5 عصائر تمنح الانتعاش وتتغلب على الطقس الحار
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
حذرت هيئة الأرصاد الجوية من تغير في أحوال الطقس وارتفاع في درجات الحرارة، حيث يشعر الكثير بالتوتر والإزعاج من هذا الجو، وللتخلص من هذا التوتر توجد بعض المشروبات تناولها يمنح الانتعاش والراحة ويتغلب على حرارة الجو وفقا لما نشره موقع " tempo ".
5 عصائر تمنح الانتعاش وتتغلب على الطقس الحارويوفر «الأسبوع» لزواره ومتابعيه 5 عصائر تمنح الانتعاش وتتغلب على الطقس الحار، وذلك من خلال خدمة إخبارية شاملة يقدمها الموقع على مدار اليوم.
-عصير الليمون: من المشروبات الأساسية في فصل الصيف، ويتناول باردا وهو ني بفيتامين سي الذي يعمل على تحسين جهاز المناعة وتوفير الترطيب الطبيعي للجسم بعد تناوله.
-عصير المانجو: من أكثر أنواع الفواكه المحببة في فصل الصيف، وهي أيضا من أفضل الفواكه التي تمنح الترطيب للجسم بسب احتوائها على كثير من الألياف.
-عصير البطيخ: يحتوي عصير البطيخ على نسبة عالية من الماء، ويوفر أيضًا بعض الألياف، ويمكن أن تساعد هذه العناصر الغذائية في تعزيز صحة الأمعاء، عن طريق منع الإمساك وتعزيز انتظام حركات الأمعاء. وللحصول على فوائد عصير البطيخ للإمساك، يمكن تناوله طازجًا بعد تصفيته دون إضافة السكر إليه.
-عصير الرمان: يحتوي الرمان على نسب عالية من مضادات الأكسدة التي تعمل على ترطيب الجسم والشعور بالراحة، الحفاظ على صحة القلب والوقاية من مختلف أمراض القلب والشرايين، تقليل ضغط الدم، تقليل مستويات الكوليسترول الضار، الحفاظ على مستويات الدهون الثلاثية،
علاج فقر الدم الناجم عن نقص الحديد.
-عصير الموز: الموز يكافح الإرهاق ويمنح الطاقة لما يحتويه من فيتامينات وألياف تساعد على الشعور بالراحة المزاجية.
اقرأ أيضاًمنها عصير البنجر.. 6 مشروبات منعشة للتخلص من السموم وتحسين الصحة
يقلل الالتهابات ويحمي القلب.. تعرف على فوائد البطيخ لصحتك
أسبابها وأعراضها.. طرق التخلص من الحموضة خلال أيام العيد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رياح الخماسين عصائر فوائد عصير الرمان عصير الرمان اسعار الموز عصائر تعزز من المناعة عصائر الفاكهة أبرز فوائد الموز عصير الموز
إقرأ أيضاً:
رئيس أساقفة الكنيسة الأسقفية : يسوع ليس مجرد اسم ننطقه بل قوة تمنح الحياة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ترأس اليوم رئيس الأساقفة الدكتور سامي فوزي رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية الأنجليكانية، ثاني أيام النهضة الروحية تحت عنوان "لَيْسَ اسْمٌ آخَرُ (أعمال ٤ : ١٢)"، بالشراكة مع كنيسة الأمم، وذلك بكاتدرائية جميع القديسين الأسقفية بالزمالك.
وقال رئيس الأساقفة في كلمته:"كثيرًا ما نضع لأنفسنا توقعات ونخطط لمستقبلنا وفقًا لما نراه ممكنًا، لكن الله لديه خطة أعظم. هذا ما رأيناه في حياة سي. إس. لويس، الذي رغم أنه لم يكن يتوقع أن يكون من أعظم المدافعين عن الإيمان المسيحي، إلا أن الله قاده ليصبح من أهم الكُتّاب المسيحيين. فالتوقعات البشرية قد تكون محدودة، لكن قوة الله قادرة أن تصنع العجائب".
وأضاف : "في سفر اعمال الرسل أصحاح ٤، نرى معجزة شفاء الأعرج على يد بطرس ويوحنا، اللذان كانا من أقرب التلاميذ للمسيح، الأعرج لم يحصل على المال كما كان يتوقع، لكنه نال هدية أعظم بكثير وهي شفاءً كاملاً. في حياتنا أيضًا، عندما نأتي إلى الله بتوقعات محدودة، قد يمنحنا ما هو أعظم مما كنا نتصور".
واختتم رئيس الأساقفة: اسم يسوع ليس مجرد اسم ننطقه، بل هو القوة التي تمنح الحياة، والشفاء، والخلاص. عندما نعلن اسم يسوع بإيمان، فإننا نعلن سلطانه على كل ظروف حياتنا، لأنه الاسم الذي تنحني له كل رقبة في السماء وعلى الأرض. في سفر أعمال الرسل ٤:١٢، يعلن بطرس الرسول بوضوح: "وَلَيْسَ بِأَحَدٍ غَيْرِهِ ٱلْخَلَاصُ. لِأَنْ لَيْسَ ٱسْمٌ آخَرُ تَحْتَ ٱلسَّمَاءِ، قَدْ أُعْطِيَ بَيْنَ ٱلنَّاسِ، بِهِ يَنْبَغِي أَنْ نَخْلُصَ."