«خارجية النواب» تشيد بزيارة ملك البحرين لمصر: فرصة لتعزيز الرؤى العربية
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
ثمن النائب محمد عزت القاضي عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، استقبال الرئيس عبدالفتاح السيسي، رؤساء وملوك العالم في مصر خلال الفترة الراهنة، والتي كان آخرها زيارة الشيخ حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البحرين.
زيارة ملك البحرين لمصرووصف القاضي، في بيان له، زيارة ملك البحرين لمصر بالتاريخية وفرصة كبيرة من أجل تعزيز الرؤى العربية الموحدة تجاه قضايا المنطقة، وبحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، وتأكيد جديد لالتزامهما بمواصلة التعاون في مختلف المجالات لمواجهة التحديات الإقليمية لصالح شعوب.
وقال عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، إنَّه منذ تولي الرئيس عبدالفتاح السيسي رئاسة الجمهورية، حققت مصر نجاحات كبيرة وعظيمة في ملف العلاقات الخارجية، بعد أن عانت مصر لسنوات عجاف من صعوبات ومشكلات في هذا الملف الحيوي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السيسي ملك البحرين خارجية النواب العلاقات الخارجية العلاقات الخارجیة ملک البحرین
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية الجزائر يصل إلى سوريا في زيارة رسمية
وصل وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الأفريقية الجزائري أحمد عطاف، بصفته مبعوثا خاصا لرئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، اليوم السبت، إلى العاصمة السورية دمشق، في زيارة رسمية.
الرئيس السوري يستقبل وفداً سلوفينياً رفيع المستوى في دمشق دمشق: شن حملة أمنية على الحدود مع لبنان لمكافحة تهريب الأسلحة والممنوعاتوجاء في بيان للخارجية الجزائرية أن هذه هذه الزيارة "تندرج في إطار العلاقات التاريخية التي تربط بين البلدين والشعبين الشقيقين، بهدف استعراض السبل الكفيلة بتعزيزها والانتقال بها إلى أسمى المراتب المتاحة".
كما تهدف ذات الزيارة إلى "تجديد التعبير عن تضامن الجزائر ووقوفها إلى جانب سوريا، خلال هذه المرحلة الدقيقة من تاريخها المعاصر".
ومن المنتظر أن يُستقبل الوزير الجزائري من قبل الرئيس السوري، خلال المرحلة الانتقالية، أحمد الشرع، لتسليمه رسالة خطية من الرئيس تبون.
وتعتبر زيارة عطاف إلى دمشق أول خطوة جزائرية للاعتراف والتعامل مع السلطات السورية الجديدة، منذ الإطاحة بنظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد.
الرئيس السوري يستقبل وفداً سلوفينياً رفيع المستوى في دمشقاستقبل الرئيس السوري، أحمد الشرع، اليوم ، في قصر الشعب بالعاصمة دمشق، وفداً رفيع المستوى من الجمهورية السلوفينية، برئاسة نائب رئيس مجلس الوزراء ووزيرة الشؤون الخارجية والأوروبية، السيدة تانيا فاجون، وذلك بحضور وزير الخارجية والمغتربين السوري، أسعد الشيباني.
وبحث الجانبان خلال اللقاء سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين سوريا وسلوفينيا، بالإضافة إلى القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، كما تم التطرق إلى آفاق التعاون في المجالات الاقتصادية والتجارية، إلى جانب مناقشة التطورات السياسية في المنطقة.
وأكد الرئيس الشرع، خلال اللقاء، على أهمية تعزيز التعاون بين البلدين بما يخدم المصالح المشتركة، مشيراً إلى الدور الذي يمكن أن تلعبه سلوفينيا في دعم جهود الاستقرار في سوريا والمنطقة.
من جانبها، شددت الوزيرة فاجون على التزام بلادها بتعزيز الحوار والتعاون مع سوريا، مؤكدةً أن العلاقات الثنائية بين البلدين تحمل إمكانيات كبيرة للتطور في مختلف المجالات.
ويأتي هذا اللقاء في إطار المساعي الدبلوماسية التي تبذلها دمشق لتعزيز تواصلها مع الدول الأوروبية وتوسيع آفاق التعاون الدولي، وسط التطورات المتلاحقة التي تشهدها الساحة السياسية الإقليمية.
الدفاع الروسية: تحرير مدينة دزيرجينسك في دونيتسك ومواصلة التقدم الميداني
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، أن قواتها تمكنت من تحرير مدينة دزيرجينسك (الاسم الأوكراني: توريتسك) في جمهورية دونيتسك الشعبية، لتصبح ثالث بلدة يتم استعادتها خلال الأسبوع الجاري.
وأوضحت الوزارة، في تقريرها الأسبوعي، أن العملية جاءت نتيجة "العمليات الهجومية النشطة التي نفذتها وحدات من ألوية البنادق الآلية المنفصلة للحرس الأول والتاسع والـ132، التابعة للجيش الحادي والخمسين، بالإضافة إلى التشكيل التطوعي للمحاربين القدامى ضمن مجموعة القوات المركزية".
وأشار التقرير إلى أن إجمالي خسائر القوات الأوكرانية في منطقة مسؤولية قوات "الوسط" بلغ نحو 3720 جندياً خلال الأسبوع الماضي، في ظل استمرار العمليات العسكرية بوتيرة متصاعدة.
وفي وقت سابق ، أعلنت وزارة الدفاع الروسية أيضاً أن مجموعة قوات "الوسط" تمكنت من تحرير بلدة دروجبا في دونيتسك، حيث وجه وزير الدفاع أندريه بيلاوسوف الشكر لعناصر فوج المشاة رقم 109 على تنفيذهم الناجح للعملية.
يأتي هذا التقدم في إطار العمليات العسكرية الروسية المستمرة في دونيتسك، حيث تؤكد موسكو أنها تسعى إلى تحقيق السيطرة الكاملة على المناطق التي تعتبرها جزءاً من أراضيها، وسط استمرار المعارك في عدة محاور بالمنطقة.