السيد عبد الملك يكشف عن عروض قدمت قبل الرد الايراني
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
رغم المحاولات الامريكية الفاشلة من عمل 7 أحزمة وطبقات بهدف التصدي للرد الإيراني والاعتراض للصواريخ والمسيرات التي تستهدف العدو الإسرائيلي
واشارالسيد القائد الى ان بعض الدول العربية للأسف الشديد وتحت عنوان السعي لمنع التصعيد سعت لإعاقة الرد الإيراني
لافتا الى ان الأعداء يريدون أن يبقى العدو الإسرائيلي متفرغا وهادئا وسليما من أي خطر لينفرد بالشعب الفلسطيني
وقال السيد القائد في كلمته اليوم .
وتابع ..ما قبل الرد الإيراني كان هناك مساعٍ حثيثة ومحاولات مكثفة للسعي لإعاقة واحتواء الرد الإيراني قُدِّمت من قبل أمريكا والمرتبطين بها إغراءات وعروض كثيرة على الإخوة الإيرانيين لمحاولات ثنيهم عن الرد أو إضعاف مستواه
مؤكدا انه ليس هناك أي حل يسهم في الاستقرار في المنطقة بشكل صحيح إلا وقف العدوان والحصار على غزة وان التصعيد والخطر هو بما يفعله العدو الإسرائيلي في قطاع غزة
لافتا الى ان تحرك مع الدول الأوروبية في التصدي للرد الإيراني وبعض من الدول العربية
وقال .. مؤسف جدا أن تقوم دول عربية بحماية العدو الإسرائيلي، وجريمة ضد الشعب الفلسطيني
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: العدو الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
المحور التركي يتصادم مع الايراني في العراق
29 يناير، 2025
بغداد/المسلة: تشهد تركيا توسعاً في نفوذها الإقليمي، خاصة في العراق، مدفوعة بالتحولات الاستراتيجية التي أعقبت الإطاحة بنظام بشار الأسد في سوريا، والتي حولت دمشق إلى حليف استراتيجي لأنقرة. هذا التحول أعطى تركيا فرصة لتعزيز دورها في المنطقة، انطلاقاً من العراق كمركز رئيسي لبناء محور جديد يتكيف مع المتغيرات الأخيرة في سوريا ولبنان.
و على الرغم من العلاقات الاقتصادية والتجارية الواسعة بين تركيا والعراق، والتي تصل قيمتها إلى نحو 20 مليار دولار سنوياً، إلا أن التوترات الأمنية تظل عائقاً رئيسياً.
و تحتل تركيا أراضٍ عراقية وتدير قواعد عسكرية ثابتة هناك، مما يخلق حالة من التعقيد في العلاقات الثنائية.
وتتهم أنقرة القوى العراقية، وخاصة تلك الحليفة لإيران، بعدم إظهار الجدية الكافية في معالجة القضايا الأمنية، حيث تشير الصحف التركية إلى أن التأثير الإيراني هو العامل الرئيسي وراء هذا الموقف.
و تعمل تركيا على استثمار التحولات الجديدة في الشرق الأوسط بشكل كامل، بهدف حل أزماتها الأمنية والسياسية، وخاصة فيما يتعلق بـ (حزب العمال). وتتوقع أنقرة استجابة عراقية إيجابية تتماشى مع هذه التغيرات، مما قد يفتح الباب أمام تعاون أوسع بين البلدين.
زيارة وزير الخارجية التركي إلى بغداد
و كشفت الزيارة الأخيرة لوزير الخارجية التركي إلى بغداد عن طابع أمني واضح، حيث التقى طيفاً واسعاً من المسؤولين السياسيين والأمنيين العراقيين. وكانت لقاءاته المنفردة، وخاصة مع وزير الدفاع العراقي (ثابت العباسي)، مؤشراً على تركيز الزيارة على القضايا الأمنية والعسكرية. هذه الخطوة تعكس سعي تركيا لتعزيز التعاون الأمني مع العراق، في إطار استراتيجيتها الأوسع لتعزيز نفوذها في المنطقة.
و يبدو أن تركيا تسعى لتعزيز دورها في العراق كجزء من استراتيجية أوسع لمواجهة التحديات الأمنية والسياسية، مستفيدة من التحولات الإقليمية الأخيرة. ومع ذلك، تظل العلاقات مع العراق محكومة بتوازن دقيق بين المصالح الاقتصادية والتحديات الأمنية، مما يجعل مستقبل هذه العلاقات مرهوناً بقدرة الطرفين على إدارة هذه التعقيدات.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts