مسؤولون أمريكيون ينفون إعطاءهم ضوءًا أخضر لعملية عسكرية في عملية رفح الفلسطينية
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
أفاد موقع «أكسيوس»، اليوم الخميس، أن الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل تعقدان اليوم اجتماعًا افتراضيا بشأن عملية إسرائيلية محتملة في رفح الفلسطينية، وفقاً لقناة «القاهرة الإخبارية».
وكشفت وسائل إعلام إسرائيلية، عن الخطط التي قدمها جيش الاحتلال التي تشمل عملية تدريجية وبطيئة في أحياء معينة في رفح الفلسطينية بدلاً من اجتياح شامل.
وتابع الإعلام الإسرائيلي، أن مسؤولين أمريكيين ينفون إعطاءهم ضوءا أخضر، لإسرائيل لمهاجمة رفح الفلسطينية مقابل التراجع عن شن هجوم على إيران.
يذكر أن، هيئة البث الإسرائيلية أعلنت، منذ قليل، أن قوات الاحتلال تنتظر الضوء الأخضر لبدء عملياته في رفح الفلسطينية، وفقًا لقناة «القاهرة الأخبارية».
وأشارت هيئة البث الإسرائيلية إلى أن العملية البرية ستتم على مرحلتين تبدأ بإصدار بيانات لإجلاء السكان وإنشاء مناطق نزوح.
اقرأ أيضاًجلسة مجلس الأمن.. الجزائر: أي هجوم على رفح الفلسطينية مرفوض تمامًا
خطة اجتياح رفح الفلسطينية تطبخ على نار هادئة.. ما موقف أمريكا؟ (فيديو)
بلينكن: الهجوم البري على رفح الفلسطينية «سيعزل» إسرائيل عن العالم ويعرض أمنها للخطر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار إسرائيل أخبار إسرائيل اليوم أخبار إيران أخبار إيران اليوم أخبار لبنان أخبار لبنان اليوم أمريكا إيران إيران اليوم إيران ضد إسرائيل إيران وإسرائيل احداث فلسطين اخبار ايران اخبار ايران اليوم اخبار فلسطين استهداف رفح الفلسطينية استهداف مدينة رفح اسرائيل اسرائيل ولبنان الاحتلال الاسرائيلي الحدود اللبنانية الحدود مع لبنان الولايات المتحدة الولايات المتحدة الأمريكية امريكا ايران ايران اليوم ايران ضد اسرائيل ايران واسرائيل تل ابيب رفح رفح الفلسطينية رفح فلسطين صراع اسرائيل ولبنان صواريخ إيرانية صواريخ ايرانية صواريخ باليستية طهران طوفان الاقصى عاصمة فلسطين غلاف غزة فلسطين فلسطين اليوم فلسطين رفح قاعدة النقب قصف إيراني قصف اسرائيل قصف ايراني قصف رفح الفلسطينية قصف مدينة رفح قطاع غزة قوات الاحتلال لبنان لبنان واسرائيل مدينة رفح الفلسطينية مستشفيات غزة هجمات إيران هجمات إيرانية هجمات ايران هجمات ايرانية رفح الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
الفلاحي: ما يحدث في وسط غزة قد يكون مقدمة لعملية واسعة
قال الخبير العسكري العقيد ركن حاتم الفلاحي إن ما يجري حاليا في المنطقة الوسطى بقطاع غزة قد يكون مقدمة لعملية واسعة في هذه المناطق التي لم تدخلها قوات الاحتلال في السابق، مشيرا إلى أن أزمة نقص الجنود التي تعانيها إسرائيل تعكس حجم الخسائر التي ألحقتها بها المقاومة خلال الحرب.
وأشار الفلاحي -في تحليل للمشهد العسكري بالقطاع- إلى أن محاولات قوات الاحتلال التوغل في خزاعة ووادي غزة قد تكون مقدمة لعملية عسكرية في النصيرات والزوايدة، مؤكدا أن كل الاحتمالات مفتوحة في هذه المناطق.
وفيما يتعلق بالعمليات في رفح جنوبي القطاع قال الفلاحي إن ما يجري هو حرب عصابات تتخذ كثيرا من الأشكال حسب الوضع في الميداني.
وقال إن العمليات النوعية التي نفذتها المقاومة في رفح سيكون لها مردود نفسي لدى جيش الاحتلال، لأنه سيخشى الوقوع في حقول ألغام أو الدخول إلى بيوت مفخخة أو مواجهة مباشرة مع المقاتلين.
وأوضح أن جيش الاحتلال لا يزال يحاول التوغل في عدد من مناطق رفح، لكنه يواجه عمليات مقاومة قوية، فضلا عن العمليات المتواصلة التي تستهدف القوات في محوري نتساريم وفيلادلفيا.
ووفق الخبير العسكري، فإن هذه العمليات كلها تزيد خسائر جيش الاحتلال الذي اضطر لتقليص أعداد الأفراد المخصصين للوحدات التي تشغل التكنولوجيا العسكرية وذلك لدعم الفرق الموجودة على الأرض.
وختم بالقول إن مشكلة إسرائيل حاليا تتمثل في أنها وصلت إلى رفح التي هي آخر مناطق القطاع دون أن تحقق النصر المطلق الذي يتحدث عنه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، مؤكدا أنها لم يعد أمامها سوى سحب القوات والتحول إلى العمليات النوعية المكثفة، خاصة أن توسيع المواجهات على جبهة لبنان سيؤثر على حجم القوات العاملة في غزة.
سلطان يسمي أكاديمية العلوم الشرطية «أكاديمية الشارقة للعلوم الشرطية»