قبل عيد العمال.. موعد صرف معاشات شهر مايو 2024
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
معاشات شهر مايو 2024.. يتساءل الكثير من أصحاب المعاشات والبالغ عددهم أكثر من 13 مليون مواطن، عن موعد صرف معاشات مايو 2024، وسط تساؤلات عن إمكانية صرفها قبل عيد العمال.
معاشات شهر مايو 2024ويقدم موقع «الأسبوع» لزواره ومتابعيه في السطور التالية كل ما يخص معاشات شهر مايو 2024، وفقا لخدمة يقدمها في كل المجالات، من خلال الضغط هنــــــــــــا.
وكانت هيئة التأمينات الاجتماعية، كشفت في بيان لها أن معاشات شهر مايو 2024، تصرف للمواطنين في بداية الشهر، على أن تستمر لمدة 6 أيام، تنتهي يوم 6 مايو 2024.
كيفية الاستعلام عن معاشات مايو 2024- تسجيل بالدخول على موقع التأمينات الاجتماعية من خلال الضغط هنــــا.
- الضغط على أيقونة صاحب معاش، ثم الضغط على أيقونة الخدمات التأمينية.
- الاستعلام عن البيانات الأساسية لملف المعاش.
- ادخال الرقم القومي في الخانة الموضحة بالموقع، ثم اضغط على أيقونة «استعلام».
- في النهاية يظهر لك البيانات الأساسية لملف المعاش الخاص بالمستعلم.
ويتمكن أصحاب المعاشات صرف معاشات شهر مايو 2024، من عدة أماكن أتاحتها لهم وزارة التضامن الاجتماعي، وجاءت كالتالي:
- ماكينات الصرف الآلي الخاصة بالبنوك والبريد.
- منافذ شركة فوري وكارت ميزة.
- المحافظ الإلكترونية.
اقرأ أيضاً100 مليون جنيه.. قرار حكومي بشأن قانون التمويل العقاري
«باقي 3 أيام».. جدول صرف مرتبات شهر أبريل 2024 بالزيادة الجديدة
5 أيام متواصلة.. إجازات رسمية جديدة تنتظر المصريين في شهر مايو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المعاشات زيادة المعاشات صرف المعاشات أصحاب المعاشات موعد صرف معاشات شهر مايو معاشات مايو معاشات شهر مايو جدول صرف المعاشات معاشات مايو 2024 معاشات شهر مايو 2024 موعد صرف معاشات مايو 2024 جدول صرف معاشات شهر مايو معاشات شهر مایو 2024 صرف معاشات
إقرأ أيضاً:
ويتكوف يتحدث عن “صفقة شاملة” في غزة خلال أيام
#سواليف
قال الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب أن الولايات المتحدة تقترب من إعادة #الأسرى الإسرائيليين في #غزة وأنها تتواصل مع إسرائيل و #حماس.
وفي تصريحات أدلى بها مساء الخميس، خلال اجتماع حكومي، قال ترامب: “نقترب من إعادة الرهائن من غزة”، واصفًا حركة حماس بـ”المنظمة المقززة”.
وأضاف أنه التقى عددا من أهالي #الأسرى، بعضهم فقدوا أبناءهم، قائلا: “نحرز تقدما، ونتحدث مع إسرائيل وحماس”.
وكشفت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية، الخميس، أن #عائلات #الإسرائيليين الأسرى في #غزة تلقت رسائل من مسؤولين أميركيين تفيد بأن “صفقة شاملة وجدية” للإفراج عن الأسرى تلوح في الأفق، مشيرة إلى أن الأمر بات مسألة “أيام قليلة”.
مقالات ذات صلة ترامب: نتواصل مع حماس ونقترب من إعادة الرهائن الإسرائيليين في غزة 2025/04/10وبحسب الصحيفة، فإن مبعوث الرئيس الأميركي إلى الشرق الأوسط، ستيف #ويتكوف، أبلغ العائلات خلال لقائه بهم أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب منح رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بضعة أسابيع لمواصلة العمليات العسكرية، قبل المطالبة بوقف الحرب والتوصل إلى اتفاق شامل.
وشهد اجتماع المجلس السياسي والأمني الإسرائيلي، الذي انعقد مساء الأربعاء بدون مشاركة رؤساء الأجهزة الأمنية، دعوات لتكثيف الضغط العسكري على حركة حماس. واعتبرت وزيرة النقل ميري ريغيف أن الضغط العسكري الحالي “غير كاف”، بينما دعا وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير إلى “استغلال فرصة نادرة” لاحتلال الضفة الغربية وقطاع غزة وتشجيع هجرة الإسرائيليين إليهما، في إشارة إلى خطة #ترامب السابقة بتهجير الشعب الفلسطيني.
كما طالب وزير المالية بتسلئيل سموتريتش بالبدء في “مناورة كبرى” إذا لم تستجب حماس لمطلب الإفراج عن جميع الأسرى. وعبّر نتنياهو عن موافقته على ضرورة زيادة الضغط العسكري.
وأبلغت مصادر أميركية عائلات المختطفين أن قضية الرهائن كانت على رأس جدول أعمال اجتماع ترامب ونتنياهو الأخير في البيت الأبيض، في إطار تحرك أوسع لإنهاء #الحرب في غزة وتمهيد الطريق نحو #تطبيع العلاقات بين إسرائيل والسعودية. وتشير التقارير إلى أن المحادثات الجارية مع إيران حول الملف النووي تعد جزءا من هذه الخطة الشاملة.
وأكدت المصادر أن ترامب يمنح إسرائيل مساحة زمنية قصيرة، تتراوح بين أسبوعين إلى ثلاثة، لمواصلة القتال، قبل أن يبدأ في الدفع باتجاه وقف العمليات والبدء في تسوية سياسية أوسع.
وفي تعليق رسمي، نقل مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي عن “مسؤول رفيع المستوى” قوله إن “الرئيس ترامب يدعم بشكل كامل سياسة الحكومة الإسرائيلية في الضغط على حماس عسكريا لتحرير #الرهائن”، مؤكدًا أن “الضغط السياسي الأميركي على الوسطاء، إلى جانب الضغط العسكري الإسرائيلي، يقرب إمكانية التوصل إلى اتفاق”.
وتأتي هذه التصريحات في وقت يشعر فيه العديد من أهالي #الأسرى أن قضيتهم قد تراجعت في سلم أولويات الحكومة، ما زاد من الضغط الداخلي على القيادة الإسرائيلية للمضي قدما نحو اتفاق للافراج عن الأسرى.