نعيشه هذه الأيام :

تقول الرسالة بأن رجلا طيبا من الأحياء، اعتاد على زيارة قبر صديقه سنويا، في موعد وفاته وانتقاله إلى العالم الآخر، ليحمل إليه أخبار الدنيا التي فارقها، وما حدث فيها خلال عام كامل. وبعد أن وقف أمام القبر وقرأ الفاتحة، قال مخاطبا صديقه، سأبدأ بقراءة الأخبار التي دونتها على الورق حتى لا أنسى منها شيئا، ثم أخرج الورقة من جيبه ونشرها أمام عينيه وراح يقرأ :

مقالات ذات صلة لماذا تغيرت معاملة الأردن للسوريين؟ 2024/11/20

الأخبار المحلية : لا جديد يذكر . . البلد ما زالت كما هي . . وأسعار المحروقات بارتفاع شهري دون تخفيض . . الضرائب بارتفاع مستمر، الزراعة والتجارة بأسوأ حالاتها . . المستثمرون يغلقون أبواب شركاتهم ويهجرون البلد . . الحكومة في واد والشعب في واد . . الحكومة في واد العزّ والسلطان والجاه والأبهة . . والشعب في واد الفقر والبؤس والمرض والجهل . .

الحكومة هي . . هي . . بطاقمها العريض الذي يبلغ ضعف حكومة اليابان، يطالب المواطنون بإلغاء قانون الجرائم الإلكترونية وكتم الأنفاس، ولكن الحكومة لا تستجيب لمطالب الشعب . . وقد أقنعتْ مجلس الأمن بأن المعارضين والمطالبين بلقمة العيش وحرية التعبير خارجون على القانون، رغم أنها تعمل بكل قواها لصالح الشعب. أما المعارضون فيقولون أن الحكومة ستموت غدا . . وتقول هي أنها ستعيش إلى الأبد وتدور أعضاءها من موقع لآخر.

ذهبنا إلى مجلس الأمن وشكينا وبكينا . . وتوسلنا إلى الذئاب أن ينقذونا من أخيهم الأسد . . وقلنا لهم أنه شبع فينا عضا ونهشا، وأنه يوشك أن يلتهم نصفنا الأسفل، وينهش نصف أحشائنا . . فغضبت الذئاب لا على الأسد بل علينا . . لأننا ناكرون للجميل، حانثون بالعهد، خارجون على القانون، وأن مطالبنا تخريبية وليست معيشية تثير الفتنة بين الناس.

وقالوا لنا خير لكم أن تتفاهموا مع أخيكم ا لأسد مباشرة . . تفاهموا معه . . ولو أن احشاءكم بين أسنانه، وعنقكم بين فكّيه . . فهو على كل حال، أرحم بكم من أسود في بلدان أخرى تفترس أبناءها . . !

عدنا من مجلس الذئاب مهلّلين مكبرين . . لِمَ ؟ لا أدري والله . . هذه مسألة لا زلت أفكر فيها حتى الآن . . وقد أستطيع أن أحدثك عنها يا صديقي في العام القادم . . عدنا عودة الغزاة الفاتحين، رغم ما نالنا من فشل وهزيمة، وعلّقنا الأعلام ونصبنا الزففّ، ولعل ذلك من باب التفاريح والعزاء. لا أحد يلومنا على الهزيمة، ولكن الجميع يلومنا كل اللوم على أن نفرح بالهزيمة، ونجعل منها انتصارا نحتفل به.

وفي الختام قال الصديق الحي في رسالته إلى صديقه في العالم الآخر : لقد فازت الحكومة بالخازوق الأكبر، والثبات في موقعها دون أن تقدم استقالتها. ولو استقالت وقتذاك لاستطاعت أن تحتفظ بما حسبته مكسبا في أيامها الماضية ولأوضحتْ للناس، أنها كانت جادة فيما قالته لمجلس الأمن، بأنها تعمل لصالح الشعب، وهو عمل لم تأتِ به حكومات سابقة كما تدّعي.

ولكنها في الحقيقة لم تفعل ما يستحق الفخر، بل أغراها السلطان أو أغريت به، وبدا للناس أن كل ما فعلته، عبارة عن مناورة سيئة الإخراج أو زوبعة في فنجان، وراحت تلوذ بسياسة عجيبة . . هي سياسة التجاهل، وحرف مطالب الشعب المعيشية عن هدفها الأساسي، لتحولها إلى قضايا جانبية بعيدا عن تلك المطالب، عملا بنظرية ” معالجة الأزمة بأزمة جديدة “.

التاريخ: 20 / 11 / 2024

مقالات مشابهة

  • سخرية من التأثير السلبي لمسؤولي الاحتلال عند حديثهم باللغة الإنجليزية
  • أبوالقاسم قزيط: ضم البلديات دون موافقة أهلها قرار جائر
  • المنتخب الوطني لأقل من 20 سنة ينهي الشوط الأول متقدما بهدف نظيف أمام المغرب
  • لسنا نخشى إلا الله
  • منة شلبي ومحمد صلاح وميسي.. 3 نجوم ظهروا بحظاظة "الخيوط الحمراء"
  • رسالة سنوية إلى صديق في العالم الآخر . . !
  • الرئيس السيسي يهنئ سلطنة عمان بذكرى العيد الوطني
  • مراد مكرم يدافع عن محمد صلاح ويرد على الانتقادات الموجهة له
  • مصطفى بكري: «إعلام مصر الوطني صخرة صلبة يتحطم عليها كل دعاة الإفك»
  • البرهان: نقول للمؤتمر الوطني أننا لن نقبل بأي عمل سياسي مناوئ يهدد وحدة السودان أو يهدد وحدة المقاتلين