الخطوط الإسكندنافية تخطط للخروج من تحالف ستار أغسطس المقبل
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
تخطط الخطوط الجوية الإسكندنافية (SAS) للخروج من تحالف ستار العالمي، وذلك في 31 أغسطس 2024.
تتقدم شركات الطيران الأعضاء في التحالف ومن بينها مصر للطيران عضو تحالف ستار بالشكر إلى شركة الخطوط الجوية الإسكندنافية وموظفيها على مساهمتهم في تجربة العملاء المتميزة التي يشتهر بها التحالف علي مستوى العالم.
وخلال هذه الفترة الانتقالية، سوف تكون تجربة عملائنا في قمة اولوياتنا، ويعتزم تحالف ستار وشركات الطيران الأعضاء فيه والخطوط الجوية الإسكندنافية ضمان سلاسة هذه التغييرات للعملاء، خاصة فيما يتعلق بالرحلات التي تم حجزها مسبقًا، ويجب على أعضاء برامج المسافر الدائم الرجوع الي برامج شركات الطيران الخاصة بهم مباشرةً في حالة وجود أي استفسارات تتعلق بإكتساب الأميال واستردادها للسفر ضمن شبكة تحالف ستار العالمي، ومن الان ستواصل ١٧ شركة من شركات الطيران الأعضاء في التحالف تقديم رحلات مباشرة من وإلى الدول الاسكندنافية، حيث ستقوم هذه الشركات بتشغيل أكثر من 3700 رحلة شهريًا إلى الدول الاسكندنافية من 23 مركزًا حول العالم، مما يوفر للعملاء خدمة الوصول إلى أكثر من 1100 وجهة دولية - وهو العدد الأكبر من أي تحالف طيران آخر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تحالف ستار
إقرأ أيضاً:
بعد تخطى الدولار حاجز 2200 ..دعوات للخروج والعصيان المدني
وقال الناشطون في تدوينات لهم ..ان الغلاء المعيشي والبطالة قتلت الإنسان الجنوبي وشعرة واحدة تفصل بين العقل والجنون وقد تسبب كارثة لا يحمد عقباها
ويواصل الريال اليمني مشوارة في الانهيار المتصاعد امام العملات الأجنبية في عدن المحتلة وتخطى سعر صرف الدولار حاجز 2200 ريال، وسط انهيار كبير للعملة المحلية ، في مقابل الاستقرار الدائم لأسعار الصرف التي تشهدها صنعاء.
ووفق مصادر مصرفية في عدن، وصل سعر الدولار الأمريكي اليوم الخميس الشراء: 2191 والبيع 2200
والريال السعودي: الشراء: 574.5 البيع: 576 ريال
وحذر مراقبون من حالة عدم استقرار أسعار الصرف في ظل الانهيار الكارثي للعملة وما يترتب عليها من آثار اقتصادية على المواطنين بشكل مباشر في ظل موجة ارتفاع موازية للأسعار ما يجعل عدن أمام كارثة اقتصادية فادحة.
وأرجع المراقبين ، أسباب هذا الانهيار لسوء الإدارة الاقتصادية من قبل حكومة المرتزقة التي فشلت في تنفيذ أي إصلاحات اقتصادية لوقف التدهور المعيشي الذي يفتك بالمواطنين، فضلا عن قيامها بطباعة أكثر من 5 ترليون و 320 مليار ريال يمني دون غطاء، ما أدى إلى تفاقم التضخم وتآكل قيمة العملة بشكل كبير.