تقرير عبري يكشف أسماء أبرز قادة حزب الله الذين اغتالتهم إسرائيل منذ بداية الحرب
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
شمسان بوست / متابعات:
نشر موقع “واينت” العبري” تقريرا الخميس، تضمن ما يزعم أنها أسماء كبار قادة حزب الله الميدانيين الذين اغتالتهم القوات الإسرائيلية بغارات جوية في لبنان منذ اندلاع المواجهات.
وقال التقرير إن الهجمات التي ينفذها الجيش الإسرائيلي غالبا ضد سيارات، تظهر معرفته العميقة بالهيكل التنظيمي لحزب الله وتوزيع أدواره في الميدان.
وأشار التقرير إلى مجموعة من الأسماء ادعى أنها لقادة من حزب الله تمكنت القوات الإسرا ئيلة من تصفيتهم بغارات على الأراضي اللبنانية وهم:
-إسماعيل يوسف باز: قائد القطاع الساحلي لحزب الله
-محمد حسين مصطفى شحوري: قائد وحدة الصواريخ والقذائف في القطاع الغربي لقوة الرضوان
-علي أحمد حسين: قائد منطقة حجير التابعة لقوة الرضوان في حزب الله
-علي عبد الحسن نعيم: نائب قائد وحدة الصواريخ والقذائف في حزب الله
-علي محمد الدبس: قائد مركزي في قوة الرضوان
-حسن محمود صالح: قائد الهجوم في منطقة جبل دوف
-محمد علوية: قائد منطقة مارون الراس في حزب الله
-حسن حسين سلامي: قيادي في وحدة ناصر التابعة لحزب الله
-وسام الطويل: قائد قوة الرضوانالتابعة لحزب الله
-علي حسين برجي: قائد منطقة جنوب لبنان من الوحدة الجوية لحزب الله
-حسين يزبك: القائد المحلي لحزب الله في الناقورة
– عباس محمد رعد: قيادي في قوة الرضوان ونجل رئيس كتلة حزب الله النيابية
-خليل جواد شحيمي: قيادي في فرقة الرضوان
-علي محمد حدرج: زُعم أنه كان قائد فرع فلسطين لفيلق القدس في منطقة صور بلبنان، لكن حزب الله نعاه كأحد عناصره
ووفق “واينت”، فإن حزب الله أعلن مقتل 280 عنصرا في صفوفه منذ بداية الحرب، لكن الجيش الإسرائيلي يؤكد أن عدد القتلى أكبر مما هو معلن.
المصدر: شمسان بوست
كلمات دلالية: لحزب الله حزب الله
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري: خلافات داخل إسرائيل بشأن خطة ترامب لترحيل سكان غزة
ذكرت القناة 13 الإسرائيلية، أن هناك خلافات حادة بين المستشارة القضائية للحكومة الإسرائيلية، غالي بهاراف ميارا ووزير الخارجية جدعون ساعر، حول خطة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، التي تتعلق بتهجير سكان قطاع غزة.
وفقاً للتقارير، أكدت المستشارة القضائية أنه يجب إعداد رأي قانوني شامل بشأن خطة ترامب قبل المضي قدماً فيها، بالإضافة إلى ضرورة إجراء مناقشات منظمة بين الأطراف المعنية في الحكومة.
في المقابل، شن وزير الخارجية هجوماً لاذعاً على المستشارة القضائية، متهماً إياها بأنها تسعى إلى تقديم تعليمات غير ضرورية للوزراء في الوقت الذي يتطلب فيه اتخاذ قرارات سريعة وفعالة.