القاهرة تستضيف المؤتمر الأول لمجلس الذهب العالمي الإثنين المقبل
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
تستضيف القاهرة مؤتمر "الذهب كفئة أصولية وأداة مالية"، يوم الاثنين المقبل الموافق 22 أبريل 2024، من الساعة التاسعة صباحاً وحتى الخامسة مساءً، بأحد فنادق القاهرة ، وذلك بالتعاون بين شركة إيفولف القابضة للاستثمار بالتعاون مع مجلس الذهب العالمي (WGC).
سيقدم المؤتمر تحليلاً عميقًا للدور المحوري للذهب في الاقتصاد العالمي بهدف تعزيز قدرة مصر على تعظيم مركزها في سوق المعادن النفيسة العالمي.
وذلك بحضور احمد عبد الرحمن رئيس مجلس إدارة البورصة المصرية ودكتور محمد فريد صالح رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرقابة المالية ودكتور سامح الترجمان رئيس مجلس إدارة شركة ايفولف للاستثمار
تعد الشراكة الاستراتيجية بين إيفولف القابضة ومجلس الذهب العالمي إنجازًا مهمًا في مسيرة الشركة لإنشاء وتطوير منظومة متكاملة من البنية التحتية لقطاع المعادن النفيسة وطرح منتجات مالية مستحدثة، تخضع لإشراف الجهات الرقابية، وتكون آمنة ومستدامة للادخار والاستثمار. وفي هذا المؤتمر، سيتمكن الحضور من التعرف على مجموعة كبيرة من المنتجات المالية غير التقليدية التي تقدمها شركة إيفولف إلى سوق الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وخاصة مصر.
من المتوقع أن يضم المؤتمر مجموعة من الجلسات الهامة فضلاً عن لقاء صحفي خاص مع أبرز وسائل الإعلام المحلية والإقليمية، وهو ما سيثمر عن استفادة كبيرة لجميع المشاركين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مجلس الذهب العالمي البورصة المصرية سعر الذهب عالميا
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء الفلسطيني: مؤتمر القاهرة لإعمار غزة فرصة فريدة لحشد الدعم الدولي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد رئيس الوزراء الفلسطيني، محمد مصطفى، أن مؤتمر إعادة إعمار قطاع غزة، المزمع عقده قريبًا في العاصمة المصرية القاهرة، يُمثل فرصة فريدة وضرورية لحشد الدعم الدولي لإعادة إعمار القطاع الذي يعاني من دمار واسع النطاق جراء العدوان.
وأوضح مصطفى أن المؤتمر، الذي يهدف إلى تعبئة الموارد المالية وتعزيز الالتزام الدولي تجاه القضية الفلسطينية، يأتي في وقت بالغ الأهمية لإعادة بناء البنية التحتية المدمّرة وتخفيف المعاناة الإنسانية التي يعيشها سكان غزة.
وأشار رئيس الوزراء إلى أهمية المؤتمر الدولي رفيع المستوى المنتظر عقده في يونيو المقبل برعاية فرنسية، مؤكدًا أن هذا الحدث يشكل امتدادًا للجهود الدولية الرامية إلى دعم الشعب الفلسطيني، وبخاصة في ملف الإعمار، ويعكس اهتمام المجتمع الدولي بإرساء الاستقرار في المنطقة.
كما دعا مصطفى المجتمع الدولي إلى الوفاء بالتزاماته تجاه فلسطين، والعمل على ضمان بيئة سياسية واقتصادية ملائمة تمكن من إعادة إعمار ما دمرته الحرب، بما يشمل تعزيز المؤسسات الفلسطينية وتمكينها من أداء دورها بفعالية في إدارة عملية الإعمار.