قائد إيراني: واجهنا إسرائيل بأسلحة قديمة
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال قائد القوة الجوفضائية بالحرس الثوري الإيراني حميد واحدي، اليوم الخميس، إن بلاده واجهت إسرائيل بأسلحة قديمة وبأقل قدر من القوة.
وأكد واحدي، أن الحرس الثوري الإيراني لم يستخدم صواريخ خرمشهر وسجيل وحاج قاسم وخيبرشكان وفرط صوتي 2.
كانت إيران نفذت هجوما انتقاميا، ليل السبت الماضي، باستخدام نحو 300 طائرة مسيرة وصواريخ متنوعة ما بين كروز وبالستية؛ ردا على غارة إسرائيلية استهدفت قنصليتها في دمشق وأسفرت عن مقتل 2 من قادة الحرس الثوري، مطلع الشهر الجاري.
بينما تلوح إسرائيل بالرد على الهجوم الإيراني المباشر الذي يعد الأول من نوعه في تاريخ التوترات بين طهران وتل أبيب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قائد القوات الجوية الإيرانية إسرائيل أسلحة قديمة القوة
إقرأ أيضاً:
مقتل اثنين من أفراد الحرس الثوري الإيراني جراء تحطم طائرة جنوب شرق إيران
أعلن الحرس الثوري الإيراني عن مقتل اثنين من أفراده أحدهما برتبة عميد جراء تعرض طائرتهما لحادث بالقرب من مدينة سيركان التابعة لإقليم سستان وبلوشستان المتاخم لأفغانستان وباكستان، وفقا لوسائل إعلام إيرانية.
وأفادت وكالة "فارس" الإيرانية، الاثنين، نقلا عن إدارة العلاقات العامة للقوات البرية بالحرس الثوري، بتعرض طائرة من طراز "جايرو بلن" الخفيفة للغاية لحادث "أثناء عمليات قتالية في منطقة سيركان الحدودية الجنوبية الشرقية".
وأشارت إلى أن الحادثة أسفرت عن مقتل قائد لواء نينوى بمحافظة جلستان العميد حميد مازندراني، وقائد الطائرة حميد جندقي الذي كان عضوا في القوات البرية لحرس الثورة.
يشار إلى أن حادثة تحطم الطائرة وقعت في منطقة تعد ساحة لاشتباكات متكررة بين قوات الأمن الإيرانية والمسلحين السنة وكذلك مهربي المخدرات.
وفي تشرين الأول /أكتوبر الماضي، قُتل عشرة من حرس الحدود الإيراني في الإقليم جراء اشتباكات مع من يشتبه في أنهم مسلحون من المسلمين السنة، حسب وكالة رويترز.
يشار إلى أن حوادث تحطم الطائرات متكررة في إيران، وهو ما يعيد إلى الأذهان حادثة تحطم طائرة الرئيس الإيراني السابق إبراهيم رئيسي مع عدد من المسؤولين جراء تحطم طائرة كانت تقلهم شمال غربي إيران بعد زيارة إلى أذربيجان.
وفي أيار /مايو الماضي، أعلن التلفزيون الإيراني الرسمي عن وفاة الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية أمير عبد اللهيان والوفد المرافق لهما بحادث تحطم مروحية، خلال عودتهما من مراسم افتتاح سد على الحدود بين إيران وأذربيجان.
وكان محافظ محافظة تبريز مالك رحمتي، وإمام صلاة الجمعة في تبريز محمد علي هاشم، من أبرز الشخصيات التي توفيت في الحادث بجانب الرئيس ووزير خارجيته.