صحيفة الخليج:
2025-02-06@10:51:46 GMT

العثور على الإماراتي المفقود في الربع الخالي

تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT

العثور على الإماراتي المفقود في الربع الخالي

العين – راشد النعيمي
نجحت جهود البحث في العثور على المواطن الشاب زايد أحمد زايد المنصوري (31 عاماً)، والذي اختفى في صحراء الربع الخالي بالمملكة العربية السعودية منذ يوم الثلاثاء الماضي، حيث سجلت كاميرات إحدى محطات الوقود وجوده في سيارته اللاندكروزر البيضاء عند الواحدة ظهراً.
وتم العثور على المفقود في منطقة بئر فيصل، بواسطة أحد أعضاء فرق البحث التي انطلقت بكثافة من أجل العثور عليه وسط تعاضد إماراتي سعودي ودعم من بعض أصحاب الخير الذين تكفلوا بنفقات البحث.


وكانت جمعية عون للبحث والإنقاذ السعودية، قد أشارت إلى تلقيها بلاغاً يفيد بتغيب المواطن المنصوري أثناء ذهابه لتفقد إبل والده في الربع الخالي، فيما انطلقت قوافل من سيارات المتطوعين من أبناء القبائل لتمشيط المنطقة التي اختفى فيها كما قام خال المفقود بتقديم بلاغ رسمي إلى السلطات السعودية.
كما أشارت جمعية الأفلاج للإنقاذ في المملكة العربية السعودية، سابقاً إلى مشاركتها في أعمال البحث، حيث تمّ تعميم البلاغ على المنتسبين كما تمّ الطلب من أصحاب الطائرات الشراعية تمشيط المواقع المتوقعة للعثور عليه.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات السعودية

إقرأ أيضاً:

الطريق المفقود لحمزة ومغاربة آخرين في رحلة مشؤومة إلى سبتة

الشاب، المنحدر من شفشاون، كان على متن القارب الذي انطلق في 18 يناير نحو سبتة | تؤكد عائلته أنه كان يرتدي سوارًا يحمل اسم « الوالدة ».

 

لا تدعوهم يُنسَون—هذا هو المطلب الوحيد لعائلات المفقودين منذ 18 يناير، بعد انطلاقهم على متن قارب نحو سبتة. من بين هؤلاء الأشخاص يوجد حمزة، شاب يبلغ من العمر 22 عامًا، وينحدر من شفشاون.

 

قدمت عائلته بلاغًا للسلطات المغربية، كما فعلت ذلك أمام الشرطة القضائية التابعة للحرس المدني في سبتة. لكن الغياب التام لأي معلومات حول مصيره هو أكثر ما يؤلمهم، إذ لا يمكنهم استيعاب كيف لم يظهر أثر لجثة حمزة حتى الآن.

 

هذا القلق يتقاسمه أيضًا أهالي باقي المفقودين، الذين قرروا خوض الرحلة معًا من المغرب، لكن مصيرهم أصبح مجهولًا تمامًا. لا يوجد أي أثر، ولا أي تواصل—وهذا ما يزيد معاناة العائلات، إلى جانب شعورهم بالتخلي عنهم، وعدم معرفتهم أي باب يمكنهم طرقه لطلب المساعدة. كانت رحلة 18 يناير رحلة مشؤومة.

 

جهاز تقويم وسوار يحمل اسم « الوالدة »

بحسب شقيقة حمزة، فقد غادر مدينة المضيق على متن قارب حوالي الساعة 20:00 من مساء 18 يناير. وكان هناك مغاربة آخرون على نفس القارب، بعضهم من شمال المغرب.

ومن بين الركاب المعروفين الذين كانوا معه: إبراهيم بوداكو، 26 عامًا، عبد الإله أياد، من الفنيدق، 26 عامًا، المفضل مساعدس، من واد لاو، 42 عامًا، أيمن زيوان، من نفس المنطقة.

لكن لا يوجد أي خبر عن أيٍّ منهم. عائلاتهم تطلب المساعدة، وتأمل أن يتقدم أي شخص بمعلومة قد تساعد في معرفة مصيرهم.

عندما استقل حمزة القارب، كان يرتدي ملابس رياضية وحذاءً رياضيًا من ماركة « Titanic ». ومن التفاصيل التي قد تساعد في التعرف عليه أنه كان يستخدم جهاز تقويم أسنان جزئيًا، كما كان يرتدي سوارًا يحمل اسم « الوالدة » باللغة العربية. لم يكن يدرس، لكنه كان يعمل في متجر بمدينته يبيع بعض السلع. كان يطمح في عبور البحر إلى إسبانيا لأنه لم يكن يريد البقاء في بلده. يبلغ طوله 1.82 متر، وجسده نحيف.

القلق والمجهول

عائلة هذا الشاب في حالة من الحزن العميق، وهو شعور تشترك فيه جميع العائلات الأخرى. مطلبهم الوحيد هو ألا تُنسى قصصهم، ولهذا يصرّون على نشر معاناة أحبائهم.

 

فقد اختفى أثر حمزة على القارب الذي غادر ميناء المضيق، لم يتصل منذ ذلك الحين، ولم يتم العثور على أي دليل على مكانه حتى الآن.

 

عن (إلفارو دي سوتا)

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كلمات دلالية المغرب حكومة سبتة هجرة

مقالات مشابهة

  • البحث عن طفلين من العرائش اختفيا في طريقهما إلى سبتة
  • العثور على جميع جثث ضحايا تحطم طائرة واشنطن.. كم عددهم؟
  • العثور على جميع جثامين ضحايا تحطم طائرة واشنطن.. كم عددهم؟
  • العثور على جثث جميع ضحايا فاجعة واشنطن الجوية
  • وزير العمل يبحث مع أكاديمية العربية السعودية فرص التعاون لتأهيل الشباب المصري
  • ترامب.. والعدل المفقود!!
  • من زيارة الرئيس الشرع الرسمية الأولى للمملكة العربية السعودية
  • عاجل - وظائف في المملكة العربية السعودية.. تعرف على فرص عمل بمرتبات تصل إلى 48 ألف جنيه
  • الطريق المفقود لحمزة ومغاربة آخرين في رحلة مشؤومة إلى سبتة
  • 20 فبراير.. تامر عاشور يحيي حفل غنائي بالمملكة العربية السعودية