متحدث الاتحاد الأوروبي: نرفض أي عملية عسكرية في رفح الفلسطينية
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
قال متحدث الاتحاد الأوروبي بالشرق الأوسط، لويس بوينو، اليوم الخميس: إن ما يجري في قطاع غزة أمر مأساوي ويجب وقفه في الحال، مطالبًا إسرائيل بوقف إطلاق النار الفوري وفق القرارات الأممية.
وأضاف بوينو، في حوار خاص لقناة «القاهرة الإخبارية»: نرفض أي عملية عسكرية في رفح الفلسطينية ونخشى وقوع كارثة إنسانية كبرى، ونطالب إسرائيل بإدخال مزيد من المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
وتابع متحدث الاتحاد الأوروبي بالشرق الأوسط، أن هناك إجماع داخل الاتحاد الأوروبي على ضرورة تنفيذ حل الدولتين «إسرائيل وفلسطين».
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة لليوم الـ 195 ردا على عملية طوفان الأقصى، مما أسفر عن وقوع أكثر من 35 ألف شهيد وآلاف المصابين والمفقودين.
اقرأ أيضاًجلسة مجلس الأمن.. الجزائر: أي هجوم على رفح الفلسطينية مرفوض تمامًا
خطة اجتياح رفح الفلسطينية تطبخ على نار هادئة.. ما موقف أمريكا؟ (فيديو)
نتنياهو: نستعد لاجتياح رفح الفلسطينية لكن سيستغرق الأمر بعض الوقت
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين الاتحاد الأوروبي قوات الاحتلال رفح قطاع غزة لبنان اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي الاتحاد الاوروبي اخبار فلسطين عاصمة فلسطين تل ابيب فلسطين اليوم غلاف غزة الحدود اللبنانية قصف اسرائيل طوفان الاقصى احداث فلسطين أخبار إسرائيل اليوم اسرائيل ولبنان مستشفيات غزة أخبار لبنان رفح الفلسطينية الحدود مع لبنان مدينة رفح لبنان واسرائيل أخبار إسرائيل صراع اسرائيل ولبنان قصف رفح أخبار لبنان اليوم مدينة رفح الفلسطينية قصف رفح الفلسطينية قصف مدينة رفح الفلسطينية اقتحام مدينة رفح اقتحام مدينة رفح الفلسطينية الاتحاد الأوروبی رفح الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
ترامب يأمر بشن عملية عسكرية “حاسمة” ضد الحوثيين ويتوعدهم بـ”الجحيم”
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
أعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اليوم السبت، عن إصدار أوامر للجيش الأمريكي بشن عملية عسكرية حاسمة ضد الحوثيين في اليمن.
وأوضح ترامب أن هذه العملية تأتي ردًا على الحملة المستمرة التي شنها الحوثيون من قرصنة وعنف وإرهاب ضد السفن والطائرات والطائرات المسيرة الأمريكية، بالإضافة إلى تهديدات أخرى.
وأشار ترامب إلى أن رد إدارة الرئيس السابق جو بايدن على هذه الهجمات كان “ضعيفًا بشكل مثير للشفقة”، مما أدى إلى استمرار الحوثيين في تصعيد هجماتهم وزيادة تهورهم في المنطقة.
وأضاف ترامب، أن “عام كامل مر على إبحار أول سفينة تجارية تحمل العلم الأمريكي بسلام عبر السويس أو البحر الأحمر أو خليج عدن”.
وتابع في خطاب شديد اللهجة: “لن نتسامح مع هجوم الحوثيين على السفن الأمريكية وسنستخدم القوة المميتة الساحقة حتى نحقق هدفنا”.
وأشار إلى أن “خنق الحوثيين حركة الشحن بأحد أهم الممرات المائية في العالم أدى لتوقف قطاعات واسعة من التجارة العالمية”.
ومضى قائلاً “جنودنا ينفذون هجمات على قواعد الإرهابيين وقادتهم ودفاعاتهم حماية للشحن الأمريكي واستعادة حرية الملاحة”.
وأردف قائلاً: “لن تمنع أي قوة إرهابية السفن التجارية والبحرية الأمريكية من الإبحار بحرية في الممرات المائية العالمية”.
وخاطب ترامب الحوثيين قائلاً: “أقول للإرهابيين الحوثيين إن وقتكم انتهى ويجب أن تتوقف هجماتكم وإلا سيمطر عليكم الجحيم كما لم تروا من قبل”.
وأردف “أقول للإيرانيين إن عليهم وقف دعم الحوثيين وعدم تهديد الشعب الأمريكي أو رئيسه أو ممرات الشحن العالمية”.
وفي وقت سابق، أعلنت صحيفة نيويورك تايمز، نقلاً عن مسؤولين أمريكيين، أن الضربات التي أمر بها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب استهدفت الرادارات والدفاعات الجوية وأنظمة الصواريخ والمسيرات .
وأوضحت الصحيفة، أن “الضربات تهدف إلى فتح ممرات الشحن الدولية بالبحر الأحمر، التي عطلها الحوثيون، كما أن القصف الأمريكي يهدف إلى إرسال إشارة تحذير لإيران.
وفقاً لمسؤولين أمريكيين، فإن استهداف ترسانة الحوثيين قد يستمر عدة أيام وقد يزداد نطاقه اعتماداً على ردهم. كما يرغب مسؤولون أمنيون بحملة أقوى تفقد الحوثيين السيطرة على أجزاء من البلاد”.
وكانت وسائل إعلام تابعة للحوثيين تحدثت عن سلسلة غارات جوية استهدفت العاصمة صنعاء مساء اليوم السبت؟
والأربعاء، قالت الجماعة المسلحة، إنها ستستأنف حظر عبور السفن عبر البحر ، بعد توقف بدأ في يناير مع وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
والأسبوع المنصرم، قالت وزارة الخارجية الأمريكية إنها قررت بدء تطبيق تصنيف جماعة الحوثي ، “منظمة إرهابية أجنبية”، بعد دعوة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى اتخاذ هذه الخطوة في وقت سابق من هذا العام.
وفي يناير/ كانون الثاني، أعاد ترامب حركة الحوثيين إلى قائمة المنظمات الإرهابية الأجنبية في تغيير قد يؤدي إلى فرض عقوبات اقتصادية أشد صرامة ردا على هجماتها على الشحن التجاري في البحر الأحمر وضد السفن الحربية الأمريكية.