تفكيك شبكة سورية ترسل فتيات للخارج لاستغلالهن جنسيا
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن تفكيك شبكة سورية ترسل فتيات للخارج لاستغلالهن جنسيا، فككت وزارة الداخلية السورية عصابة محلية لـ nbsp;“اتجار بالبشر” تقوم باستدراج فتيات قاصرات وتغريهن بالتسفير الى الخارج ليتم فيما بعد استغلالهن .،بحسب ما نشر البوابة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تفكيك شبكة سورية ترسل فتيات للخارج لاستغلالهن جنسيا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
فككت وزارة الداخلية السورية عصابة محلية لـ “اتجار بالبشر” تقوم باستدراج فتيات قاصرات وتغريهن بالتسفير الى الخارج ليتم فيما بعد استغلالهن جنسياً...
212.29.233.212
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تفكيك شبكة سورية ترسل فتيات للخارج لاستغلالهن جنسيا وتم نقلها من البوابة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
لجلب الزبائن إلى محلها.. كوافيرة بمصر تحذر من عصابة تخطف فتيات
ألقت الأجهزة الأمنية المصرية القبض على سيدة بسبب ترويج شائعات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ادعت فيها وجود عصابة متخصصة في خطف الفتيات والشباب وقتلهم بهدف الاتجار بأعضائهم البشرية.
وانتشرت الاخبار المتداولة بسرعة كبيرة عبر منصات التواصل الاجتماعي، وأثارت حالة من الذعر في العديد من الأحياء بالقاهرة، ما دفع السلطات إلى القبض على السيدة صاحب المنشورات.
وكثفت الأجهزة الأمنية من تحرياتها للتأكد من صحة الخبر، وبعد جمع المعلومات اللازمة، تم تحديد هوية السيدة التي نشرت الخبر وقد تبين أنها تعمل كوافيرة في مجال تصفيف الشعر والمكياج للسيدات، وتقيم في منطقة البساتين بالقاهرة.
View this post on Instagram A post shared by وزارة الداخلية المصرية (@moiegy)
واعترفت السيدة اثناء التحقيقات بأنها هي من قامت بنشر الشائعة بهدف زيادة عدد المتابعين على صفحتها الشخصية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ما يساعدها في الترويج لخدماتها في مجال تصفيف الشعر والمكياج.
وأضافت السيدة أنها كانت تأمل في تحقيق مكاسب مادية من خلال زيادة عدد المتابعين لصفحتها، إذ يساهم التفاعل الكبير في رفع مستوى الاهتمام بخدماتها، وبالتالي تحسين دخلها. واعتبرت أن نشر مثل هذه الشائعات المثيرة للذعر قد يساهم في جذب الانتباه إلى حساباتها وتحقيق أهدافها الشخصية.
وبناء على اعتراف السيدة بنشر هذه الشائعات الكاذبة، فإنه تم اتخاذ الإجراءات القانونية ضدها بتهمة نشر أخبار كاذبة من شأنها ترويع المواطنين وإحداث حالة من الذعر بين أفراد المجتمع. وقد تولت النيابة العامة التحقيق في الواقعة.
أصدرت وزارة الداخلية المصرية بيانا أكدت فيه أن الشائعة التي تم تداولها عبر الإنترنت لا صحة لها على الإطلاق.