حسين الجسمي يثير قلق المتابعين بعد تغريدته الأخيرة على تويتر.. فماذا قال؟
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
أبو ظبي- متابعات- نشر الفنان الإماراتي حسين الجسمي تغريدة غامضة له عبر حسابه الرسمي على منصة التواصل الاجتماعي (تويتر) سابقاً (إكس) حالياً، أثار من خلالها قلق وخوف متابعيه وجمهوره كونه جعلها عامّة ولم يذكر خلالها أي تفاصيل. وقال حسين الجسمي خلال تغريدته “اللهم اشفِ مرضانا ومرضى العالمين، اللهم ارفع عنهم ما هم فيه وأفرغ عليهم وعلى أهليهم صبراً وارزقهم الرضا بالقضاء، واكتب لهم شفاءاً لا يُغادر سقماً، يا أرحم الراحمين”.
المصدر: رأي اليوم
كلمات دلالية: حسین الجسمی
إقرأ أيضاً:
هكذا خدع بشار الأسد جميع المقربين منه ثم هرب.. تفاصيل اللحظات الأخيرة للمخلوع في دمشق
كشف مسؤولون كبار كانوا في نظام الرئيس الهارب بشار الأسد للحرة ووكالة رويترز عن تحركاته في الساعات الأخيرة قبل فراره إلى روسيا وسقوط نظامه.
ولم يطلِع الأسد أحدا تقريبا على خططه للفرار من سوريا عندما كان حكمه يتداعى، بل قام بخداع مساعديه ومسؤولي حكومته وحتى أقاربه أو لم يتم إعلامهم بالأمر على الإطلاق، وذلك بحسب ما قاله أكثر من 10 أشخاص على دراية بالأحداث لرويترز.
وأكد الأسد، قبل ساعات من هروبه إلى موسكو، لنحو 30 من قادة الجيش والأمن في وزارة الدفاع في اجتماع يوم السبت، أن الدعم العسكري الروسي قادم في الطريق وحث القوات البرية على الصمود، وفقا لقائد حضر الاجتماع وطلب عدم الكشف عن هويته لرويترز.
ولم يكن الموظفون المدنيون على علم بشيء أيضا عن خطط الأسد للهروب.
فقد قال مساعد من دائرته المقربة إن الأسد أبلغ مدير مكتبه يوم السبت عندما انتهى من عمله بأنه سيعود إلى المنزل ولكنه توجه بدلا من ذلك إلى المطار.
وأضاف المساعد أن الأسد اتصل أيضا بمستشارته الإعلامية بثينة شعبان وطلب منها الحضور إلى منزله لكتابة كلمة له. وعندما وصلت، لم يكن هناك أحد..
وتظهر المقابلات التي أجريت مع 14 شخصا مطلعين على الأيام والساعات الأخيرة التي قضاها الأسد في السلطة صورة لزعيم يبحث عن مساعدة خارجية لتمديد حكمه الذي دام 24 عاما قبل أن يعتمد على الخداع والسرية للتخطيط لخروجه من سوريا في الساعات الأولى من صباح الأحد الماضي.
وطلبت أغلب المصادر، التي تضم مساعدين في الدائرة الداخلية للرئيس الهارب ودبلوماسيين إقليميين ومصادر أمنية ومسؤولين إيرانيين كبارا، حجب هوياتهم لمناقشة المسائل الحساسة بحرية.
وقال ثلاثة مساعدين بالدائرة المقربة من الرئيس السابق بشار الأسد، إن الأخير لم يبلغ شقيقه الأصغر ماهر، قائد "الفرقة الرابعة"، بأنه يخطط للفرار من #سوريا، وتركه خلفه.
وفر ماهر الأسد إلى العراق على متن طائرة مروحية، ثم توجه نحو روسيا.
بدورها نقلت قناة الجزيرة عن مصادر قولها أن بشار الأسد غادر قصره فجر الأحد بعد إيهام أقارب كانوا معه بأنه ذاهب لمتابعة أمر ما وتركهم وحدهم.
وكان رئيس حكومة تصريف الأعمال السورية، محمد غازي الجلالي، كشف في تصريحات لقناة "الحرة" عن تفاصيل من اللحظات الأخيرة لنظام بشار الأسد.
وفيما يتعلق بتفاصيل اللحظات الأخيرة للنظام، قال الجلالي إن مساء الأحد شهد انسحابات للقوات الأمنية والعسكرية بشكل كبير من دمشق، ولم تكن لدى هؤلاء رغبة في القتال، مما فتح الباب أمام فصائل المعارضة المسلحة للوصول سريعا إلى قلب دمشق من جهات عدة.
وأضاف الجلالي أن الأسد لم يتواصل مع الحكومة السورية بأي شكل من الأشكال قبل مغادرة دمشق في الساعات الأولى من فجر الأحد.