يعود الأمير البريطاني وليام إلى مهامه الرسمية اليوم الخميس، لأول مرة منذ أن كشفت زوجته كيت أنها تخضع إلى علاج كيميائي وقائي من مرض السرطان.
وفي مقطع فيديو الشهر الماضي، قالت كيت أميرة ويلز 42 عاما إن الفحوصات التي أجريت بعد عملية جراحية كبيرة في البطن خضعت لها في يناير كانون الثاني الماضي كشفت إصابتها بالسرطان، وهو الأمر الذي وصفته بأنه "صدمة كبيرة".


أخبار متعلقة أوكرانيا تشن هجوما على 4 منصات صواريخ روسية وراداراتعصابات تهريب البشر في مرمى نيران السلطات الألمانيةوغاب وليام، عن ارتباطاته الرسمية منذ ذلك الحين في محاولة من الزوجين وأطفالهما الثلاثة الصغار للتأقلم مع تأثير هذه الصدمة.

صدمة وغياب.. رسالة مسجلة تكشف تفاصيل إصابة #كيت_ميدلتون بالسرطان#اليوم
لللتفاصيل..https://t.co/knX4XhVnbK pic.twitter.com/WI8nLbbohd— صحيفة اليوم (@alyaum) March 22, 2024عودة وليام وكيتوعلى الرغم من التقاط صور لوليام مع ابنه الأكبر الأمير جورج وهما يشاهدان فريقهما المفضل لكرة القدم أستون فيلا، يلعب الأسبوع الماضي، فإن ظهور وليام اليوم سيكون الرسمي الأول منذ إعلان كيت.
ومن المقرر أن يتابع عمل مؤسسة خيرية لإعادة توزيع فائض الغذاء، قبل زيارة مركز للشباب يتلقى شحنات منتظمة من تلك المنظمة.
وقال مكتب كيت، إنها ستعود إلى مهامها العامة عندما يقول فريقها الطبي إنها بصحة جيدة بما يكفي للقيام بذلك، دون أن يُحدد إطارا زمنيا للأمر.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: رويترز لندن وليام الأمير وليام بريطانيا كيت ميدلتون

إقرأ أيضاً:

دمشق تحيي للمرة الأولى الذكرى الـ14 للاحتجاجات الشعبية بعد الإطاحة بالأسد  

 

 

دمشق - يحيي السوريون السبت 15مارس2025، الذكرى الرابعة عشرة لاندلاع الاحتجاجات المناهضة لبشار الأسد، وذلك للمرة الأولى بعد الإطاحة بالرئيس السابق، بتجمعات شعبية في مدن عدة خصوصا دمشق التي تستعد لتحرك غير مسبوق منذ العام 2011.

ويرتقب أن تشهد ساحة الأمويين وسط العاصمة، تجمعا حاشدا يعكس تحولّها الى نقطة للاحتفاء بالمرحلة الجديدة، بعدما بقيت طوال أعوام النزاع، رمزاً لتجمعات لأنصار الأسد للرد على الاحتجاجات المناهضة في مدن أخرى.

وتحت شعار "سوريا تنتصر"، دعا ناشطون إلى تظاهرات في مدن أبرزها حمص وإدلب وحماة، تأكيدا لمرحلة جديدة في تاريخ البلاد بعد عقود على حكم آل الأسد.

وقال قادر السيد (35 عاما) المتحدر من إدلب (شمال غرب) لوكالة فرانس برس "لطالما كنا نتظاهر في ذكرى الثورة في إدلب، لكن اليوم سوف نحتفل بالانتصار من قلب دمشق، إنه حلم يتحقق".

واعتبارا من منتصف آذار/مارس 2011 في خضم ما عرف بـ"ثورات الربيع العربي"، خرج عشرات آلاف السوريين في تظاهرات مطالبين بإسقاط نظام الأسد. واعتمدت السلطات العنف في قمع الاحتجاجات، ما أدخل البلاد في نزاع دامٍ تنوعت أطرافه والجهات المنخرطة فيه.

ويأتي إحياء الذكرى هذا العام للمرة الأولى من دون حكم آل الأسد الذي امتد زهاء نصف قرن، بعد أن أطاحت به فصائل معارضة تقودها هيئة تحرير الشام، بدخولها دمشق في الثامن من كانون الأول/ديسمبر إثر هجوم بدأته من معقلها في شمال غرب البلاد في أواخر تشرين الثاني/نوفمبر.

وقاد زعيم الهيئة أحمد الشرع الإدارة الجديدة، وعين رئيسا انتقاليا للبلاد أواخر كانون الثاني/يناير.

ولا تزال البلاد تواجه تحديات كبيرة مرتبطة بالواقع المعيشي والخدمي، فضلاً عن تحديات مستجدة مرتبطة بالسلم الأهلي، ولا سيما بعد أيام من أعمال عنف دامية في منطقة الساحل أوقعت أكثر من 1500 قتيل مدني غالبيتهم علويون، قضوا على أيدي عناصر الأمن العام ومجموعات رديفة، وفق آخر حصيلة للمرصد السوري لحقوق الانسان.

وشكّلت هذه الأحداث اختبارا مبكرا للشرع الساعي الى ترسيخ سلطته على كامل التراب السوري، بعدما كان تعهد مرارا بالحفاظ على السلم الأهلي وحماية الأقليات.

وقال المبعوث الخاص للأمم المتحدة لسوريا غير بيدرسون في بيان الجمعة "مر أربعة عشر عاماً منذ أن خرج السوريون إلى الشوارع في احتجاجاتٍ سلمية، مطالبين بالكرامة والحرية ومستقبل أفضل".

وأشار إلى أن السوريين " يستحقون الآن انتقالاً سياسياً يليق" بصمودهم وسعيهم لتحقيق العدالة والكرامة، داعيا الى وقف فوري لجميع أعمال العنف وحماية المدنيين وفقاً للقانون الدولي.

وأكد ضرورة "اتخاذ خطوات جرئية لإنشاء حكومة انتقالية وصياغة دستور جديد.

 

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • متقاعدو أبوظبي على مائدة إفطار للمرة الأولى
  • محمد رجب يحسم جدل زواجه ويفجر مفاجآت للمرة الأولى!
  • البطائح في المربع الذهبي لدوري السلة للمرة الثانية على التوالي
  • لمناسبة تسلمه مهامه.. قائد الجيش في أمر اليوم: وحدة اللّبنانيين والتفافهم حول جيشهم كفيلة بتجاوزِ العقبات مهما عَظمت
  • الحلقة الأولى من مسلسل نص الشعب اسمه محمد.. عصام عمر في مرمى نيران الشك مع زوجته
  • مسعد: إن مسؤوليتنا اليوم كبيرة في منع إيصال أصحاب الماضي السيّء إلى مواقع القرار
  • محكمة فرنسية تسمح لمؤسس «تليجرام» بالخروج من فرنسا بعد احتجازه العام الماضي
  • دمشق تحيي للمرة الأولى الذكرى الـ14 للاحتجاجات الشعبية بعد الإطاحة بالأسد  
  • استدعاء أسنسيو للمرة الأولى الى تشكيلة إسبانيا
  • خسوف كلي للقمر للمرة الأولى منذ 2022 .. هل تتكرر الظاهرة الفلكية مرة أخرى؟