استضاف السفير المصري علاء موسى سفراء المملكة العربية السعودية وليد البخاري، وقطر سعود بن عبد الرحمن بن فيصل ثاني آل ثاني، وفرنسا هيرفي ماغرو، والولايات المتحدة الأميركية ليزا جونسون، وذلك في لقاء تشاوري حول أهم مخرجات لقاءات السفراء مع القوى السياسية اللبنانية.
 

.

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

الخماسية تدفع نحو الخيار الثالث.. تحذيرات أميركية لاسرائيل وحزب الله: الحرب لا تخفينا

بانتظار ما ستخرج به اجتماعات الوسيط الأميركي آموس هوكشتاين مع المسؤولين الإسرائيليين مع تحديد تل ابيب مواعيد رسمية له ومن بينها مع رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، تعتبر مصادر سياسية مطلعة على الموقف الأميركي ان هوكشتاين ينقل لحكومة نتنياهو تحذيرات أميركية من مخاطر توسيع نطاق الحرب والصراع، لكن المصادر تشكك في تجاوب نتنياهو مع مع الطروحات الأميركية بعدما كان  ولا يزال يعطل اتفاق وقف اطلاق النار في غزة.

وكانت وسائل الاعلام الاسرائيلية أفادت مساء أمس أن نتنياهو قرر توسيع العملية العسكرية ضد حزب الله في الجبهة الشمالية على الحدود مع لبنان، في حين تم تأجيل إجتماع الحكومة الإسرائيلية الذي كان من المفترض أن ينعقد اليوم لبحث الأوضاع في "الشمال" إلى يوم غد الإثنين مع تأكيد وزير الحرب يواف غالانت جاهزية الجيش للتصعيد مع لبنان مع ما يعنيه ذلك من إضرار بالتوصل إلى صفقة.

في المقابل، قال نعيم قاسم نائب الأمين العام لحزب الله، "ليست لدينا خطة للمبادرة في حرب لأنَّنا لا نجدها ذات جدوى، ولكن إذا شنَّت إسرائيل الحرب فسنواجهها بالحرب وستكون الخسائر ضخمة بالنسبة إلينا وإليهم أيضا". وأضاف "إذا كانوا يعتقدون بأنَّ هذه الحرب تعيد الـ100,000 نازح" الى شمال إسرائيل، "فمن الآن نبشركم أعدوا العدة لاستقبال مئات الآلاف الإضافية من النازحين".

 وعلى خط الرئاسة اجتمع سفراء لجنة الخماسية في قصر الصنوبر  حيث شددوا "على أهمية انتخاب رئيس للجمهورية لأن هناك خطرا على لبنان بسبب الشغور الرئاسي الذي يدفع ثمنه لبنان واللبنانيون. مؤكدين  وحدة اللجنة الخماسية، اذ شكل انعقاده اهمية بحكم الفترة التي مرت.  وعبّر المجتمعون عن وجهة نظر المجتمع الدولي بأن الأوضاع "لا يمكن أن تظل على حالها"، فيما اعتبرت مصادر متابعة أن اللقاء تخلله اجواء ايجابية  لكن لا يمكن التعويل على هذه الايجابية اذا استمرت القوى السياسية على مواقفها التعطيلية للحوار ولانتخاب رئيس.   وتقول المصادر إنه "ليس لدينا أية أوهام بأنّ الملف الرئاسي سيجد طريقه الى الحل قريباً، نظراً لارتباطه بمسار الحرب الدائرة في غزة وجنوب لبنان"، مشيرة إلى أن "الخماسية سوف تستمر بدفعها نحو الخيار الثالث من منطلق ان الرئيس المقبل يجب أن يدير المرحلة المقبلة ويعيد الثقة العربية والدولية.  

وفي الملف القضائي، يشهد الأسبوع المقبل جلسات إستماع ومواجهة بين الشهود وحاكم مصرف لبنان السابق رياض سلامة.

وسوف يستكمل مدعي عام التمييز القاضي جمال الحجار التحقيقات المالية لا سيما المتصلة بإختلاس المال العام وتبييض الأموال.   كذلك، حددت القاضية غادة عون موعدًا يوم الثلاثاء للإستماع الى المحامي ميكي تويني بعدما تمنع عن قبول أخذ إفادته بشكل رسمي يوم الخميس الماضي. المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • لا اجتماع للجنة الخماسية في دارة البخاري ودعوة للحوار برئاسة لودريان!
  • «خارجية النواب»: دعم الرئيس السيسي عزز من قدرة الحوار الوطني على جمع كل القوى
  • الراعي بحث مع السفير السعودي في اجتماعات اللجنة الخماسية
  • مريم كريم تحرز الذهبية الثانية في «عربية القوى»
  • الخماسية تدفع نحو الخيار الثالث.. تحذيرات أميركية لاسرائيل وحزب الله: الحرب لا تخفينا
  • الدخول في عملية سياسية تشمل القوى السياسية الوطنية عدا المؤتمر الوطني وواجهاته!
  • الخماسية شددت على ضرورة حل أزمة الشغور الرئاسي... ولا اجتماعات مقبلة
  • مصر تشارك في اجتماع اللجنة الخماسية حول لبنان
  • اللجنة الخماسية اجتمعت في قصر الصنوبر
  • تحصينُ الانتقالِ المدنيِّ والتحوُّلِ الديمقراطيِّ القادمِ في السودان عبر “بَصِيرَة”، “عِزْوَة” و”تَاوِق”