شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن الاستراتيجية الوطنية للتنمية السياحية دراسة تكشف أهم محاورها، تستهدف الاستراتيجية الوطنية للتنمية السياحية، زيادة الحركة السياحية إلى 30 مليون سائح حتى عام 2028، من خلال العمل على تحقيق معدلات الحركة .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الاستراتيجية الوطنية للتنمية السياحية.

. دراسة تكشف أهم محاورها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الاستراتيجية الوطنية للتنمية السياحية.. دراسة تكشف...

تستهدف الاستراتيجية الوطنية للتنمية السياحية، زيادة الحركة السياحية إلى 30 مليون سائح حتى عام 2028، من خلال العمل على تحقيق معدلات الحركة السياحية الوافدة إلى المقصد السياحي المصري بنحو 25% و30% سنويًا، وذلك في إطار رؤية مصر للتنمية المستدامة 2030. 

وتقوم الاستراتيجية على استعراض الوضع السياحي الحالي، ومستهدف التطوير لاستيعاب هذه الأعداد من خلال ثلاث محاور رئيسة تتمثل في: “إتاحة الوصول للمقصد السياحي عبر زيادة الطاقة الاستيعابية للطيران وتسهيل الدخول، وتطوير البنية التحتية، وأخيرًا تحسين التجربة السياحية” بالتوازي مع التسويق السياحي، وذلك عبر تحسين مناخ الاستثمار السياحي ورفع جودة الخدمات المقدمة للسائح، بالتعاون مع كافة الوزارات والهيئات المعنية عبر 14 مسار عمل، رصدت دراسة للمركزالمصري للفكر والدراسات هذه الاستراتيجية 

– المحور الأول: بدأت الدولة المصرية في تسهيل عملية  الوصول، من خلال تدشين خطوط طيران جديدة وأخرها استعادة حركة الطيران مع الصين من ثلاث مدن، وفتح مطارات دولية ومحلية لربط المقاصد السياحية المصرية والأسواق المستهدفة مثل مطار “سفنكس”، وتمتلك مصر ما يقرب من 27 مطارًا بسعة 30 مليون راكب، وكذلك قدمت مصر تسهيلات للحصول على التأشيرة السياحية، ووصل عدد الجنسيات التي يمكن حصولها على التأشيرة الاضطرارية إلى أكثر من 180 جنسية، شريطة وجود تأشيرة سارية ومستخدمة لدول كل من “إنجلترا- أمريكا – تشينجن (الاتحاد الأوروبي)- اليابان – نيوزيلاندا” على جواز السفر، وجاري العمل على إضافتهم على الموقع الإلكتروني للحصول على التأشيرة لتسهيل طرق الدخول، حيث يوجد الآن نحو 78 جنسية يمكنهم الحصول على التأشيرة الإلكترونية، هذا بجانب ‏التعاون مع السيد وزير الطيران والقطاع الخاص لزيادة عدد مقاعد الطيران العارض والمنتظم ومنخفض التكلفة، وفتح خطوط جوية جديدة بين مصر والأسواق السياحية المستهدفة.

– المحور الثاني: يتعلق بالعمل على تطوير الطاقة الفندقية والذي ارتفع بالفعل خلال الفترة من 2018 – 2022 بمعدل نمو سنوي من 0,5% إلى 1,9%، وارتفع عدد الغرف الفندقية من 203 ألف غرفة إلى 211,610 غرفة فندقية، وتعمل الدولة على الوصول إلى 290 ألف غرفة، من خلال التعاون مع القطاع الخاص والعمل على تحقيق التوازن الجغرافي للغرف الفندقية في المحافظات السياحية، مع إضافة الأنشطة الترفيهية للمساهمة في المحور الثالث المتعلق بتحسين التجربة السياحية.

– المحور الثالث: ينقسم محور تحسين التجربة السياحية إلى هدف قصير المدى، وذلك عبر تحسين طرق جذب المجموعات عبر وكلاء السفر، وآخر طويل المدى، لتحسين تجربة السائح الفردي قبل وأثناء وبعد الوصول، لتقييم التجربة عبر قياس رضا السائحين والعمل على الحفاظ على الصورة الذهنية للمقصد المصري في ظل ‏دور الوزارة كرقيب ومنظم للعملية السياحية، والتي ستقوم بالعمل على تطوير البنية التشريعية من خلال العمل على إقرار عدد من القوانين بالتعاون مع الجهات التشريعية مثل تعديل قانون التحرش، وقانون إنشاء غرف سياحية وتنظيم اتحاد لها وقانون المنشآت الفندقية، بجانب العمل على التطوير المؤسسي لرفع كفاءة الجهاز التنفيذي.

 

34.209.198.102



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الاستراتيجية الوطنية للتنمية السياحية.. دراسة تكشف أهم محاورها وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على التأشیرة العمل على من خلال

إقرأ أيضاً:

دراسة تكشف حقيقة تأثير تغير المناخ على صحة الإنسان

ربطت دراسة حديثة، صدرت عن جامعة بريستول، بين عدد من المشاكل الصحية والظواهر الجوية والتغيرات المناخية، التي تحدث بين الحين والآخر.

وكشفت الدارسة، عن آراء جُملة من علماء المناخ، وعلماء الأرصاد الجوية، وأطباء الصحة العامة، بخصوص وجود مخاطر صحية كبيرة للظواهر الجوية المتطرفة طويلة المدى التي تجري في لندن، وسط زيادة حدة آثار تغير المناخ.

من جانبه، أكد قائد الفريق البحثي المعد لهذه الدراسة، ما وصفه بـ"الإجهاد الحراري لعدة سنوات من المرجح أن يؤدي إلى تفاقم المشاكل الصحية الأساسية، مثل أمراض الكلى"، مردفا: "لكن هناك حاجة إلى إجراء المزيد من الأبحاث لتحديد الآثار طويلة المدى".

وفي السياق نفسه، قال  دان ميتشل، وهو معد الدراسة، إن "الفريق البحثي يعلم أن هناك الكثير من هذه الروابط القوية التي تثير قلقا كبيرا؛ وأن التعرض لدرجات الحرارة قصوى لفترات طويلة، سبب تدهور معرفي وأمراض الكلى وسرطان الجلد وانتشار الأمراض المعدية".


وأضاف ميتشل: "يُظهر هذا التقرير بشكل أساسي أعداد الوفيات والأمراض الخطيرة للغاية الناجمة عن التعرض طويل الأمد لأنماط الطقس المتغيرة، والتي لم يتم تسجيلها حاليا في تقييمنا لمخاطر المناخ".

إلى ذلك، اكتشف الخبراء، بحسب الدراسة نفسها، أن "الظواهر الجوية المتكررة والدائمة، مثل موجات الحر والفيضانات، تؤدي إلى تفاقم مشاكل الصحة العقلية وانتشار الأمراض المعدية، كما أن التعرض للحرارة على المدى الطويل يمكن أن يسبب اضطرابات في النوم".

في المقابل، رأت الدراسة أن الطقس البارد أيضاً قد يؤدي إلى المزيد من الإصابات الناجمة عن السقوط، أو ضعف الصحة العقلية بسبب العزلة، وآلام المفاصل، وما ينتج من أضرار صحية بسبب كثرة الجلوس والاستلقاء.


تجدر الإشارة إلى أن تغير المناخ، يعتبر هو التحول طويل المدى في متوسط درجات حرارة الأرض والظروف الجوية، وعلى مدى العقد الماضي، كان العالم أكثر دفئا بنحو 1.2 درجة مئوية في المتوسط عما كان عليه في أواخر القرن التاسع عشر.

مقالات مشابهة

  • خبير اقتصادي: مبادرة «بداية جديدة» تجسد استراتيجية متكاملة للتنمية
  • دراسة تكشف نظام غذائي يحسن أعراض القولون العصبي
  • احمرار الخدود من الخجل.. دراسة تكشف السر
  • هل موجودون في الواقع؟.. دراسة تكشف تفاصيل مرعبة بشأن «الزومبي»
  • دراسة تكشف عن خدعة جينية ذكية لحرق دهون أكثر
  • قطر.. إطلاق الاستراتيجية الوطنية للأمن السيبراني 2024 – 2030
  • دراسة حديثة تكشف عن عقار قد يوقف الصداع النصفي قبل أن يبدأ
  • دراسة تكشف حقيقة تأثير تغير المناخ على صحة الإنسان
  • الأولى من نوعها..دراسة تكشف التغيرات بدماغ المرأة خلال الحمل
  • دراسة جديدة تكشف تأثير الحمل والولادة على الدماغ