شركة لوفتهانزا تمدد تعليق رحلاتها إلى طهران وبيروت
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
مددت شركة الطيران الألمانية العملاقة لوفتهانزا تعليق رحلاتها من وإلى طهران وبيروت حتى نهاية شهر أبريل الجاري.
وأعلنت شركة لوفتهانزا الألمانية أن طائراتها ستواصل تجنب المجال الجوي الإيرانية، بحسب ما أوردته وكالة فرانس برس.
وقال متحدث باسم شركة الطيران: "تم إلغاء رحلاتنا إلى طهران وبيروت حتى 30 أبريل، وما زلنا لا نستخدم المجال الجوي الإيراني حتى التاريخ نفسه".
يأتي ذلك في ظل التصعيد بين طهران وتل أبيب بعد الهجوم الإيراني بطائرات مسيرة بدون طيار على إسرائيل يوم السبت الماضي ردا على الضربة الإسرائيلية التي دمرت السفارة الإيرانية في سوريا في الأول من أبريل الجاري.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: لوفتهانزا المجال الجوي الإيراني
إقرأ أيضاً:
الراتب 90 ألف ليرة تركية ونقص حاد في الموظفين: مهنة تتطلب الشجاعة
في قطاع البناء الذي يعاني من نقص حاد في العمالة الماهرة، أصبح العثور على مشغلي الرافعات البرجية أمرًا بالغ الصعوبة، على الرغم من أن الرواتب في هذا المجال تتراوح بين 70 ألف و 90 ألف ليرة تركية شهريًا. وتشير التقارير إلى أن السبب الرئيسي لهذا النقص يكمن في ضرورة الحصول على شهادة تدريب متخصصة لا يمكن لأي شخص القيام بهذا العمل دونها.
ويؤكد المشرف في مواقع البناء، بكطاش آجيكغوز، أن “التدريب أمر لا غنى عنه في هذه المهنة. لا يمكن تشغيل الرافعة البرجية بدون شهادة تدريبية، ولهذا السبب نجد صعوبة في العثور على مشغلين مؤهلين.” وأضاف أن العمل على ارتفاعات شاهقة يتطلب شجاعة، وهو ما يزيد من تعقيد المهمة.
ورغم أن الرواتب المغرية تعتبر دافعًا للكثيرين، إلا أن قلة من الأشخاص يمكنهم اجتياز التدريبات المتخصصة التي تتيح لهم العمل في هذا المجال. ويقول أحد مشغلي الرافعات البرجية: “اعتدنا على العمل في هذه الظروف، ولا نشعر بالخوف بعد الآن.”
في الوقت نفسه، يشير العاملون في هذا القطاع إلى أن الرواتب تتفاوت بين 70 ألف و 80 ألف ليرة تركية شهريًا، مع وجود البعض الذين يتجاوزون هذه الأرقام. وتستمر الجهود في تدريب المهنيين الجدد، لكن تبقى عملية تأهيل الأيدي العاملة المؤهلة في هذا المجال تحديًا كبيرًا.