مرشح للرئاسة في مصر: من الواجب المشاركة في ترسيخ دعائم الديمقراطية وآليات الانتقال السلمي للسلطة
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن مرشح للرئاسة في مصر من الواجب المشاركة في ترسيخ دعائم الديمقراطية وآليات الانتقال السلمي للسلطة، Sputnikمصر قال رئيس حزب الشعب الجمهوري والمرشح للانتخابات الرئاسية في مصر حازم عمر، إن المشاركة في الاستحقاقات .،بحسب ما نشر روسيا اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مرشح للرئاسة في مصر: من الواجب المشاركة في ترسيخ دعائم الديمقراطية وآليات الانتقال السلمي للسلطة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
Sputnik
مصرقال رئيس حزب "الشعب الجمهوري" والمرشح للانتخابات الرئاسية في مصر حازم عمر، إن المشاركة في الاستحقاقات الانتخابية واجب وطني.
وأضاف حازم عمر خلال مؤتمر عقده حزب الشعب الجمهوري في مدينة الغردقة حضره عدد من قيادات الحزب، أن مصر دخلت مرحلة من الاستقرار تؤهلها للتنافسية بين القوى السياسية الفاعلة.
وصرح بأنه وبعد أن أصبحت الدولة المصرية في مرحلة طبيعية مستقرة وأصبح لها أولويات وأهداف استراتيجية ذات طابع اقتصادي واجتماعي تستدعي عودة التنافسية وآليات تكليف السلطة مرة أخرى إلى حاضنتها الطبيعية من القوى السياسية والشعبية شأن سائر الدول المدنية الحديثة المستقرة سياسيا وأمنيا، أصبح من الواجب الوطني المشاركة في ترسيخ دعائم الديمقراطية وآليات الإنتقال السلمي للسلطة.
وتابع قائلا: "من هذا المنطلق اتخذنا قرار المنافسة والترشح لرئاسة الجمهورية واضعين نصب أعيننا الأهداف الاستراتيجية الخمسة للمرحلة القادمة والتي نلتزم بها ولدينا من الخبرة والقدرة والعزم على تحقيقها".
وأوضح أن هذه الاستراتيجية تتمثل في تخفيف حدة الاستقطاب السياسي الحالي، والإرتقاء بمناخ العمل السياسي، وترسيخ دعائم الديمقراطية وآليات التداول السلمي للسلطة، أيضا المعالجة الناجزة للتحديات الاقتصادية والاجتماعية الصعبة التي تواجهها الدولة المصرية، ورفع الكفاءة الاقتصادية والمالية للدولة، وإعادة هيكلة أعباء المواطنين الاقتصادية بمنظور شامل للعدالة الاجتماعية، علاوة على الإرتقاء بحقوق الإنسان وتحقيق التوازن العادل بين متطلبات الأمن القومي المصري مع الحقوق والحريات العامة والخاصة، فضلا عن الحفاظ على مؤسسات الدولة العسكرية والأمنية والخدمية ورفع كفاءتها وتعظيم قدراتها، بالإضافة إلى معالجة بعض الانعكاسات الكامنة من مرحلة التقلبات السياسية خلال العقد الماضي على العلاقات الدولية وتعظيم مكانة مصر الإقليمية والدولية.
واختتم رئيس الحزب كلمته قائلا "إن السلطة لا تذهب لمن يسعى إليها، ولكن يكلف بها من يحقق أولويات الدولة وأهدافها الإستراتيجية لكل مرحلة".
RT - القاهرة - ناصر حاتم
45.195.74.229
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مرشح للرئاسة في مصر: من الواجب المشاركة في ترسيخ دعائم الديمقراطية وآليات الانتقال السلمي للسلطة وتم نقلها من روسيا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
حزب الإصلاح: ''ثورة 11 فبراير نجحت في تحقيق انتقال سلس للسلطة وما حدث بعدها انقلاب''
قال الناطق الرسمي باسم حزب التجمع اليمني للإصلاح عدنان العديني، عبر منصة "إكس"، في ذكرى مرور 14 عاماً على ثورة 11 فبراير 2011 أن الشعب اليمني خرج آنذاك إلى الشوارع في مشهد سلمي وحضاري استثنائي، حاملاً طموحاً بتغيير واقع التردي والانسداد السياسي الذي عانت منه البلاد. وأشار إلى أن الثورة كانت تعبيراً عن رغبة الشعب في بناء مستقبل أفضل، وتحقيق دولة قوية وحياة كريمة، بعد أن وصلت المنظومة الحاكمة إلى طريق مسدود.
و أوضح ناطق الإصلاح أن ثورة فبراير نجحت في تحقيق انتقال سلس للسلطة، وفتحت الباب أمام مشروع الحوار الوطني الذي شاركت فيه جميع الأطياف السياسية، وكادت أن تُنهي جروح الماضي وتُكمل العملية الانتقالية عبر الاستفتاء على دستور جديد. إلا أن هذا المسار تعرض للانقلاب بعد سيطرة المليشيات الحوثية المدعومة من إيران على العاصمة صنعاء في أواخر 2014، حيث حاولت هذه المليشيات إعادة اليمن إلى ما وصفه بـ"زريبة الإمامة الكهنوتية المتخلفة"، وإلحاق البلاد بالمشروع الإيراني التوسعي.
وأكد العديني أن الشعب اليمني، الذي يمتلك إرثاً حضارياً عريقاً، رفض هذه المحاولات وواصل مقاومته، مردداً بصوت واحد: "هذا لن يكون. نحن شعب حر. هكذا كنا وهكذا سنبقى". وأضاف أن اليمنيين لن يسمحوا بإعادة القيود التي كسرها أجدادهم في ثورة 26 سبتمبر 1962 المجيدة، والتي أنهت حكم الإمامة البائدة، مؤكداً أن هذه القيود لن تعود إلى أيدي أو أقدام أو أعناق اليمنيين أبداً.
و ختم التصريح بتأكيد وحدة الشعب اليمني في مواجهة التحديات، قائلاً: "نحن شعب واحد، ولن تفرقنا خلافات الإخوة. سنواصل مقاومة الإمامة ومشاريع التفرقة، وسنبقى أوفياء لإرث الحرية الذي أسسه أجدادنا".