شمسان بوست:
2025-03-10@15:11:33 GMT

الأسباب الرئيسية لطنين الأذن

تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT

شمسان بوست / متابعات:

قال الطبيب الروسي فيتوتاس كيسيليوس إن أحد أسباب طنين الأذن هو الإجهاد واضطراب النوم.

وقال فيتوتاس كيسيليوس أخصائي السمع والأنف والحنجرة في معهد “سفيرجيفسكي” للبحوث العلمية السريرية في وزارة الصحة الروسية:” إن المزيد من الإجهاد واضطرابات النوم، واضطرابات الأكل والأرق يسبب كل ذلك توترا عصبيا مفرطا، مما قد يؤدي إلى ظهور طنين الأذن”.



وحسب الأخصائي ففي بعض الأحيان لا يشعر المرضى بالقلق من فقدان السمع بقدر ما يشعرون بالقلق من ظهور طنين في الأذن

قال فيتوتاس كيسيليوس:” هناك مصطلحات طبية مختلفة، مثل الضوضاء والصافرة والصرير والرنين، ولكن غالبا ما يتجلى ذلك في المزيد من التوتر واضطرابات النوم واضطرابات الأكل التي قد تحدث في المدن الكبرى، فضلا عن الأرق الذي يسبب التوتر العصبي المفرط الذي يثير بدوره أحيانا طنين الأذن”.

فيما قالت أخصائية الأذن والأنف والحنجرة داريا بيدانوفا إن طنين الأذن قد يكون ناتجا عن أحد أعراض مرض السكري أو خلل الغدة الدرقية والصداع النصفي وفقر الدم والتهاب المفاصل الروماتويدي. وأضافت قائلة: “إذا لم يكتشف طبيب الأنف والأذن والحنجرة أمراضا في الأذن، فسوف ينصحك بزيارة عيادة طبيب الأعصاب أو طبيب القلب أو طبيب الغدد الصماء أو جراح الوجه والفكين”.

المصدر: شمسان بوست

كلمات دلالية: طنین الأذن

إقرأ أيضاً:

نتنياهو يضغط لإقالة رئيس الشاباك.. ما هي الأسباب الحقيقية؟

نشر موقع "زمن إسرائيل" العبري، مقالا، لمراسلته تال شنايدر، جاء فيه، أنّ: "أسلوب الالتواء الذي يتبعه نتنياهو، لا يزال يحطّم الأرقام القياسية في الانفصال عن الواقع، إذ يواصل إدارة أزمة الأسرى من خلال الإحاطات غير المباشرة، وإلقاء اللوم على الآخرين، وتجنب اتّخاذ القرارات المباشرة".

وأضافت شنايدر، في مقال ترجمته "عربي21"، أنه: "يسعى لمحاولة تشويه سمعة قادة الأمن، وإعداد الرأي العام لإقالتهم، ما يكشف عن نمط مألوف من العمل: تسريب الرسائل، وصرف النظر عن المسؤولية، وفحص رد فعل الجمهور، لكن هذه المرة، لم يعد الجمهور يشتري الرواية، والانتقادات ضده تتزايد".

وأكّدت أنه "رغم الكارثة الجسيمة التي حدثت في عهده، فإن الحكومة السابعة والثلاثين تعمل تحت السيطرة المطلقة لنتنياهو، دون وجود وزير واحد يتحدّى سلطته، وفي هذه الحالة، كان بإمكانه، لو أراد، أن يقيل رئيس الشاباك فورا، ويعين بديلاً له وفقًا لتقديره، لكنه، كعادته، يفضّل التصرف بطرق غير مباشرة، وأحيانًا ملتوية، وبصورة مجهولة، بدلاً من اتخاذ قرار والوقوف وراءه". 

وتابع أنه: "إذا كان رئيس الشاباك فشل بالفعل في مفاوضات الصفقة، فلماذا لم تقم الحكومة بقيادة نتنياهو بفصله لمدة 16 شهرًا منذ عملية حماس في السابع من أكتوبر، وإذا لم يكن هذا كافياً، فلماذا سمح نتنياهو له بمواصلة الاضطلاع بدور مركزي في المحادثات".

"بل اتّهم فريق التفاوض بممارسة إحاطات منتظمة متحيزة ضده، تسبّبت بترسيخ مواقف حماس، وتصلّبها، ما يذكّرنا بألعاب الأطفال، وانشغال نتنياهو غير الضروري بالأمور التافهة، وعدم القدرة على اتخاذ قرارات مستقلة" بحسب المقال نفسه الذي ترجمته "عربي21".


وفي السياق نفسه، أوضحت شنايدر أنّ: "بار تم تعيينه رئيسا للشاباك في أكتوبر 2021، وسيكمل ولايته في أكتوبر 2026، ولكن في الأشهر التي أعقبت عملية حماس في السابع من أكتوبر، اعترف بفشله، وأعلن أن المسؤولية تقع على عاتقه، وفي يناير 2024، أبلغ موظفيه بنيته الاستقالة من منصبه عندما تنتهي الحرب".

وأشارت: "لدينا سجلّ من استقالات رؤساء الشاباك السابقين، أهمها المعروفة باسم "خط الباص 300"، بعد أن أمر بقتل اثنين من المقاومين الذين تم القبض عليهم أحياء، والغريب أن ذات الجناية حصلت في 2025 حين تم تقديم لائحة اتهام ضد جنود وضباط اعتدوا جسدياً بصورة شديدة على أحد أسرى النخبة من حماس، لكن الحادث لم يُثر ضجّة عامة كبيرة، بل إن نصف أعضاء الائتلاف خرجوا للدفاع عن المتهمين".

وأوضحت أنّ: "الحالة الثانية لاستقالة رئيس الشاباك حدثت مع كارمي غيلون عقب اغتيال رئيس الوزراء إسحاق رابين في نوفمبر 1995، لكن القائم بأعمال رئيس الوزراء شمعون بيريس طلب منه البقاء في منصبه لمنع المزيد من الصدمات، وفي فبراير 1996، بعد أقل من أربعة أشهر من اغتيال رابين، أنهى غيلون ولايته، بعد أن تمكن من قيادة اغتيال المهندس يحيى عياش قائد حماس العسكري". 

واستدركت بالقول أنه: "بينما نشرت لجنة التحقيق الحكومية للتحقيق في اغتيال رابين استنتاجاتها في وقت مبكر من مارس 1996، بعد وقت قصير من الحادث، لكن النقيض يحدث اليوم، حيث أصبحت التأجيلات والتشهير أداة تسمح بإخفاء الحقائق حتى يُنسى المتورطون، ويخلطون، ويخترعون رواياتهم الخاصة، حيث مرّ أكثر من عام وربع دون تشكيل لجنة تحقيق من الأساس لمعرفة إخفاقات الدولة في عملية حماس في السابع من أكتوبر 2023".


وأكّدت أنّ: "الأسابيع الأخيرة قد شهدت تزايد الإشارات إلى حملة منظمة لإقالة "بار"، على أمل أن يختار الاستقالة بمبادرة منه، فيما يرفع الوزراء وأعضاء الكنيست بشكل علني متكرر هذا الطلب، بزعم تحميله وحده مسؤولية "الكارثة"، رغم أن الجيش والحكومة ورئيسها جميعهم شركاء في هذا الفشل الذي أدى لذلك اليوم الصعب، فيما يحمّل نتنياهو مسؤولية فشل المفاوضات لـ"بار" شخصياً".

واختتمت المقال بالقول إنّ: "حالة الملاحقة التي يعيشها بار تعود الى سياسة نتنياهو المعروفة لتشكيل الوعي العام، وصرف اللوم عن مسؤوليته المباشرة، واختبائه وراء لقب "مسؤول كبير"، وتكرار محاولاته للنأي بنفسه عن الفشل".

مقالات مشابهة

  • مشاهد من انتشار قوات إدارة الأمن العام على الطرق والمفارق الرئيسية في محافظة اللاذقية، بهدف حفظ الأمن والاستقرار
  • المقطوف: بعض منازل الأصابعة اشتعلت مرة أخرى
  • ميتروفيتش يُنقل للمستشفى بسبب الإجهاد
  • ارتفاع على الحرارة الأيام المقبلة واضطرابات جوية “خماسينية ” الأسبوع المقبل
  • أسباب شائعة قد تؤدي إلى فقدان السمع.. تعرف عليها
  • الدوخة في رمضان: الأسباب، طرق العلاج
  • رياضة عقلية.. لماذا يُطلق على الشطرنج لعبة الملوك؟.. إليك الأسباب
  • الإجهاد الحراري: الأسباب، الأعراض، وطرق الوقاية منه
  • الأسباب الحقيقية وراء إعتقال ياسر عرمان
  • نتنياهو يضغط لإقالة رئيس الشاباك.. ما هي الأسباب الحقيقية؟