قائد القوة الجوفضائية بالحرس الثوري الإيراني: استخدمنا أسلحة قديمة في الهجوم على إسرائيل
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
قال قائد القوة الجوفضائية بالحرس الثوري الإيراني أمير علي حاجي زاده، إن القوات الإيرانية في الهجوم على إسرائيل استخدمت "أسلحة قديمة وبأقل قدر من القوة".
وفي حديث لوكالة "تسنيم"، قال حاجي زاده: "واجهنا الكيان الصهيوني بالحد الأدنى من الإمكانيات والأسلحة القديمة".
وأكد أن "إيران لم تستخدم خلال الهجوم صواريخ خرمشهر وسجيل وحاج قاسم وخيبرشكان وفرط صوتي 2".
????عاجل#إيران: قائد القوة الجو- فضائية لحــ..رس الثــ..ورة في إيران العميد أمير علي حاجي زاده: واجهنا الكيــ..ان الصهيــ..وني بالحد الأدنى من الإمكانيات والأسلحة القديمة.
⭕️ لم نستخدم في هذه المرحلة صواريخ "خرمشهر" و"سجيل" و"حاج قاسم" و"خبير شكن" و"هايبرسونيك 2 "#الوعد_الصادق… pic.twitter.com/wBTssnKAcJ
يذكر أن إيران شنت ليل السبت-الأحد هجوما غير مسبوق على إسرائيل، بواسطة مئات الطائرات المسيرة والصواريخ المجنحة والبالستية، وذلك ردا على ضربة استهدفت في الأول من أبريل القنصلية الإيرانية في دمشق وأوقعت 7 قتلى من الحرس الثوري بينهم ضابطان كبيران، ونسبت إلى إسرائيل.
وتمكنت الدفاعات الجوية الإسرائيلية بمساعدة الولايات المتحدة وحلفاء آخرين من اعتراض القسم الأكبر من هذه الصواريخ والمسيرات.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار إيران أسلحة ومعدات عسكرية الجيش الإسرائيلي الحرس الثوري الإيراني تل أبيب صواريخ طهران
إقرأ أيضاً:
المئات يتظاهرون في طنجة ضد سفينة يشتبه بأنها تحمل أسلحة إلى إسرائيل
تظاهر الأحد مئات الأشخاص في طنجة في شمال المغرب ضد رسو معلن في ميناء المدينة لسفينة يشتبه بأنها « تنقل قطع غيار طائرات حربية » إلى إسرائيل، وفق مراسلي وكالة فرانس برس.
وهتف المتظاهرون الذين ناهز عددهم 1500 شخص « الشعب يريد رحيل السفينة » و »لا أسلحة إبادة جماعية في المياه المغربية »، وذلك خلال مسيرة على طريق محاذ لميناء الحاويات « طنجة المتوسط ».
وفق منظمات داعمة للفلسطينيين ونقابات عمال الموانئ المغاربة، كان من المقر ر أن ترسو سفينة تابعة لشركة ميرسك للشحن « تنقل قطع غيار طائرات حربية من طراز اف-35″ أبحرت من الولايات المتحدة ومتجهة إلى إسرائيل، في ميناء الدار البيضاء (غرب) في 18 نيسان/أبريل، على أن ترسو لاحقا في ميناء طنجة في 20 نيسان/أبريل.
ولم تشأ سلطات الموانئ المغربية ولا شركة ميرسك الإدلاء بتعليق لوكالة فرانس برس.
في طنجة، دعا المتظاهرون أيضا إلى وضع حد للتطبيع بين المغرب وإسرائيل. وتم تطبيع العلاقات بين المملكة والدولة العبرية في نهاية 2020 مقابل اعتراف واشنطن بـ »سيادة المغرب » على الصحراء الغربية المتنازع عليها بين الرباط والجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب (بوليساريو) المدعومة من الجزائر.
وشهد المغرب تظاهرات كبرى عدة شارك فيها عشرات آلاف الأشخاص منذ اندلاع الحرب في غزة إثر هجوم غير مسبوق شن ته حركة حماس الفلسطينية على إسرائيل في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، للمطالبة بوقف هذا المسار الذي بقيت معارضته حتى ذاك الحين محدودة النطاق.
ودعا المغرب رسميا إلى « الوقف الفوري للحرب الإسرائيلية على غزة »، من دون أي إعادة نظر بالتطبيع.
(وكالات)
كلمات دلالية أسلحة احتجاج اسرائيل سفينة طنجة غزة ميناء