بـ9 تصانيف مختلفة.. "تعليم جازان" يتصدر مبادرة "الموهوبون العرب"
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
حققت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة جازان تسعة تصانيف متقدمة على مستوى الوطن العربي في مبادرة "الموهوبون العرب" في دورتها للعام الحالي 2024م، التي نظمتها مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة"؛ لاكتشاف ورعاية وتمكين المواهب العربية الشابة، بالشراكة مع المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم "الألكسو" وهيئة تقويم التعليم والتدريب.
تفاصيل أوسع https://t.co/xTJcF6UOCj pic.twitter.com/WO5Gc28iGD— إدارة تعليم جازان (@MOE_JZN) April 18, 2024مراكز وتصانيف الطلبةوحصلت الطالبة آمنة علي جوخب والطالب ناصر أحمد معافا، على تصنيف "موهبة استثنائية"، الذي يعد أعلى تصنيف في المسابقة، كما حصلت الطالبتان ريتال طلال النعمي وغلا عبدالوهاب زيلع، والطالبان هاشم محي الدين الشريف ومشعل محمد النعمي على تصنيف "موهوب" وهو التصنيف الثاني في المسابقة، فيما حصل الطالب رامي علي الذروي والطالبة رينا محمد شبيلي، والطالب علي ياسين الأهدل على تصنيف "واعد بالموهبة".
أخبار متعلقة بالصور.. آخر مستجدات خطط تشغيل الحافلات الكهربائية بالطائفبدء تطبيق الرصد الآلي لمخالفات الشاحنات والحافلات.. الأحد المقبلوكانت مؤسسة الملك عبد العزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة"، والمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم "الألكسو"، قد أعلنتا عن نتائج الدورة الحالية من مبادرة "الموهوبون العرب"، الهادفة إلى نشر ثقافة الموهبة ودعم رعاية الموهوبين في العالم العربي، واكتشاف الموهوبين ورعايتهم واحتضانهم في العالم العربي، ونشر الوعي حول الموهوبين، للإسهام في بناء قادة التغيير من الطاقات العربية الشابة والواعدة ورعايتهم من أجل مستقبل زاهر.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس جيزان تعليم جازان الموهوبون العرب موهبة الموهوبون العرب على تصنیف
إقرأ أيضاً:
تعليم القاهرة تضيء منشآتها باللون الأزرق دعمًا لليوم العالمي للتوعية بالتوحد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في إطار اهتمام مديرية التربية والتعليم بالقاهرة بذوي الهمم واعتبارهم جزءًا لا يتجزأ من المجتمع، وتزامنًا مع اليوم العالمي للتوعية بالتوحد، الذي أقرّته الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 2009، قامت المديرية بإضاءة جميع منشآتها التعليمية والمدارس التابعة لها باللون الأزرق، في رسالة دعم وتضامن مع المصابين باضطراب طيف التوحد وأسرهم.
يهدف هذا الإجراء إلى نشر الوعي حول التوحد، وتعزيز تقبل المجتمع للأشخاص المصابين به، والتأكيد على ضرورة دمجهم في الحياة التعليمية والمجتمعية بشكل أكثر فاعلية. كما تسعى المديرية من خلال هذه الخطوة إلى توجيه الأنظار نحو احتياجات هذه الفئة، والعمل على توفير بيئة تعليمية أكثر دعمًا وشمولًا لهم.
وأكدت مديرية التربية والتعليم بالقاهرة أن التوحد ليس نهاية العالم، بل هو بداية جديدة تحتاج إلى التفهم، والدعم، والاحتواء، مشيرة إلى أهمية تضافر الجهود بين المؤسسات التعليمية والمجتمع المدني لنشر التوعية وتعزيز فرص التعليم والتأهيل للأطفال المصابين بالتوحد.
يأتي ذلك ضمن جهود الدولة المستمرة لدعم ذوي الهمم وتمكينهم من ممارسة حياتهم بشكل طبيعي، مع توفير كافة التسهيلات التي تساعدهم على تحقيق النجاح والاندماج في المجتمع.