شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن مستشفى دله النخيل يوفر إبر علاج السكري و التنحيف بطريقة آمنة ومستقرة، يوفر قسم الأمراض الباطنية في مستشفى دله النخيل بالرياض، تقنية استخدام الإبر لعلاج مرض السكري، من النوع الثاني، وعلاج السمنة المفرطة، لإنقاص .،بحسب ما نشر صحيفة عكاظ، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مستشفى دله النخيل يوفر إبر علاج «السكري» و«التنحيف» بطريقة آمنة ومستقرة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مستشفى دله النخيل يوفر إبر علاج «السكري» و«التنحيف»...

يوفر قسم الأمراض الباطنية في مستشفى دله النخيل بالرياض، تقنية استخدام الإبر لعلاج مرض السكري، من النوع الثاني، وعلاج السمنة المفرطة، لإنقاص الوزن «التنحيف»، بطريقة آمنة ومستقرة، ويقوم بالإشراف على إعطاء جرعات الإبر أطباء استشاريون، وكادر تمريضي مؤهل على أعلى مستوى، لضمان تقديم العلاجات اللازمة.

وأوضح د. عبدالله بن رخيص، استشاري طب الأسرة بمستشفى دله النخيل، أن أبرز أنواع الإبر التي تستخدم في علاج السمنة المفرطة والتنحيف،«إبر التنحيف»، وعلاج السكري من النوع الثاني، هي إبر أوزيمبك ومونجارو، حيث أثبتت فعالية كبيرة وبصورة خاصة الأخيرة التي أثبتت التجارب مدى فعاليتها الكبيرة في إنقاص الوزن.

عبدالله بن رخيص: «يأتي التأثير الجانبي لإبر السكري، لمن يستخدمها في التنحيف وليس لديه مرض السكري من النوع الثاني، فقد تسبب له انخفاض السكري، مع الجرعات العالية، كما أن بعض المرضى يشعر بغثيان ورغبة في الاستفراغ، عند بداية استخدام هذا العلاج، وهم نسبة بسيطة من المرضى».

أوزيمبك، أو مونجارو التي تستخدم كعلاج للسكري من النوع الثاني ولإنقاص الوزن لمن لديهم سمنة مفرطة، وتصلح للفئات التي اعتمدت أخيراً لمن في سن الـ12 سنة فما فوق، حيث كانت سابقاً لمن في سن 18 سنة، فما فوق، موضحاً أن الإشراف على صرف هذه الإبر في مستشفى دله النخيل، يتم بواسطة استشاري طب الأسرة والأمراض المزمنة، ضمن قسم الأمراض الباطنية، لضمان استخدامها بطريقة آمنة وفعّالة.

عبدالله بن رخيص إلى أنه يمكن استخدام هذه الإبر لأي مريض كتلة الجسم عنده فوق الـ27 وعنده أحد الأمراض المزمنة، مثل السكري من النوع الثاني، أو ارتفاع ضغط الدم، أو ارتفاع نسبة الكولسترول، كذلك الحالة الثانية لاستخدامها تتمثل في أي مريض كتلة الجسم لديه فوق الـ30، موضحاً أن أماكن إعطاء جرعات إبر أوزيمبك ومونجارو، تتم تحت الجلد، وذلك في منطقة المعدة «البطن»، أو الفخذ، أو العضد.

.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مستشفى دله النخيل يوفر إبر علاج «السكري» و«التنحيف» بطريقة آمنة ومستقرة وتم نقلها من صحيفة عكاظ نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من النوع الثانی

إقرأ أيضاً:

عندما تسلّط هدية العيد الضوء على مشاكل السمنة.. من دون قصد!

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- في حين تحتل أحدث معدات وأدوات التمرين رأس قائمة الهدايا لمناسبة الأعياد، لكن هذا لا يعني أن زوجًا جديدًا من أحذية الجري، أو عضوية في صالة للألعاب الرياضية، وقعها مضمون على من تحب.

فبرأي ليزلي شيلينغ، اختصاصية التغذية المسجّلة في لاس فيغاس واختصاصية التغذية الرياضية والتعافي من اضطرابات الأكل، "لا تشترِ أبدًا هدية متّصلة باللياقة البدنية أو التغذية لشخص ما، لأنّ هذا النوع من الهدايا يرتبط دومًا بثقافة النظام الغذائي، سواء كنت على دراية بذلك أم لا".

وأضافت شيلينغ أنه حتى عندما يتم تقديمها بحبّ ونوايا جيدة، فإن هذا النوع من الهدايا قد يكون له دلالات مثل "تحتاج إلى التغيير نوعًا ما"، وهذا الأمر يكون ضارًا جدًا بالعادة لمتلقي الهدية.

مقالات مشابهة

  • الزراعة: اعتماد طرق علمية متطورة لمعالجة "سوسة النخيل الحمراء"
  • مستشفى الدعاة يفتتح وحدة السكتة الدماغية.. طفرة في علاج جلطات المخ
  • الجل السكري.. ربما هو السر في علاج تساقط الشعر
  • “بعد إصابته بطريقة مرعبة”..دوناروما يطمئن الجمهور(صورة)
  • المتميزون لا يُقهرون.. إنهم النور في الظلام
  • المشروعات الزراعية الكبرى.. طفرة في توسيع الرقعة المنزرعة.. وخبراء: تحقيق الاكتفاء الذاتي من المحاصيل الإستراتيجية يوفر الأمن الغذائي
  • طريقة عمل كفتة داوود باشا بطريقة سهلة
  • حسام موافي: لا علاج نهائي لالتهاب الأعصاب لدى مرضى السكري
  • هل هناك علاج لالتهاب الأعصاب لدى مرضى السكري؟.. حسام موافي يجيب
  • عندما تسلّط هدية العيد الضوء على مشاكل السمنة.. من دون قصد!