تفعيل كاميرات التتبع الالكتروني لرصد مخالفات الهاتف وحزام الأمان بهذه المواقع
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
#سواليف
كشفت مصادر إعلامية، عن تفعيل كاميرات تتبع إلكتروني لرصد مخالفات استخدام الهاتف المحمول وعدم ارتداء حزام الأمان أثناء القيادة في منطقة زهران والعبدلي، وفقًا للمصادر.
وتتضمن المناطق التي تم تفعيل الكاميرات فيها، منطقة زهران من الدوار الأول حتى الخامس، ومن عبدون وأجزاء من الصويفية ودير غبار حتى العبدلي، بالإضافة إلى أجزاء من بسمان مع الداخلية والشميساني وبسمان واللويبدة.
وقال أمين عمان، يوسف الشواربة، مؤخرًا، إن الكاميرات التي سيتم تركيبها في مناطق وشوارع العاصمة ستغطي مخالفات السير وتقوم بإحصاء المركبات التي تدخل وتخرج من المدينة من خلال “مركز مدينة عمان الذكية” في منطقة عبدون، وهو مركز نوعي على مستوى منطقة الشرق الأوسط.
مقالات ذات صلة محافظ العاصمة يقرر اخلاء سبيل دفعة ثانية من الموقوفين اداريا – اسماء 2024/04/18وأشار الشواربة إلى أن الكاميرات ستُثبّت أولاً في منطقتي زهران والعبدلي، ثم ستغطي الأمانة باقي مناطقها بشكل تدريجي، موضحًا أن المشروع يتطلب تكلفة مالية عالية جدًا.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
أحمد الشرع يكشف عن الفترة الزمنية للوصول إلى انتخابات رئاسية في سوريا
أكد أحمد الشرع الرئيس السوري الانتقالي :"مساعينا الخارجية هي لمصلحة الشعب السوري وإعادة البلاد إلى موقعها"، حسبما أفادت قناة “ القاهرة الإخبارية ” في خبر عاجل.
الشرع: سوريا وصلت لبر الأمان فيما يخص السلم الأهليوقال أحمد الشرع: “ستكون هناك فسحة واسعة للحريات في البلاد ضمن ضوابط قانونية”، مضيفا:"سيكون هناك برلمان مؤقت بالمرحلة الأولى وانتخابات الرئاسة تحتاج إلى بنية تحتية".
وأضاف أحمد الشرع:" هناك لجنة تحضيرية للمؤتمر الوطني بمشاركة ممثلي الشعب في المحافظات".
وتابع أحمد الشرع:" البيان الختامي للمؤتمر الوطني المرتقب سيؤسس لإعلان الدستور الجديد"، مضيفا:" الفترة الزمنية للوصول إلى انتخابات رئاسية تحتاج ما بين 4 و5 سنوات".
سوريا وصلت لبر الأمانقال أحمد الشرع، الرئيس السوري في المرحلة الانتقالية، خلال مقابلة حصرية مع "تلفزيون سوريا"، إن سوريا وصلت لبر الأمان فيما يخص السلم الأهلي، وفقًا لقناة العربية.
وأوضح الشرع،" النظام كانت لديه معلومات عن التحضير لمعركة "ردع العدوان"، وجند كل إمكانياته والبعض نصحني بعدم فتح المعركة لعدم تكرار مشاهد غزة في ادلب ورغم ذلك بدأناها"، مشيرا إلى أن "معركة إسقاط نظام الأسد خلال 11 يوما كانت نتيجة تخطيط دقيق استمر خمس سنوات في إدلب، وتوحيد الفصائل واستيعاب القوى المختلفة".
وقال الشرع، "كنا على تواصل دائم مع محافظات الجنوب وفصائل السويداء شاركت في ردع العدوان".
وأضاف الشرع، "أول مسار للتصحيح وأول خطوة للإصلاح كان إسقاط النظام وسوريا لديها الخبرات البشرية والمقومات الكثيرة للنهوض".
وأردف، "إدلب كان فيها سوريون من جميع المحافظات وقمنا بإشراك الجميع في حكومة الإنقاذ وعندما وصلنا دمشق عملنا سريعا للمحافظة على مؤسسات الدولة".
وقال الرئيس السوري في المرحلة الانتقالية: "خلال شهرين بعد تحرير سوريا التقينا مختلف شرائح المجتمع ومغتربين في الخارج للاستماع لوجهات نظرهم بما يخدم مستقبل سوريا"، مضيفا: "لا يوجد قانون حتى الآن يضبط عملية الأحزاب السياسية وحاليا نعتمد على الكفاءات الفردية وستكون الكفاءات العالية حاضرة في الحكومة الجديدة".
وتابع أحمد الشرع: "أحاول تجنيب سوريا حالة المحاصصة في المناصب وستكون الكفاءة هي المعيار في ذلك".
واستطرد الشرع: "طريقة دخول الفصائل المشاركة في ردع العدوان إلى المدن والبلدات الكبرى وانضباطها حافظت على السلم الأهلي وطمأنت الجميع"، مردفا: "وصلنا إلى بر الأمان على مستوى السلم الأهلي والدولة السورية تشكل ضمانة لكل الطوائف والحوادث الفردية في الحد الأدنى".
وأكمل: "أولوياتنا ضبط السلاح وحصره بيد الدولة.. الجميع يؤكد على وحدة سوريا ويرفض انقسام أو انفصال أي جزء منها وهناك مفاوضات مع "قسد" (قوات سوريا الديمقراطية) لحل ملف شمال شرق سوريا.. "قسد" أبدت استعدادها لحصر السلاح بيد الدولة لكن هناك اختلافاً على بعض الجزئيات"، مشيرا إلى أن "الدول الداعمة لقسد متوافقة على وحدة الدولة السورية وضبط السلاح بيدها".