عاجل| الحكومة الإسرائيلية: نتنياهو حدد موعدًا لدخول قواتنا إلى رفح
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
قالت الحكومة الإسرائيلية، اليوم الخميس، إن "أولوية إسرائيل إعادة الرهائن إلى عائلاتهم"، مؤكدًا أنها ستبذل كل ما في وسعها من أجل ذلك.
دبلوماسي فلسطيني: نرحب بدعوة روسيا فرض عقوبات على إسرائيل مساعدات عسكرية بالمليارات تنتظرها إسرائيل من أمريكا (فيديو)وأوضحت المتحدثة باسم الحكومة الإسرائيلية، في تصريحات لها، أن "رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو حدد موعدا لدخول قواتنا إلى مدينة رفح الفلسطينية"، مؤكدة أن إسرائيل تقدر أي دعم أمريكي في فهم أهداف الحرب.
وأصافت أن "تحقيق الانتصار الكامل هو هدفنا وهذا يعني دخول رفح وتدمير الكتائب الأربع التابعة لحماس المتبقية هناك"، مشيرةً إلى الهجوم الإيراني على إسرائيل، قائلةً إن "الهجوم على أراضينا كان غير مسبوق ومجلس الحرب هو من يحدد كيف ومتى ستتم عملية الرد".
وكانت هيئة البث الإسرائيلية نقلت عن مصادر أمنية، قولها إن "الجيش ينتظر الضوء الأخضر لبدء عملياته في رفح جنوبي قطاع غزة"، مؤكدةً أن خطة اجتياح رفح تحظى بموافقة أمريكية.
وفي 7 أكتوبر 2023، شنّ مقاتلون من حركة حماس هجوما على جنوبي إسرائيل، أدى لمقتل 1200 إسرائيلي، وفقا لبيانات إسرائيلية رسمية.
وردًا على هجوم "حماس"، تعهدت إسرائيل بـ"القضاء" على الحركة، وشنت هجوما كبيرا على غزة أودى بحياة نحو 34 ألف فلسطيني حتى الآن، غالبيتهم العظمى من النساء والأطفال، حسب وزارة الصحة في غزة.
وفي غضون ذلك تتواصل المساعي الإقليمية والدولية للتوصل إلى صفقة تبادل للأسرى ووقف إطلاق النار في غزة.
وردًا على هجوم "حماس"، تعهدت إسرائيل بـ"القضاء" على الحركة، وشنت هجوما كبيرا على غزة أودى بحياة نحو 34 ألف فلسطيني حتى الآن، غالبيتهم العظمى من النساء والأطفال، حسب وزارة الصحة في غزة.
وفي غضون ذلك تتواصل المساعي الإقليمية والدولية للتوصل إلى صفقة تبادل للأسرى ووقف إطلاق النار في غزة.
من جهة أخرى قالت الحكومة الإسرائيلية، اليوم الخميس، إن "أولوية إسرائيل إعادة الرهائن إلى عائلاتهم"، مؤكدًا أنها ستبذل كل ما في وسعها من أجل ذلك.
وأوضحت المتحدثة باسم الحكومة الإسرائيلية، في تصريحات لها، أن "رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو حدد موعدا لدخول قواتنا إلى مدينة رفح الفلسطينية"، مؤكدة أن إسرائيل تقدر أي دعم أمريكي في فهم أهداف الحرب.
وأصافت أن "تحقيق الانتصار الكامل هو هدفنا وهذا يعني دخول رفح وتدمير الكتائب الأربع التابعة لحماس المتبقية هناك"، مشيرةً إلى الهجوم الإيراني على إسرائيل، قائلةً إن "الهجوم على أراضينا كان غير مسبوق ومجلس الحرب هو من يحدد كيف ومتى ستتم عملية الرد".
وكانت هيئة البث الإسرائيلية نقلت عن مصادر أمنية، قولها إن "الجيش ينتظر الضوء الأخضر لبدء عملياته في رفح جنوبي قطاع غزة"، مؤكدةً أن خطة اجتياح رفح تحظى بموافقة أمريكية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الحكومة الإسرائيلية الرهائن نتنياهو رئيس الوزراء الحکومة الإسرائیلیة فی غزة
إقرأ أيضاً:
متحدث الأمن الفلسطيني: هناك خطة لدى الحكومة الإسرائيلية لإعادة احتلال الضفة الغربية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد المتحدث باسم قوى الأمن الفلسطيني العميد أنور رجب، أن الاحتلال الاسرائيلي لا يتوقف عن استهداف الشعب الفلسطيني سواء في جنين أو غيرها.
وقال العميد رجب في مداخلة هاتفية لقناة القاهرة الإخبارية "إن قوات الاحتلال تقوم بتنفيذ حملة ابادة جماعية في غزة وفي الضفة الغربية هناك مساع وبرنامج وخطة لدى الحكومة الإسرائيلية تستهدف إعادة احتلال الضفة الغربية وإعادة صياغة الوضع الديموغرافي والجغرافي في الضفة بما ينسجم مع رؤية خطة الحكومة الإسرائيلية المتطرفة والتي باتت معروفة باسم (خطة الحسم) التي دائما ما يتحدثون عنها".
وأضاف أن الإجراءات العملية التي تقوم بها تلك الحكومة إزاء الشعب الفلسطيني هدفها الأساسي إضعاف السلطة الوطنية الفلسطينية وتقويضها ومن ثم نشر الفوضى والفساد في عموم الضفة الغربية كمقدمة وذريعة ومبرر لاجتياح الضفة وإعادة احتلالها.
وأشار إلى أن المساجد والمدارس لم تسلم من الاستهدافات الإسرائيلية من أجل التضييق على المواطنين وتقويض حركتهم، حيث تم اليوم إحراق أحد المساجد قرب مدينة سلفيت، بالإضافة إلى عمليات الاغتيال التي تقوم بها قوات الاحتلال الإسرائيلي، فيما قامت قوات الاحتلال باقتحام مخيم "بلاطة"، وأجرت العديد من الاعتقالات.
ولفت إلى أن عدد الاعتقالات في الضفة الغربية منذ 7 أكتوبر 2023 حتى الآن تجاوز 10 آلاف معتقل، بالإضافة الى عمليات تجريف الأراضي وحرق المزروعات ليس من قبل قوات الاحتلال فقط وإنما من قبل الجماعات الاستيطانية المتطرفة.
وأكد أن جرائم المستوطنين واستهدافهم للمواطن الفلسطيني وأرضه وزرعه تتم تحت مرئى ومسمع جيش الاحتلال الإسرائيلي والذي يشكل عامل حماية لأعمال وجرائم هؤلاء المستوطنين، مشددا على أن كل تلك الجرائم تأتي من أجل إضعاف السلطة الفلسطينية لتحقيق أهدافهم وإعادة احتلال الأراضي الفلسطينية.