زنقة 20 | متابعة

كشفت استطلاع أنجزه المركز المغربي للمواطنة ، أن 94.6 في المائة من المغاربة يرون أن الأسر المغربية غير قادرة على حماية أطفالها من مخاطر شبكات التواصل الاجتماعي.

وشارك في هذا الاستطلاع، 1201 شخصا من جميع الفئات العمرية يمثلون جميع جهات المملكة المغربية، حيث تم استخدام استمارة الكترونية نشرت على منصات التواصل الاجتماعي.

وبحسب الاستطلاع، فقد أفاد 96.7 في المائة من المشاركين أنهم يمتلكون حسابًا على فيسبوك، وبالواتساب بنسبة 86.3 في المائة وإنستغرام بـ 65.0 في المائة، وتيليغرام بـ 48.3 في المائة، وتويتر بـ 34.5 في المائة، ولينكد إن بـ 14.5 في المائة، و 33.0 في المائة بالنسبة لتيك توك و30.2 في المائة بالنسبة لسناب شات.

وكشف أن 30.5 في المائة من الآباء والأمهات يراقبون بانتظام وصول أبنائهم إلى شبكات التواصل الاجتماعي، و29.6 في المائة بشكل محدود، و13.7 في المائة بشكل نادر، و 15.7 في المائة لا يراقبونهم، في حين أن 13.2 في المائة لا يسمحون لأبنائهم باستخدام هذه الشبكات.

وأبرز أن 58.5 في المائة من المشاركين أكدوا أنهم يستطيعوا التحكم في الوقت المخصص لاستعمال شبكات التواصل الاجتماعي، في حين يجد 22.0 في المائة صعوبة في ذلك. كما يعتبر 8.1 في المائة نفسهم غير قادرين على التحكم في ذلك الوقت، و 9.5 في المائة يشعرون بأنهم في حالة إدمان على هذه المنصات.

المصدر: زنقة 20

كلمات دلالية: التواصل الاجتماعی فی المائة من

إقرأ أيضاً:

أكدوا أن «التهجير خط أحمر».. رواد وسائل التواصل الاجتماعي: «شكرًا لمصر قيادةً وشعبًا»

تصاعدت الحملات على مواقع التواصل الاجتماعي في مصر والعالم العربي رفضًا لمقترح تهجير أهالي غزة إلى خارج القطاع، وعَبْر هاشتاجات كثيرة على منصة «إكس»، منها «لا للتهجير.. التهجير خط أحمر» و«ادعمِ القيادة المصرية»، عَبَّر مئات الآلاف من المصريين عن دعمهم للموقف الرسمي الرافض لهذه الدعوات.

تفاعل مصريون وعرب بشكل كبير مع هذه الحملة، معربين عن رفضهم القاطع للتهجير، ومشددين على موقفهم الثابت في دعم حقوق الفلسطينيين. ولم تقتصرِ التفاعلات على منصة «إكس»، بل كانت على الشبكات الاجتماعية الأخرى، تعبيرًا عن الغضب والرفض الشعبي القاطع لمخطط التهجير.

رصدنا جانبًا من ردود الفعل الشعبية الرافضة لمخطط تهجير الفلسطينيين عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث حملتِ التعليقات إشادةً واسعةً بالدور المصري الداعم للقضية الفلسطينية. وعبْر هاشتاج «التهجير خط أحمر»، تفاعل كثيرون من مصر والدول العربية، بعبارات مصحوبة بشكر للمصريين الذين يرفضون التهجير.

وقال حساب المهداوي: «يجب أن أشكر السيسي والملك عبد الله على موقفيهما الحاسم ضد التهجير، الفلسطينيون يعودون إلى ركام بيوتهم، ولا يهاجرون حتى لو وُعدوا بالقصور، لا للتهجير».

وكتب حساب الدكتور محمود نوفل على منصة «إكس»: «نداء لكل مسلم شريف.. لا بد أن تشارك بالكتابة والنشر في رفض خطة ترامب بتهجير أهل غزة.. لابد أن نشكر موقف مصر الثابت قيادةً وشعبًا على رفض هذه الدعوات الخبيثة».

وقال الدكتور أيمن أبوالمجد، عبر منصة «إكس»: «توجد 57 دولة إسلامية في العالم، تغطي مساحتها نحو 32 مليون كم مربع، ويتجاوز عدد المسلمين عام 2023 نحو مليارَي مسلم، يمثلون ربع سكان العالم، جميعهم يرفضون تهجير الفلسطينيين، لكنني لم أجد أكثر من المصريين حريصين على الوقوف إلى جانب أهالينا في غزة ورفضهم التهجير، فشكرًا لمصر قيادةً وشعبًا».

وكتب إسلام حجاج على منصة «إكس»: «دعوات مرفوضة، نحن مع استقرار الفلسطينيين وعدم تهجيرهم، نحن مع الشعب المصري قيادةً ودولةً رافضين التهجير».

وكتب حساب باسم «@bent Msr8739»: «الإخوان كانوا جايين لتنفيذ التهجير ونحن مَن دمَّرنا المخطط هذا في 2013 لما نزلنا في 30 يونيو وطردناهم، وسنظل صامدين ضد مخطط التهجير الذي يحاولون تنفيذه الآن بكل الطرق».

وقال حساب باسم «كريم المصري»: «اطلبْ تفويضًا يا ريس ونحن هننزل بالملايين ولا تشيل هم».

وكتب حساب «????????a???????????? ????????????????????????????: »نحن لا نخاف.. مصر ليست جسرَ عبور لأحد.. مصر متاهة لكل مَن دخلها بأذى، فإذا دخلتم فلن تستطيعوا الخروج منها، وإذا خرجتم فستخرجون منها على ظهوركم».

وأوضح حساب «عاشق مصر» أن: «علاقة الحب القوية بين الشعب المصري وجيشه تبدأ منذ أن يكون المصري جنينًا في بطن أمه، أصل شريان الدم الواصل للجنين ممزوج بحب الجيش المصري، وهذه العلاقة لا تجدها إلا عند المصريين فقط».

كانت ردود الفعل على المستوى الشعبي في مصر قوية، وأعلنتِ الأحزاب السياسية ومجلس النواب الرفض القاطع لطرح الرئيس الأمريكي، وتدفقتِ التعليقات الغاضبة على حسابات دونالد ترامب عبر منصات التواصل الاجتماعي.

وحوَّل الشباب المصريون والأردنيون صفحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على مواقع التواصل إلى صناديق بريد ضخمة، وضعوا فيها رسائلهم الرافضة لمخططات التهجير والوطن البديل.. مشيرين إلى ضرورة حماية حقوق الفلسطينيين في إقامة دولتهم وفقًا لقرارات الشرعية الدولية.

وكانت هناك ردود فعل قوية على منصات التواصل الاجتماعي، أعادتِ التذكير بما قاله الرئيس السيسي من أن التهجير خط أحمر، وأن مصر ترفض بشدة جميع محاولات التهجير، والحديث بأسلوب عقلاني لا يعني الضعف أو الاستسلام، وهذه التصريحات تعكس الموقف المصري الثابت الذي يسعى إلى الحفاظ على حقوق الفلسطينيين.

اقرأ أيضاًالخارجية الفلسطينية: خريطة نتنياهو تكشف حقيقة أجندات حكومة اليمين المتطرف

على هامش مشاركة المجلس في مهرجان جرش الـ 28.. السفير الكويتى في الأردن يستقبل وفد المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب

بتكلفة 12 مليار جنيه.. الصحة تعلن توفير لقاحات كورونا حتى يونيو 2023

مقالات مشابهة

  • عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة: يجب إعادة جميع الرهائن بشكل فوري
  • إسبانيا: اعتقال 7 أشخاص بتهمة نشر التطرف عبر الرياضة ووسائل التواصل الاجتماعي
  • أرقام أممية غير مبشرة عن اليمن: العملة فقدت 26% من قيمتها و 64% من الأسر ليست قادرة على توفير احتياجاتها
  • ببدل الرقص.. مي عمر تشعل وسائل التواصل الاجتماعي وتتربع علي عرش التريند
  • تقرير أممي: 64 بالمئة من الأسر اليمنية غير قادرة على توفير الحد الأدنى من الغذاء
  • أكدوا أن «التهجير خط أحمر».. رواد وسائل التواصل الاجتماعي: «شكرًا لمصر قيادةً وشعبًا»
  • مستشفى الناس يتوجه بالشكر والتقدير للدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي على زيارتها ودعم الوزارة للمؤسسات الأهلية المتميزة
  • مستشفى الناس تتوجه بالشكر والتقدير للدكتورة مايا مرسى وزيرة التضامن الاجتماعي على زيارتها ودعم الوزارة للمؤسسات الأهلية المتميزة
  • إكرامي الزغاط: مصر قادرة على حماية أمنها القومي أكثر مما يتخيل أحد
  • 3 إعفاءات.. مزايا للأسر الفقيرة في مشروع قانون الضمان الاجتماعي